Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • ذكرى محمد زفزاف: في فن حكي المغامرة ومغامرة الحكي عبد الرحيم العلام……المصدر :ضفة ثالثة
  • أدب وفن

ذكرى محمد زفزاف: في فن حكي المغامرة ومغامرة الحكي عبد الرحيم العلام……المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 16, 2025

في مثل هذا الشهر (يوليو/ تموز 2001) رحل عنا الكاتب المغربي محمد زفزاف، في الثالث عشر منه، مخلفًا وراءه للمكتبة العربية إرثًا أدبيًا مهمًا ومتنوعًا. أذكر جيدًا أنني كنت أواكب تلك اللحظات العصيبة التي مرّ منها محمد زفزاف وهو طريح الفراش، هناك بباريس حيث كان يُعالج من داء السرطان الذي ألمّ به، أو هنا بالدار البيضاء، حيث واصل زفزاف علاجاته إلى أن رحل فجأة عن عالمنا، مخلفًا ثمانية عشر مؤلفًا، تتوزع بين المجاميع القصصية والروايات القصيرة، وغيرها من المقالات والترجمات الشعرية والمسرحية والقصصية، سواء تلك المنشورة في المجلات والصحف العربية، أو تلك الصادرة في كتب مستقلة، من قبيل مسرحيتي “المحارة واللؤلؤة” و”رسم على الخشب”، وكتاب “نقد الكتابة”، وهو عبارة عن ترجمات مختلفة لبعض الدراسات في الأدب.

كتب محمد زفزاف، في بداياته مع المغامرة الإبداعية، بعض المحاولات الأولى في الشعر والقصة، وكانت أول قصة نشرها زفزاف بعنوان “3 أسابيع”، كتبها الراحل في مدينة “القنيطرة” المغربية التي استقرّ بها لفترة، ونُشرت بمجلة “الأطلس” عام 1963. كما نشر الراحل، في بداياته، قصيدة في مجلة “شعر” اللبنانية، وكان ذلك قبل أن يتفرغ لكتابة القصة والرواية، فأخلص لهما طوال حياته، من غير أن يبتعد عن ترجمة الشعر.

لقد استطاع هذا “الكاتب الكبير”، وهي الصفة التي ارتضاها له محبّوه وأصدقاؤه من الكُتاب المغاربة – إلى جانب صفة “الأستاذ” – أن يطبع المشهد الأدبي العربي بطابع خاص يُشهد له به، وخصوصًا ما يتصل باهتمامه الوفي برصد العوالم السفلية في المجتمع المغربي، في قصصه ورواياته على حد سواء، مع ما يوازي ذلك من استيحاء وتمثّل لعالم المهمشين والمقهورين، اجتماعيًا ونفسيًا واقتصاديًا وذهنيًا، بما هو عالم الطبقات الدنيا في المجتمع، عالم الحانات والسكارى والمتسكعين والمشردين وبائعات الهوى، وعالم التناقضات والهزائم الاجتماعية والنفسية، وعالم الأوهام ولهاث الشخوص وراء محاولات فاشلة لإيجاد مكان لها في العالم. وفي انتصار الكاتب محمد زفزاف لهذا العالم، في تلويناته المختلفة، وفي استيحائه المتجدد له، ما يُضفي على أعماله القصصية والروائية خصوصية ونكهة إبداعية ميزت كتاباته، بمثل ما ميزت كتابات صديقيه في الحياة والتجربة، ويتعلق الأمر بالراحلَين: الروائي والقاص محمد شكري، والقاص إدريس الخوري.

لقد بوّأت هذه الخصوصية، التي ميّزت الأدب السردي لمحمد زفزاف، كاتبنا مكانة مرموقة واستثنائية في المشهد الأدبي المحلي والعربي، فبعض أعمال الراحل تُدرّس في بعض الجامعات الأوروبية والأميركية، وخصوصًا روايته الشهيرة “المرأة والوردة”، وهو ما جعل شهرة زفزاف تخترق المحلية لتعانق العالمية، بفضل ما تُرجم له من أعمال إبداعية إلى بعض اللغات الأجنبية، فيما اختيرت بعض قصصه ضمن المختارات القصصية العالمية.

ومحمد زفزاف، في كل ذلك، لم يحصل قط أن سعى إلى الشهرة في حياته، كما لم يُشهد له البتة بتهافته وراء الأضواء ووسائل الإعلام والدعاية، فالشهرة هي التي كانت تسعى إليه، غير أنها لم تنل منه، كما أنها لم تستطع أن تُغيّر من أصالته وتواضعه ونُبل قيمه، ومن وفائه لمبادئه ومواقفه، وهو الذي عاش ومات بسيطًا وقنوعًا ومبتسمًا.

وُلد الراحل ببلدة “سوق أربعاء الغرب”، واستقر لفترة للدراسة بمدينة “القنيطرة”، ثم انتقل إلى مدينة “الرباط” لمتابعة دراساته العليا، والتي لم يُكتب لكاتبنا أن يُنهيها بكلية آداب الرباط، حيث كان يدرُس الفلسفة، وذلك نتيجة تضافر إرغامات حالت دون ذلك، فضّل زفزاف أن يكون أكبر منها، وكان سببها خلافه مع عميد الكلية وقتئذ، الفيلسوف محمد عزيز الحبابي، فغادر الكلية مكرهًا غير نادم، فكان التوجه إلى تدريس الأدب بالتعليم الثانوي بدل الفلسفة، بمثل ما كانت العصامية وراء توجه الراحل نحو الإبداع الأدبي!

“قيمة أعمال محمد زفزاف تكمن أساسًا في قدرتها على الانتقاد والتهكم”

وإذا كانت للراحل صِلات وجدانية وإبداعية ببعض المدن المغربية كالقنيطرة والصويرة، والمدن الأجنبية (بعض مدن الجنوب الإسباني تحديدًا)، وهي المدن التي كان لها دور هام في ولادة بعض الأعمال السردية للراحل، فإن اسم زفزاف، وكذا إبداعاته وشهرته، كما هي الحال بالنسبة لمكان وفاته، قد ارتبطت جميعها بمدينة الدار البيضاء، ففيها تفجرت رؤى الكاتب “الإبداعية والفلسفية”، وفيها وجد ضالته التخييلية والأدبية. وبإمكان المهتمين برصد العلاقة بين “المبدع” و”المكان” أن يتخذوا من تجربة زفزاف الإبداعية، وقد اكتملت وانتهت، مجالًا للتمثل والتنظير والمقاربة. لقد بقي زفزاف وفيًا لهذه “المدينة الغول”/ الدار البيضاء، كما وصفها أحد الكُتاب المغاربة، إلى أن تُوفي بها ودُفن بإحدى مقابرها، كما بقي وفيًا لرصد عالمها السفلي ورصد تحوّلاتها الاجتماعية المتسارعة، إلى جانب كشفه وفضحه لانهيار القيم فيها.

كان الراحل محمد زفزاف، أيضًا، أحد الكُتاب المغاربة المحدثين السبّاقين إلى النشر في المشرق العربي. نشر، في البداية، في مجلة “المجلة” المصرية التي كان يترأس تحريرها الراحل يحيى حقي، قصة “الدفن” عام 1969، فقصة “الديدان التي تنحني” عام 1970، وذلك ضمن عددين خاصين بالقصة القصيرة. وقد تركت القصة الثانية وقعًا كبيرًا لدى قراء القصة العربية وقتئذ، كما لفتت الأنظار إلى هذا الكاتب المغربي القادم إلى المشهد القصصي العربي من أقاصي الوطن العربي. واستمر زفزاف، بعد ذلك، في نشر إبداعاته ومقالاته، في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، في أمهات المجلات العربية (المعرفة السورية، الآداب اللبنانية، شعر، الأقلام، مواقف، وغيرها…)، حيث فرضت كتاباته نفسها على أشهر تلك المجلات، في وقتٍ كان الوصول فيه إليها أمرًا صعب المنال، كما كان الراحل ينشر مقالاته وقصصه بين الفينة والأخرى في بعض المنابر الثقافية المغربية (دعوة الحق، آفاق، أنفاس، أقلام، العلم، المحرر الثقافي، المنبر الليبرالي…)، فيما توزّعت أمكنة ودور نشر كتبه الإبداعية، بين الدار البيضاء وبيروت وبغداد وتونس ودمشق والقاهرة.

لقد حظيت أعمال محمد زفزاف، القصصية والروائية، على حد سواء، بمتابعات نقدية وتحليلية مكثفة، داخل المغرب وخارجه، كما أُنجزت بصددها رسائل جامعية وأبحاث أكاديمية. وهنا لا بد من الإشارة، على سبيل المثال فقط لا الحصر، إلى تلك الأطروحة الجامعية المهمة التي أعدها الباحث الإسباني راموس، الأستاذ بجامعة إشبيلية، حول الأعمال الروائية لمحمد زفزاف. ومن بين النقاد المشارقة الذين كتبوا عن آخر أعمال الراحل الروائية، نذكر الناقد المصري صبري حافظ، في دراسته لآخر رواية صدرت لزفزاف بعنوان “أفواه واسعة”.

 

موازاةً مع ذلك، كان لا بد من الإشارة إلى ما حققته رواية “المرأة والوردة” من تراكم نقدي حولها، فبمجرد صدور هذه الرواية في أوائل السبعينيات، تلقفها النقد الأدبي في المغرب بالدراسة والقراءة والتحليل، ما جعلها تحقق تراكُمًا نقديًا مهمًا، ساهم في بلورته عديد من الأسماء، من الجيل الأول من النقاد المغاربة ومن الأجيال المتعاقبة، كما تباينت المنظورات النقدية بصدد هذه الرواية نفسها، من ناقد لآخر، وأحيانًا لدى الناقد الواحد، خصوصًا وأن هذه الرواية تطرح من الأسئلة والموضوعات ما كان يُغري النقد الأدبي، في فترة صدورها، لتجريب المناهج وتشغيل المفاهيم وتوظيف المقولات النقدية، وتحديدًا ما يهم موضوعات “الجنس” و”الذات” و”الهوية” والعلاقة بـ “الغرب”. وتُعتبر الدراسة المتميزة التي أنجزها الأستاذ أحمد اليبوري إحدى أقدم تلك الدراسات وأهمها وأنصفها وأعمقها تحليلًا لهذا العمل الروائي، وبشهادة أحد من كتبوا، بعد ذلك، عن هذه الرواية نفسها (الناقد حميد الحميداني).

فضلًا عن ذلك، حظيت العديد من أعمال الكاتب الراحل باهتمام مجموعة من النقاد المغاربة من أجيال متعاقبة، ويكفي أن نذكر، هنا، بعض أسماء أولئك النقاد، لكي نلمس عن كثب مدى انتشار أعمال الراحل داخل الوعي النقدي والتحليلي للعديد من نقادنا وكتابنا، كعبد الكريم غلاب، وعبد القادر الشاوي، وإدريس الناقوري، ونجيب العوفي، وإبراهيم الخطيب، ومحمد عز الدين التازي، وحميد الحميداني، وأحمد بوزفور، ونور الدين صدوق، ومحمد معتصم، وعبد الرحيم العلام، وغيرهم من النقاد المغاربة والعرب.

وكلها مقالات ودراسات تؤكد على أهمية هذا النص أو ذاك لمحمد زفزاف، وأيضًا على مدى ثراء المشروع التخييلي لهذا الكاتب الراحل، من ذلك مثلًا تركيز بعضها على إبراز الخصوصية النصيّة لأعماله السردية، وكذا الكشف عن النكهة المحلية لإنتاجه الأدبي، إلى جانب استثمارها لقضايا الوصف والجنس والواقعية والبؤس الاجتماعي في أعماله القصصية والروائية على حد سواء.

“تشاء المصادفات والأقدار، أن تكون الثيمة الأخيرة المهيمنة، التي احتفت بها آخر رواية صدرت لزفزاف، هي ثيمة “الموت”، وكأن هذا المبدع قد حدس رحيله عن عالمنا”

وكما تحتفي أعمال زفزاف السردية بالتكثيف في المضامين والحكايات والأسئلة والعلامات والموضوعات، تحتفي، كذلك، بالتنويع في الأشكال وفي طرائق الكتابة والسرد، وخصوصًا ما يتصل منها بتوظيف المنظورات السردية وتعديدها في النص الواحد. ويكفي أن نشير، في هذا الصدد، إلى روايته الشهيرة “بيضة الديك”، فيما يتصل بما تتيحه الرواية من إمكانات سردية كبيرة لدارسي المنظور السردي والأصوات السردية، ما جعلها تعرف طريقها إلى الترجمة إلى بعض اللغات الأجنبية.

لقد كان محمد زفزاف، في كل ذلك، وفي غيره من الإنجازات النصية الأخرى، يُؤسس، من جهته وبأسلوبه الخاص، لكتابة سردية مغربية حداثية مغايرة، كتابة تراهن على حكي المغامرة، إلى جانب رصدها لمغامرة الحكي، في تلويناتها المختلفة وعلاماتها العديدة.

إلا أن أهم ميزة تكشف عنها مجمل أعمال الراحل تكمن في تجسيدها لوفاءٍ مشتهًى، أسطوري ورمزي، بين الكاتب وذلك الإنسان الذي يسكنه، وبين عمله الإبداعي الذي عمل على إنجازه بدون توقف، وعلى امتداد عقود من الزمن، بمثل ذلك الوفاء من لدن الكاتب لفضاء الدار البيضاء، وخصوصًا ما يتصل منه بالحضور المهيمن لتلك الرؤية الانتقادية والساخرة في أعماله الأدبية.

فقيمة أعمال محمد زفزاف تكمن أساسًا في قدرتها على الانتقاد والتهكم، كما أن اللغة الإبداعية فيها غير منفصلة كليًا عن لغات الشخوص، وعن رؤية الكاتب للعالم الذي يخلقه من حولها، وهي (أي الشخوص) تحكي عن ذواتها ومشاكلها وخيباتها وإخفاقاتها وأوهامها وأحلامها وآمالها، بمثل ما تحكي عن رغائبها في الإدانة والتحرر والعيش الكريم…

يكشف هذا الوضع الكتابي، إذًا، عن ثراء باهر في مستويات المتخيل الحكائي في أعمال محمد زفزاف، القصصية والروائية، ما جعلها تُثير من حولها الكثير من الجدل والأسئلة النقدية المخصبة والمحرجة. ويكفي أن أشير إلى بعض أعماله التالية: “حوار في ليل متأخر”، “الشجرة المقدسة”، “الأقوى”، “أرصفة وجدران”، “بيوت واطئة”، “المرأة والوردة”، “الأفعى والبحر”، “بيضة الديك”، “الثعلب الذي يظهر ويختفي”، “غجر في الغابة”، “بائعة الورد”… لكي نلمس مدى ما يستشرفه التراكم السردي عند محمد زفزاف من أسئلة، وما يقدمه للقراء والنقاد من إمكانات جديدة لإعادة القراءة وتجديد التأويلات واستخراج دلالات ومعانٍ جديدة، خصوصًا وأن أعماله القصصية والروائية قد أُعيد طبعها ونشرها في أربعة مجلدات (ضمن سلسلة الأعمال الكاملة التي كانت تصدرها وزارة الثقافة)، وهي، اليوم، تُشكّل تجربة نصية مكتملة للدارسين والمهتمين بالتأريخ للأشكال وللمضامين، وعقد المقارنات وتتبع المراحل التطورية في الكتابة والسرد داخل نصوص بعينها.

وإذا كانت قضية الكتابة الروائية قد شغلت محمد زفزاف في بعض أعماله الأولى، كما في آخر رواية صدرت له بعنوان “أفواه واسعة”، باعتبارها موضوعًا للمساءلة والانتقاد، فإن سؤال “الموت”، قد جثم بدوره على الفضاء التخييلي لروايته الأخيرة، وكأن زفزاف قد أحس بثقل شبح الموت عليه، فلجأ إلى تفجيره إبداعيًا وبشكل مهيمن وحدسي في روايته، التي خيّم عليها الموت باعتباره عتبة لتحريك العديد من الأسئلة المسكوت عنها، والمرتبطة خصوصًا بسؤال الكينونة، فالموت في هذه الرواية يصبح واحدًا من هموم الكتابة، وسؤالًا جوهريًا، يرتبط بمسألة القلق والوجود والحياة وعالم الآخرة، فـ”النصر للموت في آخر الأمر”، تقول الرواية (ص 68).

هكذا، إذًا، تشاء المصادفات والأقدار، أن تكون الثيمة الأخيرة المهيمنة، التي احتفت بها آخر رواية صدرت لزفزاف، هي ثيمة “الموت”، وكأن هذا المبدع قد حدس رحيله عن عالمنا، فأبى إلا أن يتصالح مع الموت إبداعيًا، قبل أن يختطفه منا روحًا وجسدًا.

وإذا كان محمد زفزاف يردّد في مراحل سابقة من حياته – وهو محق في ذلك بالنظر إلى عصاميته – أنه ينتمي إلى “جيل بلا أساتذة”، فإن بعض كُتابنا، ممن برزوا بعده، ما فتئوا يعترفون بأستاذية محمد زفزاف وبتأثيره عليهم. ويكفي، هنا، أن يكون القاص المغربي أحمد بوزفور – وهو النموذج الجريء في هذا المجال – أحد هؤلاء الذين اعترفوا جهرًا بالدور الذي لعبه إبداع زفزاف في الزجّ به في غواية كتابة القصة القصيرة، كما ورد في كلامه: “لقد كان لهذه القصة (ويقصد “الديدان التي تنحني”)، بعض الأثر في اتجاهي لكتابة القصة القصيرة (…) لا أدري مدى نجاحي في ذلك، ولكن الوقت قد فات للتراجع، فقد عداني زفزاف، وانتهى الأمر”.

لقد نجح بوزفور بالفعل، في معانقة القصة القصيرة، وفي نجاحه وإبداعه القصصي خير عزاء لنا في فقدان راحلنا العزيز محمد زفزاف، رحمه الله.

 

Continue Reading

Previous: طريق دمشق ــ السويداء… ممرّ حيوي تحول إلى شرارة اقتتال تقارير عربية السويداء ضياء الصحناوي… ..المصدر :العربي الجديد
Next: لا وجهة للسويداء سوى دمشق… أية دمشق؟ عمر قدور…….المصدر : موقع المدن

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

بولص آدم لـ”المجلة”: لم تعد الكتابة امتيازا للنخب إنما فسحة للمنسيين والمقهورين..مروان ياسين الدليمي..المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 16, 2025
  • أدب وفن

«مجرد وقت وسيمضي»… سردية السرطان و«سرد الذاكرة»….حمزة عليوي…….المصدر : الشرق الاوسط

khalil المحرر يوليو 16, 2025
  • أدب وفن

100 عام على رحيل إريك ساتي… شاغل الحياة الموسيقية بفضائحه….إبراهيم العريس…المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 15, 2025

Recent Posts

  • ساطع نورالدين سوريا..أمراضٌ مزمنة وأقدارٌ حاكمة…. المصدر:صفحة الكاتب
  • فرانشيسكا ألبانيزي: العقوبات الأميركية انتهاك لحصانتي…المصدر: أ ف ب….النهار
  • بولص آدم لـ”المجلة”: لم تعد الكتابة امتيازا للنخب إنما فسحة للمنسيين والمقهورين..مروان ياسين الدليمي..المصدر : المجلة
  • أطوار وتحولات مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة…….ماجد كيالي …المصدر : المجلة
  • المثالية الألمانية بين مطلق العقل وحدود الذات…خالد.الغنامي.. المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • ساطع نورالدين سوريا..أمراضٌ مزمنة وأقدارٌ حاكمة…. المصدر:صفحة الكاتب
  • فرانشيسكا ألبانيزي: العقوبات الأميركية انتهاك لحصانتي…المصدر: أ ف ب….النهار
  • بولص آدم لـ”المجلة”: لم تعد الكتابة امتيازا للنخب إنما فسحة للمنسيين والمقهورين..مروان ياسين الدليمي..المصدر : المجلة
  • أطوار وتحولات مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة…….ماجد كيالي …المصدر : المجلة
  • المثالية الألمانية بين مطلق العقل وحدود الذات…خالد.الغنامي.. المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

ساطع نورالدين سوريا..أمراضٌ مزمنة وأقدارٌ حاكمة…. المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر يوليو 16, 2025
  • الأخبار

فرانشيسكا ألبانيزي: العقوبات الأميركية انتهاك لحصانتي…المصدر: أ ف ب….النهار

khalil المحرر يوليو 16, 2025
  • أدب وفن

بولص آدم لـ”المجلة”: لم تعد الكتابة امتيازا للنخب إنما فسحة للمنسيين والمقهورين..مروان ياسين الدليمي..المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 16, 2025
  • مقالات رأي

أطوار وتحولات مشروع الدولة الفلسطينية المستقلة…….ماجد كيالي …المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 16, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.