Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • العنف الخفيّ في حكايات الأطفال فارس الذهبي…………المصدر: ضفة ثالثة
  • أدب وفن

العنف الخفيّ في حكايات الأطفال فارس الذهبي…………المصدر: ضفة ثالثة

khalil المحرر مارس 31, 2025

ارتبطت حكايات الأطفال في العصور الوسطى وما قبلها بعنفٍ وقسوةٍ لن يكونا مقبوليْن في أيامنا هذه. وإجمالًا، خلصت الدراسات النفسية الخاصة بأدب الأطفال وطرائق التعامل مع أرواحهم الهشّة الغضّة، إلى ضرورة التعامل بعناية فائقة مع شرائحهم إن أردنا بناء عقل نظيف ودقيق يميّز بين العنف والأخلاق، ولا يعيد إنتاج الأساليب العنفيّة في سلوكياتِهم اليوميّة.
ولعلّ حكايات الأخوين غريم في نسختها الأولى غير المعدّلة هي خير مثال على تغلغل العنف والنهايات المروّعة في أدب الأطفال القديم، وهي الحكايات التي ووجِهت باحتجاجات الأوساط الأدبية والتربوية الغربية، ما أدى إلى خضوعها لِمراجعةٍ شاملةٍ نتجَ عنها حذف أجزاء كبيرة منها.
هذه الحكايات هي في الأصل قصصٌ شعبية ألمانية تم تناقلها شفهيًا عبر الأجيال، إلى أن قام الأخوان غريم بجمعها ونشرها في كتاب حمل عنوان: “حكايات الأطفال والمنزل”. وهي تعكس الواقع الشعبي العنيف الذي كان مفروضًا على الجميع رجالًا ونساءً وأطفالًا، وبالتالي كان من البديهي أن تتخذ بعضها مآلاتٍ عنيفة إذا ما عالجناها بمقاييسنا المعاصرة. فعلى سبيل المثال هنالك حكاية هانسل وجريتل حيث يتم إلقاء الأطفال في الغابة إلى أن يُحرقوا في نهاية القصة الساحرة المذكورة فيها. بينما تتخذ قصة سندريلا نهاية مريعة حينما تقطع الأخوات أجزاء من أقدامهن بشكل دموي كي تناسب الحذاء الزجاجي. أما قصة الأميرة النائمة الشهيرة فيتم إيقاظها عبر وخزها بإبرٍ حادّة. وفي قصة ليلى والذئب يتم قتل الذئب وتقطيعه لإنقاذ الجدة وليلى الصغيرة. أما الأشد غرابة فهو أن تلك القصص كانت تُقرأ للأطفال قبل النوم كتسلية لهم، حيث استمر هذا التقليد حسب بعض الباحثين طوال قرون طويلة.
في حكايات “ألف ليلة وليلة” نجد نماذج عديدة عن العنف في القص، ورغم أن تلك القصص لم تكن موجهة بالأساس للأطفال، إلا أن بعض تلك الحكايات انطلقت في عالم القصّ الشعبي والسّرد الشفاهي، وتناقلتها العائلات حتى أضحت أساسًا لعالم الكرتون المعاصر مثل قصة “علاء الدين والمصباح السحري” وقصة “علي بابا والأربعين حرامي” التي تشهد نهايات عنفية واضحة، وعقوبات للشخصيات الشريرة بوصف دقيق ممزوج بقسوة وصور حادة؛ مثل تقطيع الأوصال والإعدام وما إلى ذلك. أما متن الكتاب نفسه “ألف ليلة وليلة” فنجد فيه قصصًا عن قتل النساء وخيانتها للأزواج، الانتقام القاسي وقطع الرؤوس، ولطالما وجدت مثل هذه القصص قبولًا لدى شرائح شعبية كثيرة وجدت فيها قصاصًا عادلًا للشخصيات الشريرة بدون الغوص في ثنايا التفاصيل والأسباب التي دفعت الشخصيات المنمّطة والمجدولة في تصانيف مسبقة، لفعل ما أقدمت عليه من عنف وقسوة.
قصصٌ قديمةٌ فيها أشرار وأخيار ونساء ورجال كاذبون وآخرون صادقون، وكل ما لا يعكس طبيعة النفس البشرية التي تم اكتشافها بعمق عبر عقود من الدراسات النفسية والتحليلات الأدبية التي قادها عالم النفس النمساوي سيغموند فرويد في دراسته حول أدب عباقرة الأدب العالمي مثل سوفوكليس وديستويفسكي وشكسبير “التحليل النفسي والفن”، مستنبطًا عددًا من النظريات النفسية المعتمدة حتى يومنا هذا، ومطلقًا عليها مسمّيات أدبية مستمدّة من الأعمال الفنية مثل عقدة أوديب، وعقدة إلكترا وغيرهما.
أما السير الشعبية العربية التي كان يسمح للأطفال تمثّلها وسماعها عبر قرون طويلة، فكانت مملوءة بالعنف والقتل والتشنيع، بل وحتى التمييز العنصري؛ ولعل أشهرها سيرة “عنترة بن شداد” الذي يتعرض لتمييز عنصري مبني على لون بشرته، إضافة إلى العنف الجسدي الموصوف بدقة شديدة في معاركه مع خصومه.

 

مسلسل الأطفال الشهير “السنافر” (1981)

على امتداد سبعينيات القرن الماضي وثمانينياته، وصولًا إلى تسعينياته، كان أطفال تلك الحقبة مسحورين بمجموعة من الأعمال المعقدة فنيًا وفكريًا، المقدمة لهم بطريقة فنية رائعة ورسوم ساحرة، بالتعاون مع أصوات مُدبلجين محترفين بقوا عالقين في أذهاننا حتى يومنا هذا؛ السندباد (ألف ليلة وليلة)، ريمي (رواية فرنسية)، عدنان ولينا (رواية أميركية- المد الهائل)، جزيرة الكنز (رواية اسكتلندية)، أوسكار (رواية فرنسية)، فلونة (رواية سويسرية) وغيرها الكثير.
وبالمقارنة مع أفلام الأطفال التي تعرض هذه الأيام، تبدو إنتاجات تلك العقود كملاحم كلاسيكية، تحظى فيها القصة والحبكة الفنية والتنفيذ بتميّزٍ فنّيٍّ فذٍّ يملك أدوات التأثير على العقول الصغيرة التي كنّاها.

“على وجه العموم، يسهل في سنافر النسخة العربية التقاط الخطايا السبع التي يجسّدها هؤلاء السنافر في العمل: الغضب، الغرور، الحسد، النّهم، الكسل، والجشع إضافة إلى الشهوة”

 

سنتناول في هذا المقال نموذجًا من أعمال الأطفال تلك وخلفياتها وتفاصيلها الدقيقة التي جعلت منها أعمالًا مثيرة ومؤثرة فكريًا وفنيًا. ونستشرف مواطن العنف الخفي فيها.
يبدو البحث في مسلسل الأطفال الشهير “السنافر” (1981)، الذي حقق نجاحًا باهرًا طوال عقود طويلة بعد صدوره، أكثر من مجرّد بحث في قصص مطاردات بين رجل شرير ومجموعة من الأقزام الطيبين الذين يعيشون بسلام ومحبة ويرقصون تحت ندى المطر الصباحي، فالقصة أعقد من هذا، وهي ترمز إلى كثير من المعاني التي لم يدركها الأطفال حول العالم حينما تم عرض هذا المسلسل الكرتوني.
بداية تتحدث المصادر الأدبية عن القصة الحقيقية لـ(شرشبيل) في الفترة الزمنية الواقعة بين القرنين الثاني عشر والثالث عشر، فهو كان كاهنًا محليًا ثم أصبح راهبًا فرنسيسكانيًا تولّى مسؤولياتٍ عِدَّة في محاكم التفتيش الأوروبية آنذاك.
الرهبنة الفرنسيسكانية نشأت في شمال إيطاليا قريبًا من الحدود الفرنسية واشتهرت بمواجهتها الحادة مع البابوية حول نظرية فقر المسيح، وأنه برفقة حواريه لم يكن إلا فقيرًا لا يملك شيئًا، على عكس البهرجة الكنسية التي يعيشها الفاتيكان، وقد نوقشت الحركة الفرنسيسكانية مرات عديدة في الأعمال الأدبية والفلسفية المعاصرة ومن أشهرها مراجعات الإيطالي أمبرتو إيكو.
بالطبع ليس سرًا أن شرشبيل أو غارغاميل هو راهب فرنسيسكاني، فهو في مسلسل الأطفال يرتدي ثوب الرهبنة الأسود ويقوم بحلاقة شعره بالطريقة التقليدية للفرنسيسكان، ويلفّ خصره بحبل أجرد، كدليلٍ على التقشّف والزهد الذي كانت تدعو إليه الرهبنة الفرنسيسكانية. أما قَصره فليس إلا ديرًا مهجورًا أقيم في الغابة، وسبب هجرته ربما هي الحملات التي شنّتها الكنيسة الكاثوليكية عليهم لاحقًا في القرون الوسطى، حينما دبّ الخلاف بين البابا وفصيل السبيرتوال المتطرف في الرهبنة الفرنسيسكانية حول قضية الثروات التي يملكها الفاتيكان كما ذكرنا.

 

ظهر السنافر أوّل مرّة في قصة حملت عنوان “يوهان وبيويت”

أما هرهور (اسمه الحقيقي عزرائيل) فهو قط شارع عادي اللون يمثل تعاون الكنيسة الفرنسيسكانية مع الشارع في محاربة الشياطين الزرق صغار القامة الذين يَختفون في الغابة، حيث كانت الغابة وعبر المعتقدات القديمة في أوروبا والعالم القديم تمثل رعبًا حقيقيًا وكان لا يدخلها إلا الشجعان والمغامرون. وقد كُتِب الكثير عن قصص الرعب في الغابات وعن الشياطين والأرواح والمشعوذين والسحرة الذين يعيشون في الغابات بدون أن يجدهم البشر، ومنهم بالطبع الساحر القزم بابا سنفور، ذو القبعة الحمراء، زعيم السنافر السبعة الذين يمثلون الآثام السبعة التي تهدد البشرية. بيوت هؤلاء السنافر هي عبارة عن فطر ملوّن، وجميعنا يعرف أنّ الفطر الملون هو فطر سام يصيب الإنسان بالهلوسة والموت. وفي عصرنا الحديث يستخدمه تجار المخدرات للتأثير على العقول، وبالتالي الرسالة واضحة وغير خفية، وهي أن الفطر الملوّن تسكنه الشياطين الصغيرة الزرقاء، أو الجن، وفي ثقافتنا الشرقية نسمّيهم (الجن الأزرق)، وأي تناول خاطئ لهذا الفطر قد يقتل الإنسان، أو يدخله في عوالم شيطانية (المخدرات).
ولكن ماذا لو تمّ قلب القصة وأصبح شرشبيل الخيّر هو الشرير؟
وُلد غارغاميل أو (شرشبيل) في إسبانيا لعائلة ريفية فقيرة حسب الحكاية التي ألفها الرسام بيو وظهرت في الخمسينيات في مجلة جورنال دو سبيرو، تخلّت عنه والدته حين كان في الرابعة من عمره بذريعة فقرها وعجزها عن الاعتناء به، فحملته في سلّةٍ ووضعته عند مدخل أحد الأديرة الكاثوليكية فتبنّاه رهبان الدير وراهباته، وعندما كبر أصبح الكاهن المسؤول عن ذلك الدير، وأقسم أن يحمي بيته المقدس مِنْ كل مَنْ يحاول الاعتداء عليه أو الإساءة إليه، وأن يساعد كل مَن يحتاج إليه (كما هي حاله وهو رضيع).
وبعد أن رحل الراهب الذي رَبَّاه وأسماه (غارغاميل) بسبب الشيخوخة، انتهى به الأمر في نهاية المطاف وحيدًا في الدير الضخم فَتَمَلَّكَهُ الحزن وكاد يُجنّ، ولكنه بدأ يشعر بالتحسن عندما التقى برفيقه الجديد الذي رافقه لنهاية حياته؛ هِرٌّ صغيرٌ يتجوّل في الدير بحثًا عن الطعام، تبنَّاه (غارغاميل) وأطلق عليه اسم (عزرائيل) وهو الاسم الغربي لشخصية القط في المسلسل، ولم يفارقه.
غارغاميل أو شرشبيل بالعربية، كان إذًا راهبًا وخيميائيًا يبحث عن السنافر كي يستخلص من دمهم الأزرق عنصرًا يفيده في تكوين “حجر الفلاسفة”، وهو كناية عن الحكمة والعلوم التي يعدو خلفها الرهبان من أجل التقدم في العلوم بالإفادة من العنصر الخيالي والميثيولوجي.

“لا تخفي الصورة الوردية للسنافر خلفيتهم المظلمة، فهم أرواح خبيثة في الغابة تجلب الشر للبشرية وواجب (شرشبيل) هو حماية العالَم من تلك الكائنات”

 

استقى غارغاميل أو شرشبيل اسم عزرائيل الذي أطلقه على قطِّه هرهور مِن “ملاك الموت” وكانت مهمة ذلك القط – بحسب مذكراته- مساعدة (شرشبيل) في تدمير الشرور والخطايا.
على وجه العموم، يسهل في سنافر النسخة العربية التقاط الخطايا السبع التي يجسّدها هؤلاء السنافر في العمل: الغضب، الغرور، الحسد، النّهم، الكسل، والجشع إضافة إلى “الشهوة” التي تمثلها السنفورة.
أمّا مهمة الراهب غارغاميل (شرشبيل) في هذه الدراما الكرتونية دلاليًا فهي دينية خالصة: محاربة الشياطين والشهوات بالاستناد إلى أفكار الرهبنة الفرنسيسكانية ومعتقداتها للوصول إلى الحكمة. على أن ضرورات التعامل مع عقل الأطفال ووعيهم لم تسمح بأن يكون شرشبيل هو الطرف الخيّر في القصة، خصوصًا في مواجهة أقزام صغار (لطفاء) وجميلين في عيون الأطفال فتمّ قلب الآية، فإذا كل طفل يتمنّى أن يحظى بدمية صغيرة زرقاء اللون يضعها قرب سرير نومه، وكل طفلة تحلم أن تكون شقراء مثل سنفورة. هذا ما كان عليه جيل الثمانينيات؛ حينما انتشرت تلك الشياطينَ الصغيرة في كل مكان، في الحقائب والدفاتر والألعاب والصور المعلقة.
ومن المثير للاهتمام – بحسب حكاية غارغاميل- أن زعيم قرية السنافر “بابا سنفور” هو الوحيد بينهم الذي يرتدي الزي الأحمر، ولهذا السبب يُعْتَبَرُ شيطانهم الأكبر.
لا تخفي الصورة الوردية للسنافر خلفيتهم المظلمة، فهم أرواح خبيثة في الغابة تجلب الشر للبشرية وواجب (شرشبيل) هو حماية العالَم من تلك الكائنات الشيطانية، ونرى في الكارتون محاولاته للقبض عليهم – ولو كان آخر يوم في حياته- كما كان يُرَدِّدْ. حيث يتم تقديم العديد من الإشارات الدلالية: في أيام اكتمال القمر، اعتاد السنافر على أداء طقوس وتعاويذ لخلق كائن جديد مثلهم، ما يعيد إلى الأذهان الطقوس القمرية الدموية السائدة في العصور الوسطى في أوروبا حينما انتشرت الأساطير والخرافات وتم تلفيق تهم سرقة أرواح الأطفال والحيوانات وتقديمها “كقرابين وأضاحي مِنْ أَخَوِيَّاتِ عَبَدَةِ الشيطان وباقي أتباع إبليس لإرضائه وتقديسه”. أما المضحك فهو أن بعض النقّاد ذهبوا إلى أن قرية السنافر تمثل مزارع تعاونية شيوعية “كولخوز” و”سوفخوز” يتزعّمها “بابا سنفور” الذي يمثل رأس الهرم الخيِّر للأمانة العامة لقيادة الاتحاد السوفياتي في مواجهة مكائد “شرشبيل” وشروره الذي يمثل بدوره الرأسمالية الأميركية، و”هرهور” الذي يمثل ذراعها العسكري “حلف الناتو”!

السنافر (جمع سنفور)، بالفرنسية: Les Schtroumpfs، وبالإنكليزية: The Smurfs، هي شخصيات خيالية صغيرة الحجم، زرقاء اللون، تعيش في الغابة، ابتكرها الرسام البلجيكي بيير كوليفورد (Pierre Culliford) المعروف باسم بييو Peyo بالفرنسية. وتَحْفلُ عائلة السنافر بكثير من الشخصيات المتنافرة الطباع؛ فهناك بابا سنفور، سنفور حالم، سنفور قوي، سنفور المُفَكِّر، سنفور الأكول، سنفور غضبان، سنفور الكسول، سنفور الشاعر، سنفور الرسام، سنفور المازح، سنفور العازف، سنفور العبقري، سنفور المغرور، سنفور المغامر، سنفور حسود وسنفورة الجميلة.
ظهر السنافر أوّل مرّة في قصة حملت عنوان “يوهان وبيويت” (Johan & Peewit) نشرتها مجلة “لو جيرنال دي سبيرو” (Le Journal de Spirou) الفرنسية بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 1958. ظهورٌ نَقَلَ مُبْتَكِرِ الشخصية من الفقر إلى الغنى، بعد أن انتشرت سنافره بسرعة البرق، وحقّقَت قفزة هائلة عندما قام الموسيقي والسيناريست الفرنسي مايكل ليغراند بكتابة سيناريو فيلم “السنافر والمزمار السحري” بأسلوب موسيقي، ثم تلا ذلك ظهور قصص السنافر في هولندا مع المُغَنِّي فادر أبراهام، لتنتشر بعدها في جميع أنحاء العالَم، وما تزال محبوبة حتى يومنا هذا.
إن عملية قلب المغزى في قصة السنافر تمثل منهجًا معاصرًا في النهضة الأوروبية حول تأثيم الكنيسة وإبعادها عن المجتمع، فإن كان السنافر أو الشياطين أو “الجن الأزرق” مخلوقات خيالية كما نعرف في عصرنا الحالي، فإن دور الكنيسة الديني ليس خياليًا، ولا بد للعلم أن يحل محل الطروحات الدينية، التي يجب أن تقدم إلى الأطفال، فالعلم وحده من ينقذ العالم، وليست الكنيسة أو أي فعل ديني آخر.

شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: السوريون يغادرون مزرعة أسدستان رغيد عقلة…المصدر: العربي الجديد
Next: سام منسى ترمب وتعريف الصراع: الاقتصاد بديل السياسة.المصدر: الشرق الاوسط

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

عن الخارجين من معطف غوغول ومن عباءة يوليسيس….إبراهيم العريس…….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

هل بات الكاتب مجرد «مفبرك بيانات»؟.يروت: سوسن الأبطح…..المصدر : الشرق الاوسط.

khalil المحرر يوليو 17, 2025

Recent Posts

  • الفتنة التّقسيميّة: أبعد من السّويداء؟ محمد السماك……المصدر:اساس ميديا
  • قصف دمشق يُنهي التّطبيع وصورة بارّاك الورديّة…. وليد شُقَير…….المصدر:اساس ميديا
  • باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال
  • ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة
  • الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • الفتنة التّقسيميّة: أبعد من السّويداء؟ محمد السماك……المصدر:اساس ميديا
  • قصف دمشق يُنهي التّطبيع وصورة بارّاك الورديّة…. وليد شُقَير…….المصدر:اساس ميديا
  • باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال
  • ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة
  • الأسد وجنبلاط… اللقاء الأخير (4-6) الزعيم الدرزي: ما يحدث في لبنان هو حرب تحرير شعبية تهدف لفرض نظام سياسي جديد.قاسم الشاغوري المصدر:المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

الفتنة التّقسيميّة: أبعد من السّويداء؟ محمد السماك……المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

قصف دمشق يُنهي التّطبيع وصورة بارّاك الورديّة…. وليد شُقَير…….المصدر:اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • الأخبار

باخجلي: دعوة عبد الله أوجلان لوضع السلاح تشمل قسد أيضاً.المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

ترمب يدشّن نهجا جديدا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا.سيرغي إليدينوف…المصدر: المجلة

khalil المحرر يوليو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.