Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • في سرديات الأحلام وارد بدر السالم…المصدر :ضفة ثالثة
  • مقالات رأي

في سرديات الأحلام وارد بدر السالم…المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر أبريل 10, 2025

الحلم:
“حلمتُ بأن معطفي قد سُرق في سوق شعبية. كنتُ أضعهُ على كتفي وفجأة اختفى. لم أستطع تحديد السارق الذي خطفه بخفّة عجيبة؛ لكنني رأيتُ زوجتي قريبة من الحادث من دون أن تعير اهتمامًا. لم تكن في وجهها ملامح واضحة. توارت عني وأنا في خضم الدهشة لسرقة المعطف من على كتفي. كنت أشعر بالقلق لأن في جيب المعطف الداخلي جواز سفري وهويتي الشخصية… إلخ”.

(1) هذا مقترحُ مدخلٍ لقصة افتراضية، أو رواية تُشوى على نار حلم، أو أحلام متواصلة في الفجر، أو بعده بقليل، تلك النار البسيطة، أو المعقدة، التي تتداخل فيها الأزمان والأمكنة والشخصيات على نحوٍ غريب. يمكن من هذه الفرضية الأدبية أن يُنسج نصٌ إبداعي مؤثر، أو يتكون نص بحثي يتولى تقديم المعلومة العلمية ــ الطبية. وضعناه على شكل حلم يحدث، أو لا يحدث، لكي لا نكون ملزمين بالتفسير الواقعي المحض؛ فكل خيال فائق وجامح وغير منطقي يمكن أن يحدث في الأحلام الشخصية، ولا زمن في أفقية الحلم، ولا في عموديته. لهذا نرى أن الأحلام شخصية ــ فردية، عمّمها المفسرون بهذه الطريقة، أو تلك، إذ لا توجد أحلام جماعية في الواقع.

(2) في الحلم ينتفي الزمن ويموت، في لقطات متسارعة ومتداخلة مع بعضها قد لا تشبه بعضها. حتى المكان يتداخل ببعضه، ويصبح مزيجًا من الأمكنة، أو اللا أمكنة، أو حالة عائمة من الزمن والمكان في توليفة عجائبية ليس لها توصيف دقيق، أو لسنا على دراية كافية بصيرورتها وأسبابها، إذ أن الأحلام والكوابيس هي ارتدادات من الواقع، ومعالجات نفسية كثيرة التعقيد لا تظهر إلا بهذه الطريقة العجائبية.

(3) المرء ليس مسؤولًا عن أحلامه وتداعيات بواطنه. الحلم ليس مثل الخيال؛ فهذا الأخير استدعاء تصوري باطني لا يظهر كثيرًا، أو لا يظهر دائمًا. أما الحلم فهو أكبر من خيال، يتم فيه استدعاء العقل الباطني، وتضخيم رغباته المحبوسة، وتوثيق معطياته الباطنية بطريقة سريعة لا تستغرق إلا رفيف الأجفان لثوانٍ معدودات، مع أن كليهما (الحلم والخيال) فرديان بصورة مطلقة.
الزمن الحلمي قد يطوي أزمانًا متتابعة عند شخصية الحالم، في رؤيا لا تظهر في الواقع، وقد تمثله، أو لا تمثله، أو تستعين بمعطياته واقعًا ماضيًا، أو آخر سيأتي بطريقة الحلم، أو بغيرها. قد يختزل النص فيها؛ في اليقظة؛ وقائع ثانوية، هامشية، غريبة، غير واقعية، أكثر وقْعًا من الخيال الذي يتحكم الإنسان فيه في يقظته المعتادة. وإذا كانت سرديات الأحلام سائبة، فإن نصوص الأحلام تنظّمها فنيًا، لتصبح إحدى زوايا الرصد الواقعي، وخياله الجامح.

(4) الحلم وفرديته لا قِبَل للحالم عليه، فهو يأتي قسرًا، بينما الخيال طواعية. ومصدراهما لا يتشابهان؛ لكنّ للنصوص الأدبية إجراءاتها وخيالها الفني في استثمار هذه الثيمة الحلمية إلى عمل أدبي، أو بحثي علمي شارح، ليس ضرورةً أن يكون واقعيًا قد حدث بهذه السرعة والبساطة، لكن النصوص لا تحفل كثيرًا بهذه الإجراءات الواقعية، بل تميل إلى ما يعاكسها لتحقق قوتها في أن تكون نصوصًا ذات قيمة إبداعية، وحتى تكون قصة قصيرة، أو مشروع رواية تُشوى على نار الحلم الافتراضي المختصر الذي وضعناه في المقدمة. لذا نقترح على المؤلف الافتراضي؛ مع هذه الفكرة الافتراضية؛ مراعاة واستيعاب وفهم ما يلي:
أولًا: تطويع المأثورات الدينية والشعبية والفولكلورية والتفسيرية بما هو سائد في المجتمع من موروثات وخيالات جمعية وتفسيرات دارجة. فمثلًا يقال إن الأحلام هي إشارات سماوية للحالم، مثلما هي انعكاسات جزئية من الواقع. تماشيًا مع نظرية سيغموند فرويد التي ترى بأن الأحلام تنعكس فيها رغبات العقل اللاواعي للشخص الحالم، أي تحقيق رغبات مخزونة غير ظاهرة، فتعوّض الأحلام عنها، أو تعمل على إبرازها في الثواني القليلة من الحلم. وذلك الاستثمار يختزل به النص الأدبي الواقع وجريانه الاجتماعي والسياسي والديني، وغيرها من الثوابت الثقافية الدارجة في هذا المجتمع، أو ذاك.

“الكاتب يلجأ إلى الحلم كبنية فنية داخلة في تضاعيف النص، في محاولة إجرائية لـ (غش) القارئ، وسحبه إلى منصة القراءة”

 

ثانيًا: تختمر الأحلام عادةً في أول الفجر، قبل الصحو، كما هو معروف طبيًا. ولا تستغرق من الحالم سوى بضع ثوان، حتى لو كانت طويلة، لأنها خارج إرادة الحالم. وفي تلك الثواني غير المنتظمة بزمن ينبني النص على هذه المسافة المتفاعلة مع الإبصار الداخلي للحالم. وفي هذا التسارع يخفف النص من فاعليته السردية، ليرى ما حوله من استجابات باطنية، وعلى ضوئها يقرر شكله الفني. وفي ضوء هذا، نعتقد بأن النص الحلمي يجاور الخيال ويتخطاه. فالخيال يتمدد مع الزمن، أو يتوقف فيه، بينما الحلم لا زمني. لهذا فسرديات الأحلام مشوبة بالمغامرة النصية، إذ يتوجب إحكام السيطرة عليها، وتفريق أحداثها وحوادثها على زمنية اجتماعية، أو سياسية، مقصودة.
ثالثًا: في المأثورات الشعبية: قص حلمك بالمراحيض لكي يبطل مفعوله إن خرج في الحلم دم. علميًا، هذا غير صحيح، وليس ثمة علاقة بين الرؤيا الشبحية والمكان الموصوف بالنجاسة. لكن السرد القصصي يحتاج إلى هذه الخرافة القروية لتطعيم النص بجماليات شعبية. كما يحتاج إلى رؤيا خارجية تندغم مع الموروث لتخرج بخيال قد يكون مألوفًا في هذا المجتمع، أو ذاك. وهو خيال يُماشي النزعة الشعبية حينما تتقمص شيئًا من الوهم، على أساس أن رؤية الدماء غير محبّذة، تبعث على التشاؤم، وفيها طاقة سلبية تؤثر على الحالم بها.

فرويد يُحرّر مخطوطة كتابه “موسى والتوحيد”. نُشر الكتاب عام 1939، وهو آخر أعماله (Getty)

نرى أن الحلم جزءًا من الخيال. بل أكثر تعقيدًا منه.
رابعًا: علينا دراسة تاريخ الأحلام، قديمًا وحديثًا، من ابن سيرين، وابن شاهين، إلى سيغموند فرويد، وكارل يونغ، وغيرهم من عتاة القدامى والمحدثين، وصولًا إلى مفسري ما بعد الحداثة الاجتماعية والنفسية، لنقف على سرديات كثيرة في باطن الإنسان تقذفها أحلام الفجر، أي تنتزعها من العقل الباطن، ولاوعي الإنسان، متجسدة بصورة حركية أكثر سرعة من الواقع الفعلي.
خامسًا: الأحلام ليست أمراضًا نفسية وطبية وبيولوجية بقدر ما هي انعكاس لوقائع مخزونة بخلفيات اجتماعية متداخلة تُختزن في اللاوعي الإنساني، وتظهر لحاجة غير مُلزمة. لهذا كثيرًا ما ننسى الأحلام. وحتى تذكُّرها يُعد أمرًا في غاية الصعوبة. كأنما خرجت من الذاكرة، واكتفت بالرؤيا. وذلك النسيان وُجد قدريًا لتوازن عقلي محض بأن لا تكون الأطياف والرؤى إشغالات اجتماعية أو نفسية كثيرة الوطأة على الحالم بها.

إنها رسائل من المجهول
سادسًا: يأتي بعض المستقبل بمثل تلك الرؤى الحالمة. لا نقول إن الحلم يستعرض الزمن المقبل، لكنه يلمّح إلى شرائح آتية منه بطريقة غامضة، لا يمكن ضبطها تمامًا، لهذا فإن بعض الناس يتطيّرون من الأحلام، ويعدّونها نوعًا من استمكان شيء من الحياة فيهم. وعدد غير قليل من الحالمين يرون في الحلم (حادثة) ستقع. لهذا يذهبون إلى الخرافة الشعبية، ويفسرونها بما هو قريب، أو متقارب من الواقع. وقد يشوّش الحلم على حالمهِ بأن يجعله مستفزًا على مدار أيام تالية، لا سيما من القرويين الذين يرتبطون بالماضي الشعبي ارتباطًا وثيقًا، بعكس المدينيين الذين لا يأبهون للأحلام كثيرًا، مفسرين تراكم الأحلام والكوابيس بسبب المشاغل والمتاعب اليومية التي يعانون منها.
سابعًا: في السيرة القرآنية الطويلة، نجد عند النبيّيَن يعقوب، ويوسف، إلهامات سماوية. لكنهما ليسا مفسرَي أحلام بالمعنى المباشر، إنما ليقررا بعض الرؤى، فالإلهام النفسي والروحي والصوفي أيضًا هو من مخرجات سماوية عليا، تمتّع بها الأنبياء من دون غيرهم من البشر. فالنبي يعقوب فسر رؤيا معنى قميص يوسف بالدم الكذب، ويوسف فسر أحلام رجلين كانا معه في الزنزانة، ومن ثم فسر أحلام فرعون. لكنهما لم يطرحا وجودهما النبوي كمفسرَي أحلام، إنما كانا ضمن دائرة سماوية مكلفَيْن بإيصال رسالة اجتماعية ونبوية إلى المجتمع.
ثامنًا: لا بداية للحلم. كل بداياته المفترضة تتعاقد في ما بينها، لتشكّل المشهد الحلمي. وهو مشهد لا علاقة له بالجغرافيا فهي مشتتة. والتاريخ خارج اليقظة لا معنى له. والمكان سريالي في كثير من الأحيان. والزمن سائب لا علاقة له بالمكان والتاريخ والجغرافيا. إنه صورة من صور الماضي، لكن ليس كما وقع، أو صورة مشوشة للمستقبل، والحاضر. المشهد بتكوينه غير المنتظم نوم وطيف وثوانٍ معدودات. فهل النوم هو يقظة الحلم، أم الحلم هو يقظة النوم؟
تاسعًا: الحلم ليس فنًا، كونه خرج من دهليز نفسي ومن خازنة روحية غير معروفة بالتمام والكمال. لذلك فهو نص داخلي، فردي. غير أن النص الذي يُكتب في ما بعد هو دليل فني على معالجة الحلم إبداعيًا.
النص الإشكالي هو ما خرج عن توصيف الحلم، وجعل من حلمه أيقونة شخصية به.

عقل النص… مواجهات الواقع والخيال

كارل غوستاف يونغ كان طبيبًا ومعالجًا نفسيًا سويسريًا، وهو مؤسس علم النفس التحليلي (1955/ Getty)

هذه الفقرات أعلاه ليست دليلًا لمعالجة كتابة قصة قصيرة، أو رواية مفترضة، أو بحث ميداني، أو نظري، بناء على المقطع الحُلمي ــ الخيالي وتفسيراته والوقوف عنده شرحًا ورؤية داخلية. لكنها قد تكون دليلًا أيضًا لإغناء النص الأدبي والبحثي بما يجوز لنا أن نمنح له طاقة شعبية وخيالية وحُلمية، فالحلم يدخل في تضاعيف كثير من النصوص، وضبط شكلها الفني في التمويه والإحلال والتأويل والخداع الذي يمارسه كثير من الأدباء لإشراك القارئ في حبكة النص، على اعتبار أن النص يتوجب عليه أن ينطوي على متعة ومتابعة وألغاز. لذلك نجد أن العقل النصّي عقل ذو تفريعات كثيرة. مواجهات مع الواقع والخيال بالقوة ذاتها. فإذا انتصر الواقع في النص سقط الحلم. وإذا انتصر الحلم في النص تتشكّل بنية النص الجمالية، لنرى بأن عقل الحلم لا حدود له. وهذا ما يغذّي نزعة التمويه عند الكاتب الذي يلجأ إلى الحلم كبنية فنية داخلة في تضاعيف النص، في محاولة إجرائية لـ (غش) القارئ، وسحبه إلى منصة القراءة.

“تختمر الأحلام عادةً في أول الفجر، قبل الصحو، كما هو معروف طبيًا. ولا تستغرق من الحالم سوى بضع ثوان، حتى لو كانت طويلة، لأنها خارج إرادة الحالم”

 

ذلك الغش مطلوب في كثير من الأحيان، لإحداث صدمة القراءة، فالنص القصصي والروائي يتوجب عليه أن يتوفر على المتعة والتشويق في أحد أركانه. كما في الرواية البوليسية التي تعتمد على هذه الفقرة في مفاجآتها التي (تحتال) على القارئ، وتذهب به إلى مفاجآت أخرى. فسرديات الأحلام لا تقع في بنية الحبكة البوليسية التي تتداخل فيها خطوط النص وأحداثه الغامضة، بقدر ما هي أحد أساليب الفن السردي التي تزحف على الواقع، وتعمل على تمويهه بهذا الأسلوب، أو تغريبه. أو تُلبسه قناعًا وتورية. وهذا معروف في الدول ذات الأنظمة الشمولية التي تمنع الخيال والحلم وتُعاقب عليهما، فيميل كتّابها إلى هذا الأسلوب بإشباعه بالرمز والخداع الأسلوبي الضروري. لكن البحث الدراسي ليس مُلزمًا بأي تأويل ثانوي. بل يعتمد النظريات التي سبقت الحلم، ومحاولة مطابقتها مع الرؤيا المنامية. ومن ثم استخراج مضامينها المتوقعة.

هوامش:
ــ سيغموند فرويد: مؤسس علم التحليل النفسي. اشتهر بنظريات الأمراض النفسية عن طريق الحوار بين المريض والمحلل النفسي. من مؤلفاته: “موسى والتوحيد”، و”السيكولوجية النفسية”، و”3 مقالات في النظرية الجنسية”، و”الطوطم والتابو”.
ــ كارل يونغ: مؤسس علم النفس التحليلي. افترض وجود عقلٍ لا واعٍ جمعيٍ، بالإضافة إلى اللاوعي الفردي.
ــ ابن سيرين: رائد علم تفسير الأحلام في الإسلام. جمع بين معارف اللغة والحكمة والبصيرة البعيدة التي مكنته من تأسيس ريادته في هذا “الفن”. عُرف بكثرة الضحك، وكثرة البكاء، وكثرة الصيام. أما كتابه “منتخب الكلام في تفسير الأحلام” فهو مرجع لسرديات الأحلام حتى اليوم.
ــ ابن شاهين: أحد رواة الحديث. توفي سنة 385 هـ. من مؤلفاته “تفسير ابن شاهين”، و”كتاب الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك”، و”كتاب فضائل سيدة النساء”.
ــ ويكيبيديا ــ الموسوعة الحرة.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: ألكسندر كوجيف: “فيلسوف الأحد” و”نهاية التاريخ” حسونة المصباحي…المصدر :ضفة ثالثة
Next: بين «الشتات» و«المجتمع المدني» تَشَكُّل المجتمع السوري المدني في ألمانيا ودوره العابر للحدود لينا عمران، إيريني توتسي. الجمهورية .نت

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

حدود التّوقّعات من لقاء ترامب ونتنياهو… نبيل عمرو……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025
  • مقالات رأي

سوريا: السّلام تحت سقف الرّياض محمد السماك………المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025
  • مقالات رأي

نعيم قاسم … نصر بلا كلفة ونفوذ بلا مساءلة أيمن جزيني…المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025

Recent Posts

  • حدود التّوقّعات من لقاء ترامب ونتنياهو… نبيل عمرو……..المصدر:اساس ميديا
  • سوريا: السّلام تحت سقف الرّياض محمد السماك………المصدر:اساس ميديا
  • نعيم قاسم … نصر بلا كلفة ونفوذ بلا مساءلة أيمن جزيني…المصدر:اساس ميديا
  • خطّة متدرّجة: تسليم السلاح “ليس بين ليلة وضحاها” وليد شُقَير……المصدر :اساس ميديا
  • بن فرحان يضغط وباراك ينتظر… لبنان أمام الفرصة الأخيرة…المصدر :لبنان الكبير / مانشيت

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • حدود التّوقّعات من لقاء ترامب ونتنياهو… نبيل عمرو……..المصدر:اساس ميديا
  • سوريا: السّلام تحت سقف الرّياض محمد السماك………المصدر:اساس ميديا
  • نعيم قاسم … نصر بلا كلفة ونفوذ بلا مساءلة أيمن جزيني…المصدر:اساس ميديا
  • خطّة متدرّجة: تسليم السلاح “ليس بين ليلة وضحاها” وليد شُقَير……المصدر :اساس ميديا
  • بن فرحان يضغط وباراك ينتظر… لبنان أمام الفرصة الأخيرة…المصدر :لبنان الكبير / مانشيت

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

حدود التّوقّعات من لقاء ترامب ونتنياهو… نبيل عمرو……..المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025
  • مقالات رأي

سوريا: السّلام تحت سقف الرّياض محمد السماك………المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025
  • مقالات رأي

نعيم قاسم … نصر بلا كلفة ونفوذ بلا مساءلة أيمن جزيني…المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025
  • مقالات رأي

خطّة متدرّجة: تسليم السلاح “ليس بين ليلة وضحاها” وليد شُقَير……المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 4, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.