Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • مقبرة التماثيل في بودابست… ذاكرة هنغارية للسياحة المظلمة…مي الشريف مساعد رئيس التحرير…المصدر : اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

مقبرة التماثيل في بودابست… ذاكرة هنغارية للسياحة المظلمة…مي الشريف مساعد رئيس التحرير…المصدر : اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 10, 2025

“اندبندنت عربية” ترصد استثمار بودابست في “رموز قمع” الحقبة السوفياتية اقتصادياً وتعليمياً ومجتمعياً

 

تتمثل أهمية المقبرة في رمزيتها التاريخية حيث تجسد التماثيل تراث الحقبة الشيوعية (اندبندنت عربية)

ملخص
تقف الرموز الشيوعية في “منتزه التذكارات” بالعاصمة الهنغارية بودابست، لا تمجيداً ولا تجريماً، بل كأثر بصري لتاريخ مضطرب، يقدَّم في إطار نقدي يتيح للزائر فهم تعقيدات الماضي من دون إنكار أو تمجيد، فلم يكن الموقع ساحة انتقام، بل مقبرة صامتة لذاكرة شمولية، ومحطة تعليمية تعكس كيف يمكن للأمم أن تعيد تأطير رموز السلطة ضمن سردية وطنية جديدة، من دون أن تجرّد التاريخ من دلالاته أو تُبقيه وصمة لا تُمس.

كان الثامن من ديسمبر (كانون الأول) 2024 يوماً مشهوداً، طوى فيه السوريون صفحة امتدت أكثر من نصف قرن من حكم عائلة الأسد، بعدما سقط نظام بشار الأسد على وقع احتجاجات شعبية عارمة وانهيار متسارع في بنية النظام غادر البلاد تاركاً السلطة لإدارة جديدة.

ومع هذا التحول، تفجّرت موجة رمزية عكست حجم القطيعة مع الماضي، تمثلت في إسقاط تماثيل العائلة، حافظ الأسد وابنيه بشار وباسل من شوارع البلاد، إضافة إلى رموز أخرى كثيراً ما كانت شاهداً على حضور النظام البعثي وسطوته في الفضاء العام.

لم يكن هذا المشهد سوى تكرار لسيناريوهات عرفتها عواصم عربية في الأعوام الماضية، كانت بدايتها بالمشهد الدراماتيكي الذي نقلته وسائل الإعلام لسقوط تمثال الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 2003، ثم تحطيم تماثيل الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في طرابلس، وأبرزها تمثال “القبضة التي تمسك الطائرة” أمام معسكر باب العزيزية، كما أُزيلت قبلها تماثيل وصور حسني مبارك من الميادين والمؤسسات في مصر، إضافة إلى هدم رموز علي عبدالله صالح في شوارع صنعاء وتعز.

هناك، تقف تلك الرموز الشيوعية لا تمجيداً ولا تجريماً، بل كأثر بصري لتاريخ مضطرب (اندبندنت عربية)​​​​​​​

اختلاف في بودابست

المشاعر الشعبية، خاصة الثورية، غالباً ما تكون مدفوعة برغبة لإزالة رموز القمع من البلاد وطي صفحة لم تكن بيضاء على المجتمع من دون التفكير في استثمار هذا الإرث بطريقة إيجابية، في المقابل نجد أن هنغاريا كانت لديها رؤية أكثر اتزاناً استدامة للاستفادة من تماثيل رموز القمع السوفياتي وحولتها إلى تراث ثقافي يجذب السياح ويدر لها عوائد سنوية بالملايين من اليورو.

هنغاريا التي خرجت من تحت عباءة الاتحاد السوفياتي عام 1989، اختارت طريقاً مختلفاً، فعوضاً عن تدمير تماثيل لينين وماركس وشعارات الحزب الشيوعي، قامت بنقلها من شوارع العاصمة إلى أطرافها، حيث أُنشئ “منتزه التذكارات” (Memento Park) في بودابست.

هناك، تقف تلك الرموز الشيوعية لا تمجيداً ولا تجريماً، بل كأثر بصري لتاريخ مضطرب، يقدَّم في إطار نقدي يتيح للزائر فهم تعقيدات الماضي من دون إنكار أو تمجيد، ولم يكن الموقع ساحة انتقام، بل مقبرة صامتة لذاكرة شمولية، ومحطة تعليمية تعكس كيف يمكن للأمم أن تعيد تأطير رموز السلطة ضمن سردية وطنية جديدة، من دون أن تجرّد التاريخ من دلالاته أو تُبقيه وصمة لا تُمس.

ذاكرة القمع

يحوي الموقع نحو 41 تمثالاً ونصباً تذكارياً، نُقلوا من مواقع عامة في بودابست بعد سقوط النظام الشيوعي عام 1989، أبرزها تمثال فلاديمير لينين بارتفاع خمسة أمتار، وكذلك تمثالا الفيلسوف الروسي فريدريك إنجلز والفيلسوف الألماني الشهير كارل ماركس، إضافة إلى نصب الجندي السوفياتي المعروف باسم “جندي التحرير”، وتمثال بيلا كون (زعيم كومونة المجر السوفياتية)، إلى جانب تماثيل ونصب لجنود الجيش الأحمر وشعارات الحزب الحاكم “الشيوعي” آنذاك.

7
نقل التماثيل إلى أطراف العاصمة كان فعلاً رمزياً يعكس تهميش السلطة السابقة

وتتمثل أهمية المقبرة في رمزيتها التاريخية حيث تجسد التماثيل تراث الحقبة الشيوعية (1945–1989)، وصممت السلطات في بودابست الموقع كـ”متحف للديكتاتورية” بهدف تعزيز الوعي بالحرية والديمقراطية، وتدعم الحكومة الهنغارية إدارة الموقع مع صيانته والتركيز على الحفاظ على التماثيل من التلف عبر ترميم دوري، كما تقام فيه معارض موقتة وعروض أفلام وثائقية عن الحقبة الشيوعية، تعزيزاً لقيمته التعليمية.

يعد “منتزه التذكارات” أو كما يطلقون عليه “مقبرة التماثيل” من أبرز مواقع “السياحة المظلمة(Tourism Dark) ” في أوروبا، حيث يجذب الزائرين المهتمين بتاريخ الحرب الباردة والتحولات السياسية، ووفق الأرقام الحكومية يستقبل الموقع نحو 100 ألف زائر سنوياً، ويعد رافداً للاقتصاد الهنغاري من خلال إسهامه في إنعاش السياحة المحلية عبر جذب الزوار لفترات أطول في بودابست، مما يعزز إنفاقهم على الإقامة والمطاعم.

وفي عام 1993 أثار نقل التماثيل جدلاً عند افتتاح الموقع، لكنه حظي بقبول واسع لاحقاً كحل متوازن بين محو التاريخ وصونه، إذ يرى كبار السن أن التماثيل تذكير بفترة القمع، ويؤيدون بقاءها “في المقبرة” كتحذير من الشمولية، بينما يعتبرها الشباب جزءاً من التاريخ الذي يجب فهمه دون تمجيد.

الإرث الشيوعي

مع سقوط الستار الحديدي عام 1989، واجهت دول الكتلة الشرقية معضلة في التعامل مع رموز الحقبة الشيوعية التي فقدت معناها السياسي، لكنها ظلت قائمة في الفضاء العام كشهادات صامتة على تاريخ مثير للجدل.

بحسب المؤرخ البريطاني جيمس مارك، برز اتجاهان رئيسان في التعامل مع هذا الإرث، الأول يدعو إلى إبقائه ضمن الذاكرة الجماعية دون تمجيده بوصفه جزءاً من تاريخ يجب فهمه وتجاوزه، أما الاتجاه الآخر، الذي يصفه مارك بـ”الثورة غير المكتملة”، فينادي بإزالة الرموز الشيوعية كافة باعتبارها عائقاً أمام القطع التام مع الماضي التسلّطي، لكن هنغاريا تبنّت خياراً ثالثاً، اختارت فيه ألا تدفن الماضي ولا تُمجّده، بل تحتفظ به في مساحة خاصة للتأمل والنقد.

مقبرة التماثيل

بسعر تذكرة دخول لا يتعدى تسعة دولارات، زارت “اندبندنت عربية” هذا المعلم الفريد، لتوثق من خلاله مسار هنغاريا منذ الهيمنة السوفياتية في حقبة مضطربة جمعت بين القمع والمقاومة، والانتماء والرفض، والتقت بالمرشد السياحي الهنغاري جيوزو يانوش داخل المنتزه، حيث قدّم شرحاً مفصلاً عن تاريخ الحديقة وأبرز معالمها.

وأوضح يانوش أن المنتزه يوفّر تصوراً دقيقاً لكيفية عمل الدعاية الشيوعية في هنغاريا خلال الفترة بين 1945 و1990، مشيراً إلى أن مشاهدة التماثيل اليوم قد تبدو مثيرة للاهتمام، لكنها كانت جزءاً من واقع يومي ثقيل وغير مريح خلال الحقبة الشيوعية.

فلاديمير لينين (اندبندنت عربية)

وتابع المرشد السياحي أن بلدية بودابست، عقب التحول السياسي في البلاد عام 1990، قررت جمع تماثيل الحقبة الشيوعية والاشتراكية، وعرضها في موقع واحد يشكّل متحفاً مفتوحاً للتأمل والنقد، بدلاً من تدميرها أو الإبقاء عليها في الساحات العامة.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت الحديقة وجهة بارزة للزوار من داخل هنغاريا وخارجها، وجرى التعاطي معها كرمز للانتقال السلمي من النظام الشيوعي إلى الديمقراطية، إذ تتيح للزائر فرصة تأمل نقدي في ذاكرة وطنية لا تزال حاضرة في وجدان المجتمع الهنغاري، وفق ما ذكر المتحدث.

ويقول يانوش، إن الجولة إلى الحديقة الواقعة على بُعد 16 كيلومتراً من وسط المدينة، “ليست مجرد رحلة سياحية بل عودة إلى زمن كانت فيه الشعارات تُرفع أعلى من الحريات، والتماثيل تُنصب لترسيخ الخوف قبل أن تُسقطها رغبة الناس في التحرر”، مضيفاً “هنا، يمكنكم أن تروا كيف استخدمت السلطة الرموز لصناعة الطاعة، وكيف تحولت الديكتاتورية إلى مشهد دعائي ضخم”.

السرديات القديمة

في وسط الحديقة أشار المرشد السياحي إلى “مدرج ستالين” وهو يقف نسخة طبق الأصل من منصة ستالين الشهيرة، التي كانت ترتفع فوقها تماثيل الزعيم السوفياتي، ويقف إلى جانبها القادة لتحية الجماهير في المناسبات الرسمية، لكن هذه الجماهير نفسها عادت بعد أعوام، في أكتوبر (تشرين الأول) 1956، وقطعت التمثال من عند الركبتين وأسقطته، ليبقى “الحذاءان” في مشهد يقول كثيراً عن انهيار السرديات القديمة وتوق الشعوب إلى الحرية.

في أروقة الثكنة القديمة، الواقعة أسفل منصة ستالين المهيبة، يفتح معرض الصور نافذة على أشد لحظات هنغاريا اضطراباً في القرن الـ20. صور بالأبيض والأسود توثق لحظات انفجار الغضب الشعبي عام 1956، حين نزل المجريون إلى الشوارع رفضاً للهيمنة السوفياتية، قبل أن تسحقهم الدبابات. وفي الجناح المقابل تروي صور أخرى لحظة الانهيار الهادئ للنظام عام 1989، حين سقطت الشيوعية من الداخل من دون طلقة واحدة.

4
يحوي الموقع نحو 41 تمثالاً ونصباً تذكارياً

لكن التجربة لا تكتمل من دون دخول “سينما الثكنات”، حيث يُعرض فيلم وثائقي نادر أُنتج من أرشيف وزارة الداخلية الشيوعية، أعاد المخرج غابور زسيغموند باب تركيبه عام 2004. على الشاشة يتعلم الزائر كيف كان عناصر الشرطة السرية يُدرّبون على اقتحام المنازل وزرع أجهزة التنصت وتجنيد العملاء. مشاهد حقيقية غير تمثيلية، تُعرض كما هي، وجوه متوترة وأوامر صارمة وعمليات مراقبة تُظهر عقلية نظام بنى سلطته على الخوف والاشتباه.

وعند بوابة الحديقة تقف سيارة “ترابانت” الألمانية كتحفة رمزية من زمن مضى. كانت هذه السيارة الصغيرة، المصنوعة من ألياف مضغوطة، حلم كل أسرة في ألمانيا الشرقية ودول المعسكر الاشتراكي، بمجرد ركوبها أو سماع هديرها المعدني يعود الزائر إلى عالم من التقشف والبيروقراطية والانضباط الحزبي.

أما “متجر النجم الأحمر”، فليست زيارته أقل إثارة. هنا تُباع أوسمة سوفياتية أصلية وملصقات دعائية وبطاقات بريدية من زمن ستالين، وحتى جوازات سفر سوفياتية “مزيفة” تسخر من عبثية تلك البيروقراطية الشمولية، إنها تذكارات من عصر لم يعد قائماً، لكنه لم يُمحَ من الذاكرة.

ونجح المرشد السياحي الهنغاري في ختام الجولة التي امتدت ساعتين، بتوضيح أساليب عمل الشرطة السرية خلال الحقبة الشيوعية في المجر، حيث جرى تجنيد الآلاف للتجسس على أقاربهم وجيرانهم، ضمن نظام بثّ الخوف في أدق تفاصيل الحياة اليومية.

اقرأ المزيد

ماذا تبقى من إرث ستالين في موطنه الأصلي؟

العمارة الأذربيجانية تخلع العباءة السوفيتية بفلسفة زها حديد الهندسية

“موجز تاريخ الأدب البولندي” يرصد محطات الشيوعية وما بعدها
في دراسة أعدّتها الباحثة روبين بوشكاش عام 2020 ضمن برنامج “الفنون والمجتمع” في جامعة أوتريخت الهولندية، خلصت إلى أن “منتزه التذكارات” لا يوثق الحقبة الشيوعية بقدر ما يفرغها من معناها الأصلي، ويعيد تقديمها كذاكرة رمزية منزوعة الدلالة، وترى أن نقل التماثيل إلى أطراف العاصمة كان فعلاً رمزياً يعكس تهميش السلطة السابقة، لكن المنتزه تحوّل تدرجاً، مع صعود الخطاب القومي، إلى أداة بيد اليمين لتأكيد نهاية الشيوعية وتعزيز الهوية الوطنية المجرية بعيداً من موسكو.

 

Continue Reading

Previous: دعوات “ديمقراطية” لاستعادة ماسك… ووالده: نجلي أخطأ……المصدر : اندبندنت عربية
Next: سؤالا نورمان ميلر المريران حول حروب بلاده…إبراهيم العريس…..المصدر : اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

Recent Posts

  • أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا
  • طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم
  • أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار
  • هل بدأت القوى الإقليمية الصاعدة تتحدى نفوذ الكرملين؟.موسكو المصدر: رائد جبر…..الشرق الاوسط
  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا
  • طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم
  • أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار
  • هل بدأت القوى الإقليمية الصاعدة تتحدى نفوذ الكرملين؟.موسكو المصدر: رائد جبر…..الشرق الاوسط
  • مدير مؤسسة راوست للأبحاث لرووداو: 65% من الشعب التركي يدعم عملية السلام المصدر: رووداو ديجيتال

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • الأخبار

طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • الأخبار

أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • الأخبار

هل بدأت القوى الإقليمية الصاعدة تتحدى نفوذ الكرملين؟.موسكو المصدر: رائد جبر…..الشرق الاوسط

khalil المحرر يوليو 5, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.