Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • “حميمية الغرباء” أو تاريخ ثقافي للستر وللفضيحة……أحمد شافعي كاتب ومترجم…….المصدر: اندبندنت عربية
  • أدب وفن

“حميمية الغرباء” أو تاريخ ثقافي للستر وللفضيحة……أحمد شافعي كاتب ومترجم…….المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 3, 2025

 

ملخص
في استعراضه للكتاب يكتب نيخيل كريشمان أنه خلافاً لما يوحي به العنوان الفرعي فإن جينكينز لا تقدم تاريخاً للحياة الخاصة نفسها، فذلك كتاب يصعب كثيراً تأليفه، ولكنها تطرح بالأحرى تاريخاً للأفكار المتعارضة المتنافسة في ما يتعلق بالحياة الخاصة وقيمتها.

كلنا نفضي إلى “غوغل” بما لا نفضي به إلى غيره، نأتمنه على مخاوفنا وحيرتنا وميولنا. ونحاول ألا نفكر كثيراً في سؤال عما لو أن هذا المحرك البحثي جدير بهذه الثقة. لكن إريك شميت الرئيس التنفيذي السابق لـ”غوغل” وجه ذات يوم بهذا السؤال فرد بإجابة صادمة، “لو أن لدى أحدكم شيئاً لا يريد أن يعرفه أحد، فقد يجدر به ألا يفعله في المقام الأول”.

يعلق نيخيل كريشمان على هذا الرد، في ذي نيوستيتسمان ونشر في 14 مايو (أيار) الماضي، بقوله إن “في إجابة شميت هذه صدى غير مقصود لواعظ إنجليزي في القرن الـ17 كان يصر على أن ’القاتل والزاني يتساويان في رغبتهما في الخصوصية’. ومن النسويات من يصررن على أن الخصوصية هي المعقل الأخير لضاربي زوجاتهم. فالفضاء البعيد من النظر العام، ومن ثم البعيد من المحاسبة العامة، بحسب ما تقول الباحثة القانونية الراديكالية كاثرين ماكينون ’يخدم سيادة الذكور’. والخصوصية مثلما قال محرر الصحافة الصفراء بول مكمولان “هبة للمتحرشين بالأطفال”.

لكن أيها الأعزاء شميت وماكينون ومكمولان، بل يا عزيزي واعظ القرن الـ17، قد لا يكون المرء زانياً أو قاتلاً أو متحرشاً أو ضارباً لزوجته، ويرغب مع ذلك في قدر من الخصوصية. ما رأيكم مثلاً في رجل لا يحب أن تعرف شماله ما أنفقت يمينه؟ أو آخر يفضل ألا تعرف أسرته بتردده على طبيب معين حتى لا يحرمهم من فقاعة أمان يحب ألا يفقدوها؟ أو امرأة تؤثر أن تبقى اختياراتها من فكتوريا سكريت سراً لا يعرفه ـ عداها هي وفكتوريا ـ إلا من تختار أن يعرفه؟ وما قولكم في مواطن في بلد استبدادي لا يحب أن تراقب حكومته قراءاته ومراسلاته؟ وماذا عن باحث يحرص ألا تذاع أسماء عينة المشاركين في استطلاعه للرأي؟ ما رأيكم في كثير للغاية من الأسباب المشروعة للحرص على الخصوصية؟ وماذا تعرفون عن “الستر”؟

صدر أخيراً للمؤرخة الثقافية البريطانية تيفاني جينكينز كتاب يمكن أن نترجم عنوانه إلى “حميمية الغرباء: قيام وانهيار الحياة الخاصة” عن دار نشر بات مكميلان في أكثر من 460 صفحة.

وفي استعراضه لهذا الكتاب يكتب نيخيل كريشمان أنه خلافاً لما يوحي به العنوان الفرعي فإن جينكينز لا تقدم تاريخاً للحياة الخاصة نفسها، فذلك كتاب يصعب كثيراً تأليفه، ولكنها تطرح بالأحرى تاريخاً للأفكار المتعارضة المتنافسة في ما يتعلق بالحياة الخاصة وقيمتها.

تقول جينكينز إن الحياة الخاصة ليست منحة “طبيعية” أو “مطلقة”. تقصد أنه ليست بالشيء الذي نملكه وفقاً لطبائع الأمور، وإنما هو يكتسب اكتساباً، وبمشقة أيضاً. ولا يعني هذا إنكار أن “كل المجتمعات تضع خطاً في موقع ما للتمييز بين المعروض للعيان وما يجري في خصوصية”، لكن المجتمعات لا ترسم ذلك الخط في الموضع نفسه. “فقد يكون الجنس أو التغوط، في الغالب واقعين وراء الخط المرسوم لتحديد الشخصي والخاص، “لكن للأسف ثمة استثناءات حتى لما يفترض أن يكون مطلقاً”.
غلاف “حميمية الغرباء: قيام وانهيار الحياة الخاصة” (دار النشر)

ينقل كريشمان عن جينكينز قولها إن “ما يشكل لنا، هنا والآن، قيمة الخصوصية إنما هو إنجاز تاريخي اكتسبناه بشق الأنفس. وعلى رغم مشقة الحصول عليه فهو دائماً معرض لخطر التلاشي. فقد كان للخصوصية على مدى تاريخها الطويل منافسون شرسون، من قيم تنافسها من قبيل الانفتاح والصدق. ويثير تاريخ جينكينز أسئلة فاتنة، كيف تكونت أفكارنا عن الخصوصية؟ وما غايتها؟ ولماذا أو فيم نحتاج إليها؟”.

يحكي روبرت كرستيانسن في مستهل استعراضه للكتاب، في صحيفة “ديلي تليغراف” ونشر في الثالث من مايو الماضي، أنه نشأ في ضاحية راقية من ضواحي الطبقة الوسطى في ستينيات القرن الـ20 “حيث لم تكن فكرة انتماء المرء إلى مجتمع أوسع وغير محدد فكرة معروفة بالأساس. وحين كانت الجيرة نفسها مقصورة على تحيات الصباح واقتراض بعض الحليب. فالأساس هو ’اقتصار المرء على شؤونه’ من وراء باب بيته حيث تكون حياته ملكاً له. وكنا جميعاً نعلم أن ’بيت الرجل الإنجليزي هو قلعته’ التي لا اختراق لها إلا بإذن بالتفتيش. ثم حدث وأنا في الـ12 من العمر أن أرسلوني إلى مدرسة داخلية فانمحت الحدود فجأة، دونما فرصة للاستئناف، فالنوم في عنابر، وما من إقفال أو أبواب، حتى للمراحيض، وكان المشرفون يتصرفون وكأنهم من الجستابو، فكان النظام شمولياً لا نظير له إلا في خيال جورج أورويل. فكان أن أصبحت الخصوصية مسألة بالغة الحساسية لدي منذ ذلك الحين، ولعلنا نتفق جميعاً على أن الحرية المنزلية للأسرة وللفرد بعيداً من نظر الدولة هي جذر حرياتنا جميعاً. لكن هذه الحرية تنازعها اشتراطات لا تقل أهمية توجب الانفتاح و’الشفافية’ فحق الاختباء يتعايش مع التزام بالإفصاح عن الحقيقة والعيش وفقاً له. ولأنني صحافي وكاتب سير، فإن جانباً جوهرياً من عملي هو كشف الأسرار واحترام الحقائق، مهما يكن مصدرها، لكنني، بوصفي مواطناً، أعتز كثيراً بأن تكون لي في حدود مسكني الحرية في أن أقول ما يحلو لي وأن أفعل ما أشاء بنفسي، وليذهب إلى الجحيم ما قد يحكم به أي شخص آخر. وليس هذا بالتوافق المثالي”.

ويمضي كرستيانسن، “لدينا في الوقت نفسه قانوناًن لحرية المعلومات ولحماية البيانات، وها يتناقضان في نصهما على الحق في المعرفة والحق في عدم المعرفة. فالرسائل المسربة من مجموعات ’واتساب’ تجرم الساسة وتتسبب لهم في الحرج. وكاميرات المراقبة والهواتف المحمولة والخوارزميات المحوسبة تتعقب أفعالنا وحركاتنا بالتفصيل وتخضعها للمحاكمة. وكل ذي سمعة اليوم أسير لدى شرطة الفكر: فحينما يعلو صوت بوريس وكاري جونسن بشجار في شقتهما إذا بالعالم يتابع ساخراً بفضل تحول جيرانهما إلى مخبرين فضوليين، ويتعرض الشاعر فيليب لاركن لـ’الإلغاء’ بسبب نكات وتعليقات ساخرة كتبها في رسائل إلى كينغسلي آميس متجاهلاً فيها الشعارات الحديثة للعنصرية والجنسية. وهكذا تتزايد النزعة التطهرية المتشددة التي تحاسبنا علناً على آراء لم نعرب عنها إلا سراً”.

يكتب كرستيانسن أن كتاب المؤرخة الثقافية تيفاني جينكينز الجديد يجري بجرأة استعراضاً لهذه المنطقة الغائمة المشكلة، متبعاً في ذلك مفكرين كباراً سبقوا إلى ذلك من أمثال يورغن هابرماس وفيليب أرييس، “لكن جينكينز تتبع أسلوباً ونهجاً أخف منهما، ويبقى بحثها على رغم ذلك محكماً لا تشوبه شائبة. فبأسلوبه البليغ الواضح، يمثل كتاب ’حميمية الغرباء’ قراءة منطقية وممتعة، إذ تولي جينكينز الاحترام لجميع جوانب النقاش أو الموقف دونما مغالاة أو اهتمام خاص توليه لجانب على حساب جانب آخر. وقد تبدو النتيجة التي تنتهي إليها وهي أنه ’لا بد من احترام المجال الخاص بقدر احترام المجال العام’ نتيجة بسيطة بديهية، لكن الأدلة التي تقدمها وصولاً إلى هذه النتيجة يجب أن تعد ناقوس خطر”.

“ينصب تركيز الكتاب على بريطانيا، مع التفات فصول الكتاب الأخيرة إلى مواد أميركية. والكتاب يلتزم بمنهج تاريخي صارم فيبدو أشبه بدرس تاريخي في المستوى المتقدم، إذ ينتقل من القيود المفروضة في الديمقراطية الإثينية وحتى قانون السلامة على الإنترنت الصادر عام 2023. لكن المثير أنه لا ذكر تقريباً لمواضيع مثيرة للجدل من قبيل تدخل الصحافة الصفراء في شؤون العائلة المالكة ونزوات مشاهير صناعة الترفيه… ولا ذكر مطلقاً لكل ما يقال عن تصنت الصحافة الصفراء على الهواتف. فهل ذلك لخوف جينكينز من المقاضاة؟”.

يكتب نيخيل كريشمان أن غالب الكتاب مكرس لتقديم تاريخ ثقافي نابض بالحياة للغرب منذ عهد الإصلاح الديني فيبدأ بداية منطقية بإصرار مارتن لوثر وتوماس مور على أهمية الضمير الفردي مجسداً في مقولة إن “جسدي قد تعذبونه، أما معتقداتي فهي لي وحدي”. ويؤكد كرستيانسن تلك البداية بقوله إن النقاشات بدأت تحتدم في عصر الإصلاح، “إذ ترسخت فكرة الضمير الشخصي لاهوتياً. فقالت إليزابيث الأولى ’إنني لا أسعى إلى امتلاك نافذة على أرواح الناس’ فتحول ذلك القول على يد إدوارد كوك إلى قانون وغرست بذور إجراءات بلغت ذروتها بقانون التسامح سنة 1689. ثم جاء هوس العصر الفيكتوري بـ’حرمة منزل الأسرة’، وتحول الهوس إلى ولع امتد ليشمل المراسلات الخاصة. وتقدم جينكينز تفاصيل مثيرة عن الجدل الذي أحاط بقيام الشرطة سراً بفتح الرسائل الموجهة إلى القومي الإيطالي جيسيبي مازيني أو المبعوثة منه”.

“ثمة نقطة تحول في مفهوم الخصوصية الحديث تمثلت في مقالة نشرت عام 1890 لعالمي القانون الأميركيين صمويل وارين ولوس برانديز أرادا بها سد ثغرة في الدستور بتأكيدهما أن من لا يضطلعون بوظيفة عامة ’لهم الحق في أن يتركوا وشأنهم’ فضلاً عن حق إضافي هو ’التحكم في كيفية نشر أفكارهم ومشاعرهم وعواطفهم’. وسوف يطرح هذا حماية سرية الهوية للمشاركين في عديد من الدراسات المسحية الاجتماعية التي بدأت في القرن الـ20، بدءاً بدراسة روبرت وهيلين ليند الرائدة، وهي ’نظرة من ثقب المفتاح’ على حياة المدن الأميركية، ثم تقارير ألفريد كينسي المثيرة حول السلوك الجنسي على المستوى الوطني”.

يكتب نيخيل كريشمان عن التفات جينكينز إلى أن الأفكار المجردة المتعلقة بالخصوصية تركت آثاراً ملموسة على العمارة والتصميم الداخلي للبيوت. فقد شهد القرن الـ19 نشأة مثال المنزل الفيكتوري ذي الأسوار التي تجعله حصناً دفاعياً، كما شهد القرن نفسه نشوء نظرية مناقضة تمثلت في التجارب الراديكالية للعيش المشترك، وشهد القرن نفسه اعتراض مفكرين نسويين، منهم جون ستيوارت ميل، على الخصوصية على رغم جوهريتها بالنسبة إلى الحرية، خوفاً من إخفائها للعنف المفروض على النساء. في الوقت نفسه جاء إصرار فرجينيا وولف على “غرفة تخص الشخص وحده” لا ليضمن غرفة خاصة، بل وليضمن أيضاً غرفة مستقلة “فلم تكن الغرفة التي طالبت بها وولف شرطاً لعدم التدخل وحسب، بل لقد كانت شرطاً للخيال والإبداع”.

يقول روبرت كرستيانسن، إن الطاولة انقلبت في ستينيات القرن الـ20، فأصبحت الخصوصية مرتبطة بالنفاق، إذ انتظم الشباب الثوريون في غمار التحرر وذهبوا إلى “أننا يجب أن نخرج من الخزائن، أي من خفائنا، ونفعل كل ما نفعله في النور، وأقر الطب النفسي الرأي القائل إن حياة المرء الشخصية يجب أن تكون منفتحة تماماً ومحررة من التأثير القمعي. وفي الوقت نفسه انتشر ولع مرضي بتكنولوجيا التصنت والمراقبة، وازداد ذلك بموجة من أفلام الجاسوسية، وبلغ ذلك كله ذروته في فضيحة ووترغيت. ويمكن إرجاع المخاوف المتعلقة بجمع الحكومة للمعلومات عن الأفراد على أجهزة كمبيوتر إلى مقترح أميركي بإنشاء القاعدة الوطنية للبيانات في ستينيات القرن الـ20 ثم تجدد المخاوف مرة أخرى مع دور مريب لشركة ’كمبريدج أناليتيكا’ في الانتخابات الأميركية عام 2016”.

 

الخصوصية… حق الإنسانية المطعون بسيف الحرية والديمقراطية

نجاة ترمب قد تمنح الضوء الأخضر لاختراق الخصوصية الرقمية

حين نكتب المرض… كيف يعكس أدب المعاناة إنسانيتنا

أهم إصدارات الكتب في بريطانيا لشهر مايو 2025
“ولعل ما نال من الخصوصية أكثر مما عداه هو الانفجارة الهائلة لتلفزيون ’الواقع’، وهي ظاهرة ولدت عام 1973 مع عرض ’أسرة أميركية’ على قناة ’بي بي أس’ التي صورت أسرة لودس من سانتا باربرا في بيتهم، وسرعان ما حاكت بي بي سي هذا المفهوم ببرنامج مماثل… ولم تكن هذه البرامج تعرض إلا لقطات مما تم تسجيله، وحدث تطور بعد 22 عاماً مع بث جينيفر رينغلي المباشر ـ من خلال كاميرا إنترنت ودونما قطع ـ لكل شيء في حياتها، بلا استثناء لنشاطها الجنسي… محولة الخاص إلى عام”.

يرى روبرت كرستيانسن أن كثيراً مما في كتاب “حميمية الغرباء” يستوقف المرء للتفكير، إن لم يبعث فيه الانزعاج، فجينكينز محقة في رأيها بأن “المجال الخاص يتعرض الآن للهجوم من اللامبالاة، ومن الارتياب المتزايد في الخصوصية نفسها”. ولكي يتأكد المرء من مسألة الارتياب هذه فليس عليه، بحسب ما يكتب كرستيانسن، إلا النظر إلى ما أقره البرلمان الاسكتلندي من إجراءات على مدار العقد الماضي… منها قانون جريمة الكراهية والنظام العام الذي جرم خطاب الكراهية حتى في المنزل الشخصي، بما يجعل نظرياً من كلمات تقال على العشاء أو خلال مشاجرة زوجية سبباً محتملاً للسجن لمدة قد تصل إلى سبعة أعوام. “وكتاب تيفاني جينكينز في أقوى فقراته يمثل اعتراضاً قوياً على هذا التشريع ونداء قيماً للدفاع عن الخصوصية باعتبارها شيئاً أكبر مما وصفه صحافي ساخر بأنه ’الفضاء الذي يحتاج إليه السيئون لعمل السيئات’”.

إذن لا مفر لكتاب كهذا من العروج على لحظتنا الراهنة حيث “تشجع مواقع التواصل الاجتماعي على أشكال منحرفة من المراقبة الذاتية. فحتى الطفولة باتت الآن تعاش تحت أنظار المجال العام… فنحن نتنازل طوعاً الآن عن حقنا في الخصوصية في مقابل منافع تبدو للمتأمل شديدة التفاهة. فالمكاسب الثمينة التي تحققت في القرون القليلة الماضية معرضة لخطر التبديد مقابل لا شيء تقريباً، فما هي غير بضعة متابعين إضافيين، وبضع دقائق من خدمة الـ’واي فاي’. حتى بات من الضروري أن توضح قضية الخصوصية، والحياة الخاصة، لمجتمع نسي أهمية هذه الأمور”، بحسب ما يكتب كريشمان.

يشير كريشمان في استعراضه إلى مقالة “نبوئية” نشرت للفيلسوف الأميركي توماس نايغل عام 1998 بعنوان “الإخفاء والفضح” قال فيها إن التشكيك المتزايد في فكرة حماية المجال الخاص قد تمضي بنا إلى وضع مريض. وكتب نايغل أنه “يجري في داخلنا طوال الوقت أكثر كثيراً مما نحن عازمون على التعبير عنه، والحضارة ستكون أمراً محالاً لو أن بوسعنا جميعاً أن ننفذ إلى عقول بعضنا بعضاً”.

العنوان: Strangers and Intimates: The rise and fall of private life

تأليف: Tiffany Jenkins

الناشر: Pan Macmillan

 

Continue Reading

Previous: سمير قصير: البند الثقافي.المصدر: حازم صاغيّة. جريدة “الحياة”- ٧ حزيران ٢٠٠٥
Next: ما التحديات التي تعترض سلطة الشرع بعد 6 أشهر من وصوله إلى دمشق؟…دمشق المصدر : الشرق الأوسط

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

طه حسين في السعودية خالد الغنامي…المصدر : المجلة

khalil المحرر يونيو 4, 2025
  • أدب وفن

جوانا حاجي توما وخليل جريج يحفران في الأصول المتشظية والذاكرة “ذكرى النور” معرضهما الجديد في بيروت معرض “ذكرى النور” شادي علاء الدين…المصدر :المجلة

khalil المحرر يونيو 4, 2025
  • أدب وفن

“بثينة” تفكك بنية القمع في الوعي المصري الجمعي رواية تيسير النجار تلج الذاكرة المتراكمة التي تعاقب من يخرج عنها عبد الكريم الحجراوي..المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 4, 2025

Recent Posts

  • بوتين يُشكّك في جدوى المحادثات مع أوكرانيا ويتوعّد بالرّد على «هجوم القاذفات».مّة قادة» موسكو المصدر : الشرق الأوسط أنقرة : سعيد عبد الرازق
  • المصدر :العرب يوجهون ضربة لمحاولات الشرع إثبات قدرته على حماية الأقليات…….المصدر :العرب
  • زيباري يلوّح بقطيعة سياسية بين إقليم كردستان وبغداد بسبب الرواتب……المصدر :العرب
  • عندما يستقبل “أبو بكر” عبّاس عراقتشي زياد عيتاني…..المصدر :اساس ميديا
  • نوّاف سلام ليس ضلعاً قاصراً قاسم يوسف…..المصدر :اساس ميديا

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • بوتين يُشكّك في جدوى المحادثات مع أوكرانيا ويتوعّد بالرّد على «هجوم القاذفات».مّة قادة» موسكو المصدر : الشرق الأوسط أنقرة : سعيد عبد الرازق
  • المصدر :العرب يوجهون ضربة لمحاولات الشرع إثبات قدرته على حماية الأقليات…….المصدر :العرب
  • زيباري يلوّح بقطيعة سياسية بين إقليم كردستان وبغداد بسبب الرواتب……المصدر :العرب
  • عندما يستقبل “أبو بكر” عبّاس عراقتشي زياد عيتاني…..المصدر :اساس ميديا
  • نوّاف سلام ليس ضلعاً قاصراً قاسم يوسف…..المصدر :اساس ميديا

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

بوتين يُشكّك في جدوى المحادثات مع أوكرانيا ويتوعّد بالرّد على «هجوم القاذفات».مّة قادة» موسكو المصدر : الشرق الأوسط أنقرة : سعيد عبد الرازق

khalil المحرر يونيو 4, 2025
  • الأخبار

المصدر :العرب يوجهون ضربة لمحاولات الشرع إثبات قدرته على حماية الأقليات…….المصدر :العرب

khalil المحرر يونيو 4, 2025
  • الأخبار

زيباري يلوّح بقطيعة سياسية بين إقليم كردستان وبغداد بسبب الرواتب……المصدر :العرب

khalil المحرر يونيو 4, 2025
  • مقالات رأي

عندما يستقبل “أبو بكر” عبّاس عراقتشي زياد عيتاني…..المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يونيو 4, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.