Skip to content

السفينة

alsafina.net

cropped-1صيانة.png
Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • 3 أفلام فلسطينية على “نتفليكس” تجذب المشاهدين يبحث السينمائيون في أزمة العيش مع تركيز على التفاصيل المستلة من الاحتكاك بالشؤون اليومية والتحديات هوفيك حبشيان.. اندبندنت عربية  
  • أدب وفن

3 أفلام فلسطينية على “نتفليكس” تجذب المشاهدين يبحث السينمائيون في أزمة العيش مع تركيز على التفاصيل المستلة من الاحتكاك بالشؤون اليومية والتحديات هوفيك حبشيان.. اندبندنت عربية  

khalil المحرر أكتوبر 30, 2023
    

من فيلم المخرجة الفلسطينية سوزان يوسف (ملف الفيلم)

على أثر الأحداث المتعاقبة في غزة منذ صباح السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، عادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة كما لم يحدث منذ سنوات، الصراع الإسرائيلي العربي الذي يستمر منذ أكثر من سبعة عقود تصدر الشاشات خبراً عاجلاً وتحليلاً ونقلاً مباشراً، في حين أضحت وسائط التواصل الاجتماعي منبراً للنقاش، تعويضاً عن عجز المواطن العربي أمام هول مشهد الدمار وخسارة الأرواح في غزة.

على امتداد العقود الماضية، كانت فلسطين مادة سينمائية دسمة، فحضرت على الشاشة طولاَ وعرضاً، سواء بعدسة من يسمون “فلسطينيي الداخل” أو مَن يعيشون في المهجر، أو حتى بمبادرة من الأوروبيين الذين موضعوا كاميراتهم في ربوعها لالتقاط واقع لا يشبه أي واقع آخر في العالم، هذا جراء العيش تحت الاحتلال ونظام الفصل العنصري.

1.jpeg
من فيلم “عمر” لهاني أبو سعد (ملف الفيلم)

للسينما طرح متمهل وعميق يصنع فرقاً واضحاً، وهو يختلف عما نراه في وسائل الإعلام العربية والأجنبية من خلال المتخيل وإعادة تشكيل الواقع، ينبش السينمائيون في أزمة العيش الفلسطيني، مع تركيز محبب على التفاصيل المستلة من الاحتكاك بالشؤون اليومية والتحديات المكتررة التي يواجهها الكائن الفلسطيني، يتبدى هذا جلياً من خلال معاينة بضعة أفلام فلسطينية تعرضها منصة “نتفليكس” حالياً، وينبغي التوقف عندها.

في “عمر” (2013)، الفائز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة في قسم “نظرة ما” في مهرجان “كان” السينمائي، يواجه المخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد الإسرائيلي في الأراضي المحتلة من خلال طائفة من الشخصيات، عمر (آدم بكري) الذي يقفز فوق الجدار العازل ليلتقي حبيبته نادية (ليم لباني) قبل أن ينضم إلى صفوف مقاومة هزيلة تقف في مواجهة العدو، هو الذات الأخرى لسينمائي يعيش حيرة مزمنة، لكنها لم تضيع بوصلته أبداً، لا أخلاقياً ولا سينمائياً.

قضايا راهنة

أراد أبو أسعد دمج حكاية فيلم “الكرنك” لعلي بدرخان بحكاية حقيقية عاشها صديق له، يوم راحت الاستخبارات الإسرائيلية تصر عليه ليتعاون معها بعدما وضعت يدها على سر من أسراره. أضاف إليها قليلاً من الوسترن والثريللر، مع الحرص على أن تكون قصة الحب جزءاً من الفيلم. عن شخصية عمر الإشكالية، يقول أبو أسعد في مقابلة إنها شخصية إنسان مبدئي، كرامته فوق كل اعتبار. وهو كمخرج يشعر بأن في إمكانه أن يعيش ما عاشه عمر، وأن يتعرض لما تعرض له، ذلك أن كليهما لا يتقبلان الإهانة.

thumbnail_3.jpg
من فيلم “واجب” للمخرجة آن ماري جاسر (ملف الفيلم)

هناك قضايا عدة متفرعة من الفيلم، من المقاومة غير المجدية لإسرائيل إلى مسألة العمالة معها… إلى هذا كله هناك أيضاً موضوع الثقة الذي يشكل إحدى ركائز الحب والصداقة في حياتنا اليومية بحسب أبو أسعد، الذي أراد طرحاً “آدمياً أكثر مما هو إنساني”، على حد تعبيره. “عمر” أقل أفلامه تضميناً للسياسة. الشق السياسي الوحيد فيه يتجلى في طرحه السؤال عن كيفية مقاومة الاحتلال. يعتبر أبو أسعد أن القياديين الفلسطينيين عندما يتركون الكفاح المسلح في يد عناصر لا تملك أي تجربة، فحينها تتحول المقاومة إلى مصيبة، مشدداً على فكرة ان أصحاب التجربة تركوا مَن هم أصغر منهم سناً وخبرةً يتخبطون أمام العدو. لا يوفر أبو أسعد الفلسطينيين من نقده، خصوصاً عندما يرينا كيف يتقاتلون مع بعضهم بعضاً، لأسباب لا علاقة لها بالاحتلال. فهذا ما يحصل عندما تغيب “القيادة الحكيمة”.

في “حبيبي راسك خربان” (2011) وهو الفيلم الطويل الأول لسوزان يوسف (عرض في مهرجان البندقية السيينمائي) تنتصر المخرجة الفلسطينية، للحرية الفردية في أرض محتلة. الواقع، من الاحتلال والتضييق على الحريات إلى الأصولية الدينية التي تمارسها حركة “حماس”، كان ملهمها الأساسي في هذا العمل الذي استوحته من تجربتها الشخصية. تشير يوسف إلى الأشياء بأسمائها، ببساطة ساذجة أحياناً معتقدةً أن البوح  يحل المشكلة. تصور يوسف غزة سجناً قبيحاً لا منفذ له سوى من جانب البحر.

انطلاقاً من تنويعة جديدة لحكاية “مجنون ليلى”، تتسلل يوسف إلى داخل يوميات فلسطينية فيها كثير من الشقاء. المخرجة الشابة تصور اللحظة هذه، لحظة الانهيار، لحظة الفخ، لحظة عودة التمرد الموقت إلى العش الجماعي الدافئ الذي يسهر عليه “حماة الدين والأخلاق الحميدة”. تعرفنا أيضاً إلى قيس (قيس ناشف)، هذا التائه الضعيف الشخصية، يتمتم كلمات غير مفهومة، وهو يعبر مساحة زمنية من دون أن يجد لنفسه مكاناً في حضنها. هو هذا الرقم الخاسر في زمن فلسطيني صعب. قبالته، تقف حبيبته ليلى (ميساء عبد الهادي)، التي خانها حظها فولدت انثى في بلاد تعاني شتى أنواع الاحتلال   النفسي والتمييز ضد الضعيف. بينهما، ثمة حقيقة مؤلمة يتشارك في صنعها كل من إسرائيل وحركة “حماس”. الاحتلال سيعرف كيف يبتلع الحب، وأي كتف من أكتافه تنهشه. أما الشعر فليس سوى فتافيت.

عقبات كثيرة

يصور الفيلم طبيعة العقبات التي تحول دون أن تتكلل علاقة غرامية بين شاب وفتاة بالنجاح، في مكان مثل غزة. وهذه العقبات تتخطى العائلة. الفيلم يتحدث عما حل بالناس جراء الاحتلال الذي يعيشون في ظله.”لا يعرف الآخرون حجم الاحتلال في غزة”، تقول يوسف، “ولا يعرفون ما الذي يمكن أن يفعله بالحب. لو بقي كل من قيس وليلى في بير زيت ولو لم يسحب الاحتلال منهما التصريح، كان يمكن أن يبقيا معاً”.
في مقابل هذا، تظهر المخرجة مشكلات داخلية ليست كلها مرتبطة بالإحتلال، كموضوع التعصب الديني الذي يأتي على يد عناصر “حماس”. إنه المقابل الفلسطيني للاحتلال. إسرائيل تحتل الجسد و”حماس” تحتل العقل والروح. هذا واضح في خطاب يوسف، وهي تؤكد عليه على النحو الآتي: “غزة سجن. لا يمكنك الذهاب إلى أي مكان. إنها عبارة عن مليون ونصف مليون فلسطيني يعيشون فوق بضعة كيلومترات. أين تريدهم أن يذهبوا؟ حتى مقهى الإنترنت لا يستطيع قيس وليلى الذهاب إليه، لأنه يمنع الاختلاط بين الشباب والبنات”.

قدمت المخرجة الفلسطينية آن ماري جاسر العام 2007 فيلم طريق متنقل يعتمد على بناء سردي مكثف. السيارة هي شخصية أساسية تحملنا من بقعة إلى أخرى، في داخلها رجلان (أب وابن – يلعب الدوران محمد بكري وصالح بكري) اتفقا أن يختلفا على الدوام، وهما مجبران على التعايش على رغم الاختلاف الكبير في نظرتهما إلى الحياة، من أبسط مسألة وصولاً إلى القضية المركزية وهي الصراع مع إسرائيل. الفيلم يتناول أيضاً صراع الأجيال، على نحو تتماهى المخرجة مع الشخصيتين، فتصبح حيناً الأب وحيناً آخر الابن. أما مهمتهما، فهي دق أبواب بيوت الأقرباء والأصحاب لتسليم دعوات لعرس. ذلك أن التقاليد الفلسطينية القديمة تفرض تسليمها باليد. ثمة اقتحام جميل لخصوصية المنازل الفلسطينية وتفاصيلها، وهذا شيء وجوده نادر في السينما العربية. لكن طبيعة الحكاية فرضت هذا الاقتحام، وهي أيضاً سمحت بهذا القفز المتواصل بين العام والخاص.

يحملنا “واجب” في رحلة عبر الناصرة، وكأنه يريدنا شهوداً على الظروف الصعبة التي يعيشها أهل المدينة الفلسطينية، لكن من دون أي محاولة لاستدرار العواطف، فهذا فخ تعرف المخرجة كيف تتجنبه. مأساة العيش تحت الاحتلال حاضرة في التفاصيل اليومية وإن لم تكن ظاهرة، وهذا لا يمنعنا من الضحك على عبثية المواقف، لأن جاسر تصنع فيلماً صادقاً حيث الحياة تسير دربها المعتاد على رغم كل شيء. وقد يبدو الضحك ضرورة لتجاوز الحالة المزمنة التي يعاني منها الجميع.

Continue Reading

Previous: حرب غزة تضع المنظمات الحقوقية في ورطة الأيديولوجيا السياسية تهيمن على البيانات وتداخل في توصيف طرفي الصراع مع تضارب في تحديد مسؤولية “رد الفعل” أمينة خيري صحافية .. اندبندنت عربية
Next: زنوبيا الملكة الشرقية الساطعة في اطلالة مسرحية راقصة المخرجة المصرية كريمة بدير تركز على النص وتقترح نظرة جديدة يسري حسان… اندبندنت عربية 

قصص ذات الصلة

صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • أدب وفن

فارس لونيس لـ”المجلة”: يجب تقييم الأدب بعيدا عن الاستقطاب السياسي…..سمير قسيمي….المصدر:المجلة

khalil المحرر مايو 2, 2025
  • أدب وفن

الكارثة التي سبقت المؤتمر الوطني قصة قصيرة من الهزل السياسي… عبدالكريم عمر.المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر مايو 2, 2025

Recent Posts

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن
  • قيد الصيانة
  • سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت
  • علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار
  • لبنان يعود إلى الإمارات وأول الغيث رفع الحظر….سابين عويس المصدر: “النهار”

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السلم الأهلي في سوريا لا يزال ممكناً فيما لو… عمر قدور…المصدر: المدن

khalil المحرر مايو 3, 2025
صيانة
  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

قيد الصيانة

admin مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

سؤال العدالة بوصفه تأسيساً ممكناً لطغيان جديد في الطبيعة المُلتبسة للعدالة وتحدياتها في سوريا موريس عايق.المصدر:الجمهورية .نت

khalil المحرر مايو 3, 2025
  • مقالات رأي

علينا ان نختار: التقسيم أم الفيديرالية؟ غسان صليبي المصدر: النهار

khalil المحرر مايو 3, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.