Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • منصات التواصل وحرب السرديات محمد إبراهيم… المصدر: تلفزيون سوريا
  • مقالات رأي

منصات التواصل وحرب السرديات محمد إبراهيم… المصدر: تلفزيون سوريا

khalil المحرر أبريل 29, 2025

مع احتلال وسائل التواصل الاجتماعي الفضاء العام، ومع سهولة استخدامها كأداة للتعبير عند الغالبية العظمى من الناس، لم يعد الكذب وتغيير الحقائق امتيازًا ومميزًا للسلطات تبرر من خلاله أخطاءها وأدوات قمعها. بل أصبح سلطة قائمة بذاتها، تمارسها كتلة كبيرة من الجماهير وتعيد إنتاجها بشهية مفتوحة في فضاء مفتوح بلا رقيب. ضاعت الحقيقة، لا لأن السلطات أخفتها أو تلاعبت بها كما هي العادة في الأنظمة الشمولية أو حتى في بعض الديمقراطيات، بل لأن هذا الجمهور نفسه قرر تمزيقها، تفكيكها، إعادة تشكيلها بما يتناسب مع أهوائه ومعتقداته وصراعاته وهوياته المأزومة. لم تعد الحقيقة شيئًا يُبحث عنه، بل أصبحت مسرحًا تُعرض عليه الرغبات، وتتجسد فيه الأوهام على هيئة “حقائق” مطلقة، لا تقبل الشك ولا النقد.

حنة أرندت حذّرت من الأنظمة التي تجعل من الكذب جزءًا بنيويًا من سلطتها، ولكن أخطر مما حذّرت منه هو ما نعيشه اليوم: جمهور كبير يمارس عبر وسائل التواصل الاجتماعي الكذب ويبرّره ويجعل منه واجبًا أخلاقيًا. جمهور لا يرفض الحقيقة فقط، بل يحتقرها لأنها تُربك اصطفافه، وتشكك في سرده، وتمنعه من التلذذ بوهم امتلاك المعنى. فأن تكون “مع القضية” اليوم يعني أن تروّج ما يخدم روايتك، حتى لو كان زائفًا، وأن تهاجم كل من يحاول مساءلتك أو نقدك.

“لم تعد الحقيقة شيئًا يُبحث عنه، بل أصبحت مسرحًا تُعرض عليه الرغبات، وتتجسد فيه الأوهام على هيئة حقائق مطلقة لا تقبل الشك”

وسائل التواصل الاجتماعي التي كان مؤملًا منها بأنها ستكسر احتكار الإعلام الرسمي، سرعان ما تحوّلت إلى ساحة حرب شعارات وصور مفبركة ومقاطع مجتزأة، تُوظَّف لتأكيد موقف أو تسويغ تحالف أو شيطنة طرف. كل طرف في هذا الصراع بات يملك “حقيقته”، وصار الدفاع عنها أكثر أهمية من فحصها أو التثبت منها. هكذا صارت “الحقيقة” مادة خام، يعجنها كل فريق وفق رغبته ويخبزها على نار هويته.

هذا الجمهور، جمهور وسائل التواصل، لم يعد يكرر الأكاذيب، بل يُنتجها من داخله، من حاجته لأن يرى العالم كما يريد، لا كما هو. في كل منشور، في كل تغريدة، في كل تعليق غاضب أو صورة منزوعة من سياقها، ثمة إرادة لإعادة تشكيل الواقع لا وفق معايير عقلانية، بل انطلاقًا من قناعات مسبقة، من انتماء ضيق، من حقد دفين أو خوف مكبوت.

في هذا الفضاء، أصبح الكذب ممارسة يومية كأداة للتخوين ورمي التهم. لا ينجو منها معارض ولا موالٍ، لا مستقل ولا محايد. يكفي أن تختلف في صياغة جملة أو توقيت منشور لتُرمى بتهمة الخيانة أو التواطؤ. الكذب هنا لم يعد مجرد خروج عن الصدق وقلب الحقيقة، بل هو فعل لغوي يولد من الحاجة لإعادة تشكيل الواقع بما يخدم الجماعة. في الحالة السورية، هذه الحاجة مفرطة، دامية، مضطربة. كل خطاب مشبع بحمولة وجدانية، بكل ما فيها من ألم وانكسار وغضب وقسوة، فلا يعود النقاش حول الحقيقة، بل إلى أي مدى يخدم القول الانتماء الضيق والأيديولوجيا المتحجرة.

هكذا تفككت منظومة الصدق، بفعل انخراط الكثير من الناس، في صناعة الأكاذيب وفق مواقعهم السياسية والطائفية والعرقية. فكل سردية لها جمهورها، وكل رواية تملك من يروّجها، وكل فيديو مفبرك يحظى بمن يدافع عنه بوصفه “دليلًا دامغًا”. في هذا المناخ، لم تعد مواقع التواصل الاجتماعي منابر لحرية التعبير كما وُعدنا، بل أصبحت مصانع لتدوير الزيف، وساحات حرب خطابية تنعدم فيها أي مرجعية مشتركة للحقيقة.

هذا الانهيار في منظومة الصدق لا يعود فقط إلى عنف النظام السياسي الذي استمر أكثر من خمسين عاماً، بل إلى الجمهور نفسه، الذي استبطن منطق القتل والدمار الذي استمر على مدى أربعة عشر عاماً وبات يعيد إنتاجه على شكل خطاب شعبوي يتجلى بأوضح صوره: خطاب مبسّط، عاطفي، يقيني، لا يقبل التعدد ولا الرماديات. وكل من يخرج عن جماعة ما يُقصى، يُخوَّن، يُسحق. هكذا تسهم وسائل التواصل، لا فقط في نقل المأساة، بل في إعادة إنتاجها رمزيًا كل يوم، من خلال التجييش المستمر، والتحشيد اللفظي، واليقينيات المصمتة.

وقد وجدت الشعبوية في هذا المناخ أرضها الخصبة. فبينما كانت في الماضي ترتبط بخطاب قادة يستدرجون الجماهير بعواطف بسيطة ضد “النخب الفاسدة”، فإنها اليوم انتشرت أفقيًا، ولم تعد بحاجة إلى زعيم كارزمي، بل إلى خوارزميات تدفع بالمحتوى الأكثر إثارة وغضبًا إلى السطح. وسائل التواصل الاجتماعي أعادت إنتاج الشعبوية على مستوى كل فرد، فصار كل مستخدم زعيمًا صغيرًا لجمهور صغير، يلهب مشاعرهم، يؤكد مخاوفهم، ويعزز إحساسهم بأنهم وحدهم من يملكون الحقيقة. الكذب هنا لا يُنشر فقط، بل يُحتفل به، لأنه يؤكد للناس ما يريدون سماعه، ويعفيهم من عناء التفكير النقدي.
كل فيديو مسرّب، كل صورة من مذبحة، كل تصريح مجتزأ، يتحوّل إلى مادة لتمرير خطاب تعبوي. لا أحد يسأل عن السياق، عن المصدر، عن التحقق. المهم أن “نرد”، أن “نصطاد” موقفًا، ونحوله إلى (ترند) يؤكد انحيازنا لمن يملك القدرة على الترويج، على الصراخ، على التشهير، لمن يفرض روايته بوصفها الوحيدة الممكنة.

هذا العنف الناعم من خلال لوحة المفاتيح وشاشة فضية وتطبيقات سهلة هو ما رصده بيير بورديو حين يتحدث عن العنف الرمزي في كتابه (الحس العملي) بأنه: “عنف ناعم خفي غير مرئي، وهو خفي مجهول من قبل ممارسيه وضحاياه في آن واحد، ويتجلى هذا العنف في ممارسات قيمية ووجدانية وأخلاقية وثقافية، ويوظف أدواته الرمزية، مثل: اللغة، والصورة، والإشارات، والدلالات، والمعاني، وكثيرًا ما يتجلى هذا العنف في ظلال ممارسة رمزية أخلاقية ضد ضحاياه”.

ذلك العنف الذي لا يُمارس بالعنف المادي والفيزيائي، بل باللغة، بالتأويل، بتكرار الكذب. يمارسه جمهور وسائل التواصل الذي لا يقمع بالسلاح، لكنه يُرعب ويقمع من خلال اللايك والإعجاب والردود المنفلتة من أي ضوابط. جمهور وسائل التواصل لا يمنع الكلام، لكنه يُفرغه من معناه. ففي زمن المنصات، ليس المهم أن تقول شيئًا صادقًا، بل أن تقول ما يُراد لك أن تقوله كي تبقى ضمن “الجماعة”، كي لا تُنبذ أو تُخوّن.

هكذا، تحوّلت وسائل التواصل من أدوات فضح وتوثيق، إلى آليات لإعادة إنتاج العنف الرمزي، وتكريس الانقسام، وتسليع الألم، وتطبيع الكذب. صار الكذب “وطنيًا” حين يخدم الموقف، والحقيقة” خيانة” حين تفضح خللًا داخل الصف. في هذا المناخ، الحقيقة تُسحق، لا مرة، بل في كل منشور، وفي كل لحظة.

فالمثقف الذي انحاز في البداية للحقيقة، وجد نفسه بعد حين مضطرًا للتماهي مع أحد الخطابات الجماهيرية كي لا يُقصى. والناشط الذي وثّق المجازر، صار ينتقي الصور والكلمات التي لا تزعج “الجمهور”، كي يبقى في الواجهة.
نعوم تشومسكي وصف الإعلام بأنه آلية دعائية تخدم مصالح السلطة، لكننا اليوم نعيش لحظة أكثر تعقيدًا: الجمهور نفسه صار وسيلة دعاية. كل فرد لديه منصة، وكل صوت بات قابلًا للانتشار، لكن من دون أدوات للتحقق أو رغبة في التثبت. في هذه الفوضى، الحقيقة تُدفن لا تحت ركام الأكاذيب فحسب، بل تحت موجات التصفيق التي تمنح الزيف حياة أطول، وما أكثر المصفقين.

والأخطر أن من يمارسون هذا التزييف والتلاعب لا يرونه تلاعبًا، بل “موقفًا نضاليًا”، و”رؤية تحليلية”، و”حقيقة موازية”. الكل يقتطع من الواقع ما يناسبه، ثم يضخّه كحقيقة نهائية. لا فرق بين يميني متطرف، أو ليبرالي انتقائي، أو طائفي غاضب، أو مثقف يائس؛ كلهم يسهمون في هذا الانهيار الرمزي الذي يجعل من الحقيقة شبحًا هشًا، لا مكان له في وعي الجماعات المعبّأة.

وهكذا، يندمج الكذب والتزييف في كل خلية من خلايا الحياة العامة. ليس بوصفهما انحرافًا، بل كقاعدة ضمنية للسلوك الجمعي. صار الكذب هو ما يُنتظر، ما يُصدّق، ما يُشجَّع، لأن الناس لم تعد تبحث عن الحقيقة، بل عمّا يريحها، عمّا يؤكد تصوراتها المسبقة، عمّا يجعلها تشعر بالانتماء والانتصار الرمزي.

في هذا المشهد المشوّش، تصبح مقاومة الكذب أكثر تعقيدًا. لم يعد يكفي فضح الأكاذيب الكبرى، بل تجب مساءلة رغبة الجمهور ذاته في تصديقها، ومواجهة شهوة الانخراط في الوهم الجماعي باسم “الحقيقة”. في زمن السرديات المتصادمة، تصبح الحقيقة فِعلًا نادرًا، فعلًا ينطوي على شجاعة، على عزلة، على قدرة مرهقة على السباحة ضد التيار، وسط طوفان من التأويلات التي تفتك بالمعنى.

لم يعد الكذب فعلًا فرديًا محصورًا في النيات السيئة، بل أصبح ظاهرة جماعية تنمو في التربة الخصبة للانتماءات الأيديولوجية، وتتشظى على شاشات الهواتف المحمولة، حيث تتحول الرغبات والهواجس إلى “حقائق” تُصاغ بلغة يقينية، وتُبث في كل اتجاه. وسائل التواصل الاجتماعي، التي وُعدنا بأنها ستمنح صوتًا للحقّ المهمش، تحوّلت إلى مرآة مشروخة تعكس انقسامات المجتمعات وخطاباتها الملوثة، لا إلى مرآة للحقيقة.

المشهد الرقمي اليوم أشبه بساحة حرب رمزية، حيث لا ينتصر مَن يملك الحقيقة، بل مَن يملك القدرة على إنتاج سردية جذابة، صادمة، وقابلة للمشاركة، إذ تصبح المعلومات خاضعة لمنطق السوق، لا لمنطق العقل أو البرهان. كل منشور هو عرض مسرحي لجمهور مشحون، جمهور لا يبحث عن التفسير، بل عن تأكيد أفكاره المسبقة. وكأننا في عصر تتبخر فيه الثوابت، وينهار فيه المعيار الأخلاقي المشترك، فلا يبقى من الحقيقة سوى أشباح تتجول على هيئة ترندات، محمّلة بما يشتهي الناس لا بما هو واقعي.

إن ما يجري ليس مجرد فوضى معلوماتية، بل انقلاب رمزي على مفهوم الحقيقة نفسه. من لا يملك الحقيقة، يخلق سردية، ومن لا يملك السردية، يُسهم في تكرار سردية الآخر، حتى ولو عن غير قصد. هذا الانهيار في منظومة الصدق لا يحدث من أعلى فقط – من القادة أو الإعلام الرسمي – بل من القاعدة، من الجمهور الذي يسهم كل يوم، بمنشوراته وتعليقاته ومشاركاته، في تزييف المشهد.

“مقاومة الكذب اليوم لا تقتصر على كشفه، بل على مساءلة رغبة الجمهور نفسه في تصديقه، وعلى السباحة ضد تيار الوهم الجماعي”

وهكذا، يتحوّل الكذب من أداة سلطوية إلى ممارسة جماهيرية، ويتحوّل الجمهور من ضحية إلى فاعل نشط في إعادة إنتاج الوهم. لذلك مهمة التفكيك والنقد اليوم لم تعد مقتصرة على كشف كذب السلطة، بل على كشف كذبنا نحن – كجماعات وأفراد – حين نفضّل أفكارنا وعقائدنا على الحقيقة، وانتماءاتنا الضيقة على مفهوم الوطن.

في هذا المشهد المرتبك، لا يمكن إعفاء المثقف من المسؤولية. فالمثقف، الذي كان يُفترض أن يكون ضمير اللحظة وصوت المساءلة، وجد نفسه في ظل هذا الجو المشحون بالترندات واللايكات مهددًا بالعزلة أو الاتهام إن لم ينخرط في خطاب جماعته. لم يعد يطرح الأسئلة، بل يعيد ترديد الشعارات. أصبح مروّجًا لا ناقدًا، تابعًا لا مستقلًا.

المثقف وقع بين شهوة التأثير وخوف الإقصاء. فقد صوته المستقل، وتحول، في كثير من الأحيان، إلى ناقل رسائل، لا منتج أفكار. كما لو أن الثقافة تحوّلت إلى ملحق إعلامي، أو هوامش على متون الصراع. وأصبح المثقف الذي يرفض الاصطفاف “مريبًا”، والإعلامي الذي يرفض تسويق الكذبة “مشبوهًا”، والصحافي الذي يطالب بالتدقيق “عميلًا”.

لكن، في قلب هذا الخراب الرمزي، لا تزال هناك فسحة للمقاومة. ليست مقاومة مسلحة، ولا حتى خطابية، بل مقاومة تبدأ من الوعي وتتشكل في اللغة. حين يصبح الكذب نمط حياة، يصبح قول الحقيقة فعلاً ثورياً، خيارًا وجوديًا لا بديلاً له. لا تكمن المهمة اليوم في فضح الأكاذيب فقط، بل في إعادة إحياء الثقة بإمكانية المعنى، في القدرة على التفكير النقدي خارج جاذبية الجماعة، والقول الهادئ وسط عاصفة الصراخ.

لا خروج من هذا الانهيار إلا بإعادة تأسيس علاقة جديدة مع الحقيقة: لا بوصفها يقينًا نهائيًا، بل بوصفها أفقًا للمساءلة، وجهدًا مستمرًا في التنقيب، ورفضًا دائمًا لاختزال المأساة في شعارات أو “بوستات” صاخبة. وهذا يتطلب مثقفًا شجاعًا، وإعلامًا مهنيًا، وجمهورًا لا يخاف من أن يرى الحقيقة، حتى حين تُخالف رغبته.

في المحصلة، مقاومة الكذب والتزييف لا تُمارس فقط عبر تقنيات التحقق والمراجعة، بل عبر بناء ثقافة تسأل قبل أن تصدّق، تشكّ قبل أن تتبنى، تصغي قبل أن تحكم. ثقافة لا ترى في الخلاف خيانة، ولا في التساؤل ضعفًا، ولا في التصحيح انحيازًا. إنها مقاومة تشتغل ضد تدجين اللغة، ضد فُتات الترند، ومنطق اللايكات، والإدانة بلا دليل. مقاومة تعرف أن الحقيقة هشّة، لكن هشاشتها لا تُبطل قيمتها، بل تجعل الدفاع عنها ضرورة أخلاقية.

 

Continue Reading

Previous: عزلة أصبح الشعور بالوحدة في القرن الحادي والعشرين مشكلة كبيرة خالد الغنامي….المصدر: المجلة
Next: عصام حوج‏ ‏ … صناعة التطرف….المصدر:صفحة الكاتب

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

“حماس” تكشف لـ”النهار” تعديلها الأبرز على اقتراح ويتكوف: نتنياهو لا يريد إنهاء الحرب جاد ح. فياض… المصدر: النهار

khalil المحرر يونيو 1, 2025
  • مقالات رأي

الشرق الأوسط في الحفرة: أرجوكم كفوا عن الحفر القاهرة- عبد المنعم مصطفى…المصدر: المدن

khalil المحرر يونيو 1, 2025
  • مقالات رأي

الشرع في مرمى التكفير محمد أبو رمان……. …المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 1, 2025

Recent Posts

  • تركيا تلقي القبض على أرفع مسؤوليها في «داعش» بالتعاون مع باكستان…المصدر: الشرق الاوسط
  • «داعش» يرتب أوراقه في سوريا… ويعين والياً جديداً لحلب……سلطان الكنج. المصدر: الشرق الاوسط
  • مقتل ثلاثة من قوات الأمن الكردية بهجوم لـ”داعش” شرق سوريا…المصدر: أ ف ب. النهار
  • استهداف مباشر لسيارته… اغتيال دكتور جامعي من الطائفة العلوية في مدينة حلب المصدر: “النهار”
  • “حماس” تكشف لـ”النهار” تعديلها الأبرز على اقتراح ويتكوف: نتنياهو لا يريد إنهاء الحرب جاد ح. فياض… المصدر: النهار

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • تركيا تلقي القبض على أرفع مسؤوليها في «داعش» بالتعاون مع باكستان…المصدر: الشرق الاوسط
  • «داعش» يرتب أوراقه في سوريا… ويعين والياً جديداً لحلب……سلطان الكنج. المصدر: الشرق الاوسط
  • مقتل ثلاثة من قوات الأمن الكردية بهجوم لـ”داعش” شرق سوريا…المصدر: أ ف ب. النهار
  • استهداف مباشر لسيارته… اغتيال دكتور جامعي من الطائفة العلوية في مدينة حلب المصدر: “النهار”
  • “حماس” تكشف لـ”النهار” تعديلها الأبرز على اقتراح ويتكوف: نتنياهو لا يريد إنهاء الحرب جاد ح. فياض… المصدر: النهار

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

تركيا تلقي القبض على أرفع مسؤوليها في «داعش» بالتعاون مع باكستان…المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر يونيو 1, 2025
  • الأخبار

«داعش» يرتب أوراقه في سوريا… ويعين والياً جديداً لحلب……سلطان الكنج. المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر يونيو 1, 2025
  • الأخبار

مقتل ثلاثة من قوات الأمن الكردية بهجوم لـ”داعش” شرق سوريا…المصدر: أ ف ب. النهار

khalil المحرر يونيو 1, 2025
  • الأخبار

استهداف مباشر لسيارته… اغتيال دكتور جامعي من الطائفة العلوية في مدينة حلب المصدر: “النهار”

khalil المحرر يونيو 1, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.