Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • المواجهة مع إيران… فخ نصب للسعودية ووقعت فيه إسرائيل!..مصطفى الأنصاري….….المصدر: اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

المواجهة مع إيران… فخ نصب للسعودية ووقعت فيه إسرائيل!..مصطفى الأنصاري….….المصدر: اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 16, 2025

ملخص

أظهرت السعودية مناورة لافتة في الأزمة الراهنة بين إسرائيل وإيران، حافظت من خلالها على مصالحها الوطنية، متجنبة صراعاً مكلفاً مع إيران، مع الحفاظ على تحالفها مع الولايات المتحدة، تاركة الغرب متمثلاً في إسرائيل وأميركا يواجهان مشكلتهما الوجودية مع طهران، وسط نأي الرياض بنفسها عن التوتر، وداعية إلى خفض التصعيد والبحث عن خيوط للتهدئة، على رغم قلقها المعروف من إصرار طهران على تطوير برنامج نووي، يشك العالم في صدقية أهدافه السلمية.

 

على مدى عقود، حاول الغرب، بقيادة الولايات المتحدة، وإسرائيل، دفع السعودية نحو مواجهة مباشرة مع إيران، مستغلين التوترات التاريخية والفوارق الثقافية بين البلدين لخدمة أجندة الغرب الإقليمية.

 

لكن القيادة السعودية الجديدة، عملت بدبلوماسية لتفكيك هذا “الفخ”، متبنية حياداً استراتيجياً، عززته باستعادة العلاقات مع إيران بوساطة صينية في مارس (آذار) 2023، مما قلل من نفوذ الغرب وإسرائيل في توجيه السياسات الإقليمية.

في سياق التصعيد الإسرائيلي – الإيراني في يونيو (حزيران) الجاري، أظهرت السعودية مناورة لافتة، حافظت من خلالها على مصالحها الوطنية، متجنبة صراعاً مكلفاً مع إيران، أو اتفاقاً مع إسرائيل يمنحها غطاء عربياً وإسلامياً، مع الحفاظ على تحالفها مع الولايات المتحدة، تاركة الغرب متمثلاً في إسرائيل وأميركا يواجهان مشكلتهما الوجودية مع طهران، وسط نأي الرياض بنفسها عن التوتر، وداعية إلى خفض التصعيد والبحث عن خيوط للتهدئة، على رغم قلقها المعروف من إصرار طهران على تطوير برنامج نووي، يشك العالم في صدقية أهدافه السلمية.

بدأت القصة تتكشف بوضوح مع هجوم 2019 على منشآت “أرامكو” في بقيق وخريص، الذي كشف نيات إيران ووكلائها المبيت ضد المناطق الحيوية في البلاد، إلا أن الرياض بدلاً من التصعيد الذي توقعه الغرب وإسرائيل، اختارت كظم غيظها وإعادة تقييم استراتيجيتها، مدركة أن المواجهة المباشرة ستكون مكلفة للطرفين وتعوق رؤيتها التنموية. هذا التحول تجلى في اتفاق 2023، الذي أعاد العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران بعد قطيعة منذ 2016.

شمل الاتفاق تبادل السفراء وتعاوناً اقتصادياً وأمنياً، وأسهم في تثبيت وقف إطلاق النار في اليمن، حيث كانت إيران تدعم الحوثيين والسعودية تقود التحالف ضدهم. هذه الخطوة أحبطت آمال إسرائيل والغرب في توريط السعودية كرأس حربة ضد طهران، وأخرجت الرياض من دائرة المواجهة المباشرة، مما عزز قدرتها على بناء حياد استراتيجي. في الوقت نفسه حافظت السعودية على علاقاتها العسكرية مع الولايات المتحدة، التي تستضيف بعض جنودها في قواعد الرياض العسكرية، مما يبرز براغماتيتها في التوازن بين الطرفين.

تفكيك عقدة التوتر

ويرى المحلل السياسي إياد الرفاعي أن الرياض بتلك المقاربة اختارت حل مشكلاتها بنفسها وسحبت البساط من تحت اللاعبين الدوليين، الذين لم يرق لهم الوفاق بين أكبر دولتين في الإقليم، ولا سيما إسرائيل التي لم تخف قلقها من الاتفاق.

واعتبر أن بناء السعوديين توازنات إقليمية جعل واشنطن ترى العلاقة بحليفتها القديمة ضرورية لضمان نفوذها في المنطقة والإقليم، وذلك بعد نضج تنويع التحالفات الذي انتهجته الرياض مع كل من روسيا والهند والصين إلى جانب الغرب، بما مكنها من خفض التصعيد مع جيرانها في إيران، وأرسى في الإقليم حالاً من الهدوء والاستقرار، مهما كان هشاً وحذراً قبل الانفجار الأخير، ناهيك بموافقتها على مبدأ العلاقة بإسرائيل، إذا لبت الشروط الضرورية لذلك مع الفلسطينيين.

في الأزمة الحالية، عندما شنت إسرائيل هجمات على مواقع عسكرية ونووية إيرانية، أظهرت السعودية موقفاً حاسماً يعكس هذا الحياد، إذ أصدرت وزارة الخارجية فيها بياناً وصفت فيه الهجمات بـ”الانتهاك السافر”، مؤكدة وقوف السعودية مع إيران “الشقيقة” لحفظ سيادتها، وحثت مجلس الأمن على وقف التصعيد. هذا البيان، بلهجته الواضحة، عزز صورة السعودية كقوة إقليمية تدعو إلى الاستقرار.

في غضون ذلك أجرى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفياً بالرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، عبر فيه عن تعازيه وموساته “للشعب الإيراني الشقيق”، ولأسر الضحايا الذين قضوا جراء الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة، “سائلاً المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يمنّ على المصابين بالشفاء العاجل”.

وأعرب عن موقف بلاده الثابت تجاه الهجمات الإسرائيلية التي وصفها بـ”الاعتداءات”، وهو وصف له معنى ومغزى عند السعوديين، مجدّدًا إدانة الرياض واستنكارها الشديد لما اعتبره “انتهاكاً لسيادة الجمهورية الإسلامية الإيرانية وأمنها، ومخالفة صريحة للقوانين والأعراف الدولية”. كما أشار إلى أن مثل هذه التصرفات “تؤدي إلى تعطيل الحوار القائم لحل الأزمة وعرقلة الجهود الرامية لخفض التصعيد والتوصل لحلول دبلوماسية”، مؤكداً رفض المملكة لاستخدام القوة في تسوية النزاعات، ودعوتها إلى “اعتماد الحوار أساسًا لتسوية الخلافات”.

سمو #ولي_العهد يجري اتصالًا هاتفيًا برئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أعرب خلاله عن تعازيه ومواساته لفخامته وللشعب الإيراني الشقيق ولأسر المتوفين الذين سقطوا نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، سائلًا المولى سبحانه أن يتغمدهم برحمته وأن يمن على… pic.twitter.com/IdJW1IAhjH

 

 

 

لم يلبث البيان أن أضيفت إليه رمزية أخرى ذات بعد عميق، حين أعلنت القيادة السعودية استضافة عشرات الآلاف من الحجاج الإيرانيين في مكة والمدينة الذين لم يعودوا بعد إلى وطنهم، قائلة “نظراً للظروف الجارية التي تمر بها الجمهورية الإسلامية الإيرانية… خادم الحرمين يوجه بناءً على ما عرضه ولي العهد وزارة الحج والعمرة بتسهيل كافة احتياجات الحجاج الإيرانيين وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين” مما جعل مخاوف المواجهة العسكرية بينهما غير واقعية. هذا الوجود الإيراني الكبير خلال التصعيد أبرز استحالة تحقيق المخطط الغربي – الإسرائيلي لدفع الرياض إلى صراع مع طهران، وعزز دور السعودية كقائدة للعالم الإسلامي بعيداً من الاستقطابات السياسية.

لغة الجوار بعد الصدام

ولهذا علق السفير الإيراني في الرياض علي رضا عنايتي بأن بلاده “ستبقى قوية وأبية وصامدة، باتكالها على الله، واعتمادها على شعبها، ودعم جيرانها وأشقائها وتضامن الشعوب والأقلام معها”، مثمناً على حسابه في “إكس” موقف السعودية التي وصفها بـ”الشقيقة” في إدانتها واستنكارها “الشديد للاعتداءات السافرة على إيران”.

وفي هذا الصدد نقلت وكالة الأنباء السعودية تحرك السعودية على مستويات عليا للتهدئة، حين أعلنت أن ولي عهد البلاد أجرى اتصالاً بعدد من زعماء العالم خصوصاً الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي بحث معه “التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، وناقش الجانبان أهمية ضرورة ضبط النفس وخفض التصعيد وأهمية حل كل الخلافات بالوسائل الدبلوماسية، مؤكدين أهمية استمرار العمل المشترك لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط”، على رأس عدد من زعماء دول بريطانيا وإيطاليا وفرنسا وتركيا والهند.

 

آراء الصحافة عكست هذا الاتجاه في إسرائيل، إذ رأت صحف مثل “جيروزاليم بوست” و”تايمز أوف إسرائيل” أن إدانة السعودية للهجمات على إيران تشير إلى تراجع عن آمال التطبيع الوشيكة قبل حرب غزة. أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن تصريحات ولي العهد في قمة الرياض (نوفمبر “تشرين الثاني” 2024)، التي اتهم فيها إسرائيل بـ”الإبادة الجماعية” في غزة، كانت موجهة للضغط على واشنطن لتوضيح موقف إدارة ترمب من الصراع الإسرائيلي – الإيراني، وليست بالضرورة ضد إسرائيل.

في الولايات المتحدة وصفت “نيويورك تايمز” و”وول ستريت جورنال” موقف السعودية بالحذر والمتوازن، مشيرة إلى أن الرياض تسعى إلى تجنب التصعيد مع إيران مع الحفاظ على تحالفها مع واشنطن. أبرزت الصحافة الأميركية زيارة الأمير خالد بن سلمان إلى طهران في أبريل (نيسان) 2025، إذ تردد أنه حذر إيران من سلوك نهجها المعتاد في التفاوض مع ترمب لتجنب ضربة إسرائيلية، كدليل على قلق السعودية من عدم الاستقرار الإقليمي. وأشارت إلى رفض السعودية السماح باستخدام أراضيها أو مجالها الجوي لأي عمل عسكري ضد إيران، مؤكدة حيادها.

 

 

 

 

في إيران، نوهت “فارس” بموقف السعودية الداعم لسيادتها، معتبرة تصريحات ولي العهد في قمة الرياض دليلاً على تعزيز العلاقات بين البلدين. وصفت الصحافة الإيرانية موقف الرياض بـ”الشجاع”، بخاصة لإدانتها العدوان الإسرائيلي. ورأت فيه تأكيداً أن السعودية لن تكون أداة في يد الغرب أو إسرائيل.

تجنب الحرب الشاملة

تداعيات هذا الحياد أفضت إلى عرقلة المخطط الغربي – الإسرائيلي لتوريطها في صراع مع إيران، مما اضطر إسرائيل إلى مواجهة طهران مباشرة، وزاد من تعقيدات موقفها الإقليمي. كذلك أحبطت الرياض محاولات إدارة ترمب الثانية لدفعها نحو تطبيع العلاقات مع إسرائيل عبر اتفاقات أبراهام، مشروطة بإقامة دولة فلسطينية، مما أفشل آمال واشنطن في تشكيل تحالف ضد إيران. في الوقت نفسه حافظت السعودية على تعاونها مع الغرب في قضايا أمنية واستراتيجية، كانت زيارة ترمب الرياض وخطابه التاريخي فيها أحد شواهدها البارزة.

على المستوى الإقليمي أسهمت الرياض في تقليل احتمالات الحرب الشاملة عبر دعم الدعوات الدولية إلى التهدئة، وتعزيز علاقاتها مع دول مثل مصر وقطر لبناء جبهة عربية موحدة. انضمت دول الخليج مثل قطر والإمارات إلى السعودية في إدانة الهجمات الإسرائيلية، بينما أبدت إيران ضبطاً نسبياً تجاه دول الخليج، مما يعكس حتى الآن فاعلية الجهد الدبلوماسي في هذا السياق.

وكان السفير الإيراني عنايتي أكد في حوار مع “اندبندنت عربية” قبل اندلاع الحرب الأخيرة، أن بلاده تؤمن بأن علاقتها مع السعودية تضيق المساحات التي يتخذها الآخرون ذريعة للتدخل في شؤون المنطقة. وقال “نحن أبناء الإقليم، نعيش معاً في السراء والضراء، حتى لو أخطأنا فنحن نصحح أخطاءنا. لا يأتي أحد من آلاف الكيلومترات ليملي علينا مبادئ أو حلولاً، نحن أكفأ في إدارة شؤوننا، وقد أثبتت إيران والسعودية ودول الإقليم ذلك”.

مهما تكن تداعيات المواجهة بين إسرائيل وإيران في الإقليم، فإنها قطعاً ستكون أهون بكثير من آثار أي حرب يعتقد أنها كانت وشيكة بين الرياض وطهران قبل أعوام، أو هكذا يريد الغرب وإسرائيل.

Continue Reading

Previous: سيناريوهات المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية: لمن الغلبة؟…….المصدر:بهاء العوام محرر في اندبندنت عربية
Next: “اكتئاب باريس” لبودلير… عزاء للبائسين….إبراهيم العريس……..….المصدر: اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ماذا يمنع قيس سعيّد من التواصل مع الشرع؟ عمر كوش…….المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • مقالات رأي

الدكتور محمد نور الدين إردوغان يفعّل وساطته: العدوان «يحرق» تركيا اقتصاديّاً..المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • مقالات رأي

في تشريح الحرب الإسرائيلية – الإيرانية ماجد كيالي……..المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 17, 2025

Recent Posts

  • ترمب يرفض تقييم استخباراته ويرى إيران «قريبة للغاية» من القنبلة لا يزال يأمل في تسوية دبلوماسية ويحضّر الرأي العام للتدخل….واشنطنالمصدر: الشرق الاوسط… علي بردى
  • الكونغرس في تقارب حزبي نادر أمام استحقاق الحرب….واشنطن المصدر : الشرق الاوسط… رنا أبتر
  • نتنياهو يؤيدها… “أكسيوس”: ترامب غير مقتنع بفكرة تغيير النظام في إيران….المصدر: النهار
  • كاتس يُحذّر خامنئي: تذكّر مصير الديكتاتور صدام حسين……المصدر: “النهار”
  • حملة أمنية سورية في مناطق الحدود مع العراق خشية تحرك إيراني تستهدف «فلول النظام البائد» و«الحرس الثوري» في خطوة وقائية دمشق المصدر : سعاد جرَوس الشرق الأوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • ترمب يرفض تقييم استخباراته ويرى إيران «قريبة للغاية» من القنبلة لا يزال يأمل في تسوية دبلوماسية ويحضّر الرأي العام للتدخل….واشنطنالمصدر: الشرق الاوسط… علي بردى
  • الكونغرس في تقارب حزبي نادر أمام استحقاق الحرب….واشنطن المصدر : الشرق الاوسط… رنا أبتر
  • نتنياهو يؤيدها… “أكسيوس”: ترامب غير مقتنع بفكرة تغيير النظام في إيران….المصدر: النهار
  • كاتس يُحذّر خامنئي: تذكّر مصير الديكتاتور صدام حسين……المصدر: “النهار”
  • حملة أمنية سورية في مناطق الحدود مع العراق خشية تحرك إيراني تستهدف «فلول النظام البائد» و«الحرس الثوري» في خطوة وقائية دمشق المصدر : سعاد جرَوس الشرق الأوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

ترمب يرفض تقييم استخباراته ويرى إيران «قريبة للغاية» من القنبلة لا يزال يأمل في تسوية دبلوماسية ويحضّر الرأي العام للتدخل….واشنطنالمصدر: الشرق الاوسط… علي بردى

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • الأخبار

الكونغرس في تقارب حزبي نادر أمام استحقاق الحرب….واشنطن المصدر : الشرق الاوسط… رنا أبتر

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • الأخبار

نتنياهو يؤيدها… “أكسيوس”: ترامب غير مقتنع بفكرة تغيير النظام في إيران….المصدر: النهار

khalil المحرر يونيو 17, 2025
  • الأخبار

كاتس يُحذّر خامنئي: تذكّر مصير الديكتاتور صدام حسين……المصدر: “النهار”

khalil المحرر يونيو 17, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.