Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • في رحيل ماريو فارغاس يوسا: ما له وما عليه ميسون شقير، أحمد عبد اللطيف….المصدر:ضفة ثالثة
  • أدب وفن

في رحيل ماريو فارغاس يوسا: ما له وما عليه ميسون شقير، أحمد عبد اللطيف….المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر أبريل 18, 2025

 

ميسون شقير

لا أحد يستطيع أن ينكر تلك الدهشة والمتعة التي رافقتنا جميعا طيلة قراءتنا لروايات الكاتب الإسباني البيروفي ماريو فارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل في الآداب عام 2010 والذي توفي يوم الأحد الماضي عن عمر يناهز 89 عامًا، ويعتبر آخر ممثل عن الجيل الذهبي للأدباء في أميركا الجنوبية، إلى جانب كل من الكاتب الكولومبي غابرييل غارثيا ماركيز، والأرجنتيني خوليو كورتازار، والمكسيكيين كارلوس فوينتس وخوان رولفو والذي تُرجمت رواياته إلى حوالي ثلاثين لغة، وكان أول كاتب أجنبي يدخل مجموعة “بلياد” المرموقة خلال حياته في عام 2016، وهو العام الذي كان قد بلغ فيه الثمانين من عمره.
فلا أحد ينكر استحواذ روايات يوسا على قارئها منذ الصفحة الأولى ممسكة بعقله وروحه وجارة وراءها كل الشغف والانتباه والدهشة وحتى الرعشات وانقطاع الأنفاس إلى نهايتها التي لا تنتهي في الحقيقة بل تبقى في الذاكرة مثيرة زوبعة من الأسئلة التي لا تزال إلى الآن تبحث عن إجاباتها فينا، كما أنه لا أحد يستطيع أن يهمل قيمة يوسا النقدية حيث كان دائما ناقدا عميقا لاذعا ولا حتى قيمته التنظيرية للكتابة بشكل عام ولكتابة الرواية بشكل خاص، وإخلاصه لمشروعه من حيث البحث والسعي الدائم نحو تقديم منتج أدبي يحترم عقل قارئه ولا يستخف به.
ولكن على الرغم من كل هذا التميز الإبداعي والنقدي، ومن الحزن العميق الذي يجتاح اليوم قراء العالم لعدم قدرتهم على قراءة هذه الدهشة الخاصة بماريو يوسا، إلا أن يوسا الذي انتخب عضوًا في الأكاديمية الفرنسية عام 2021 قد واجه خلال مسيرته الطويلة العديد من الانتقادات من الدوائر الفكرية فيما يخص آرائه السياسية أولها الدوائر الفكرية في أميركا الجنوبية بسبب مواقفه المحافظة. حيث كان قد صرح قبيل تسلمه جائزة نوبل في عام 2010: “نحن في أميركا اللاتينية حالمون بطبيعتنا، ونواجه صعوبة في التمييز بين الواقع والخيال. ولهذا السبب لدينا موسيقيون وشعراء ورسامون وكتاب بارعون، وكثير من القادة السيئين”. لكن الانتقاد الأهم والذي شكل جدلا واسعا بين أوساط المثقفين الداعمين لعدالة القضية الفلسطينية في كل أنحاء العالم، وبين أوساط القراء العرب، كان موقفه الداعم للكيان الصهيوني، والذي تبين بعد تغيرات أيديولوجية حقيقية مر بها، حيث كان فارغاس يوسا الذي ولد في أركيبا عام 1936 لعائلة من الطبقة المتوسطة، ونشأ على يد والدته وعائلتها في بوليفيا، ثم حصل على شهادة في الأدب، وامتهن الصحافة، قد انجذب في البداية إلى فيدل كاسترو كأب للثورة الكوبية لكنه عاد وابتعد عن النظام الشيوعي في عام 1971 عندما أجبرت كوبا الشاعر هيبرتو باديا على القيام بـ”نقد ذاتي”، ثم عاد وقدم نفسه مرشحًا لرئاسة بيرو في عام 1990، وبدا فوزه مؤكدًا حتى ظهر مهندس زراعي غير معروف، ألبرتو فوجيموري، وجرى انتخابه على نحو فاجأ الجميع، ثم تخلى الحائز على جائزة نوبل للآداب عن السياسة البيروفية. ولم يتوقف بعدها أبدًا عن التنديد بانتظام بالشعبوية باعتبارها “مرض الديمقراطية”، بما يشمل سياسات تشافيز وكاسترو في أميركا اللاتينية، واليمين المتطرف واليسار الراديكالي في أوروبا، ثم أصبح في السبعينيات من القرن الفائت من أشدّ مُناصري الكيان الصهيوني، وبحسب تعبيره في أحد مقالاته المعروفة: “كنتُ أشعر بالأسى بسبب الهجوم المُتواصِل الذي تشنّه أحزاب اليسار، وحتّى بعض أحزاب الوسط واليمين على إسرائيل، التي رأيتُ فيها الدولة الوحيدة ذات التعدّدية والديمقراطية وحرّية التعبير في الشرق الأوسط، وكتبتُ وقلتُ الكثير دفاعًا عنها” ليتحوّل إلى أشدّ مُناصري الكيان الصهيونيّ، بعد ذلك ولو بلغة خجولة، إلى إدانة الاستيطان، حيث صرح في إحدى زياراته إلى إسرائيل في عام 2005: “لقد بدأتُ أتغيّر، وأرى حقيقة أشياء كثيرة”، وعلى الرّغم من كتابه الذي صدر حينها، “إسرائيل وفلسطين: السلام أو الحرب المقدَّسة”، والذي أعاد فيه التعبير عن إعجابه بإسرائيل، فإنّه كان وبشكل ملاحظ، قد بدأ يكتب عمّا يلحق بالفلسطينيّين تحت الاحتلال الإسرائيلي من ضيق وأذى. لكنه عاد واستهلّ مقاله المعنون بـ “مشواري إلى الضفّة الغربيّة” في كتابه “مَملكة الزيتون والرماد”، بتعداد ميزات إسرائيل والفخر الذي كان قد شعر به حين حاز على جائزة القدس منها، وأسفه على حال حكوماتها اليمينية المتشدّدة التي “ستُلحق الكثير من الأذى بديمقراطية إسرائيل ومستقبل البلاد”.

“حفلة التيس” (2000)، وهي عن أحداث واقعية حول الطاغية الدومينيكي رفائيل تروخيو، هي مساهمته الكبرى في روايات الديكتاتور التي ميّزت جيلًا من كُتّاب أميركا اللاتينية

وقد أضاف أنّه يُعارِض بشدّة المُقاطَعة الأكاديمية لإسرائيل!! لكنه مع هذا يتذبذب في رأيه ويعود ليتحدث عن مشكلة الاستيطان وعمّا شاهده في القرى الفلسطينية البائسة الخاضِعة لهجمات الجيش والمُستوطِنين، وعن الوضع المروّع في مدينة الخليل تحديدا، وينتقل معترفا بأنّ دولة إسرائيل هي التي أنشأت الاستيطان ودَعمَته من أجل إفشال أيّ مسعى لإقامة الدولة الفلسطينية، حيث كتب يوسا الحائز على جائزة “سرفانتس للآداب”، أن إسرائيل “قد أصبحت دولة كولونياليّة متعجرفة، بحكوماتها المتزايدة في التطرّف واليمينية، ما يسيء إلى صورتها الإيجابية، شبه المثالية، التي تمتَّعَت بها طويلًا أمام العالَم”!

“كيف يمكن لكاتب حاكى أهم الجوانب المخفية في إنسانيتنا، أن يقف يومًا مع هولاكو العصر: إسرائيل؟، وبماذا ستجيب روحه الآن أرواح غزة؟”

 

اليوم تنتهي حياة يوسا المليئة والغنية، وبقدر ما ستبقى رواياته خالدة في عالم الأدب، ستبقى مواقفه وشخصيته الداعمة لإسرائيل، مثار تعجب وإدانة واستهزاء، تجعلنا جميعا نقف أمام السؤال الأصعب: كيف يمكن لكاتب حاكى أهم الجوانب المخفية في انسانيتنا، أن يقف يوما مع هولاكو العصر إسرائيل، وبماذا ستجيب روحه الآن أرواح خمسين ألف طفل من غزة؟.

*****

آخر عظماء جيل “البووم”/ أحمد عبد اللطيف

رحل ماريو فارغاس يوسا، خبر حزين تداولته وسائل الإعلام الإسبانية والأميركية اللاتينية، مساء الأحد 13 نيسان/ أبريل. الخبر جاء مرفقًا ببيان أرسلته عائلته للصحف الكبرى، موقعًا باسم ألبارو وجونثالو ومرجانة، أبناؤه.
ولد يوسا في 28 آذار/ مارس 1936 في أركيبا، البيرو، وفاز بجائزة نوبل للأدب عام 2010، وكان احتفل منذ أيام بعيد ميلاده التاسع والثمانين. كتب أعمالًا صارت من الكلاسيكيات مثل “حوار في الكاتدرائية”، “المدينة والكلاب” و”حفلة التيس”، وكان واحدًا من أهم كُتّاب الأدب المعاصر في كل اللغات. كروائي وناقد وكاتب مقال وأكاديمي، دخل يوسا التاريخ كسارد فريد ومثقف مؤثر من قبل زمن السوشال ميديا.
في بيانها، قالت العائلة “نتمنّى أن نجد سلوانا في حياته الطويلة والمثمرة والمتنوعة وما تركه من أعمال ستُخلَد. وخلال الساعات والأيام المقبلة سنتصرف بناءً على تعليماته: لن نقيم أي عزاء عام. نكتفي بوداعه كعائلة وأصدقاء مقربين. وبحسب رغبته، نحرق الجثة ونحتفظ برمادها”.
في تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2023، نشر يوسا روايته الأخيرة “أهديك صمتي”، ليغلق بذلك مسيرة أدبية طويلة ويودّع الكتابة الخيالية. وبعد شهرين يقرر التوقف، بعد 33 عامًا، عن كتابة مقاله الصحافي نصف الشهري لجريدة “الباييس” الإسبانية. خلال هذه الأعوام عَكَس همّه الفكري والاجتماعي والسياسي باللحظة الراهنة، وظهر وجهه التقدمي في الأخلاق والنيوليبرالي في الاقتصاد، واستفز بهذه المقالات آلاف المعجبين برواياته.
لقد كان التزامه السياسي المحافظ سببًا لتفسير تأخره في تلقي جائزة مستحقة منذ عقود مضت: جائزة نوبل. وفي عام 2010، حين اختفى اسمه من قوائم الرهانات، أيقظته الأكاديمية السويدية ذات صباح وهو في نيويورك، حيث كان يعمل بروفيسورًا زائرًا بجامعة برينستون، على خبر منحه الجائزة الأهم في الأدب، وكانت حيثيات الفوز قدرته على رسم بنى السلطة وصور المقاومة وتمرد الفرد وهزيمته. كان حينها في الرابعة والسبعين وانتهى في التو من رواية “حلم السلتي” التي تناول فيها مسألة الكولونيالية المتوحشة.
بدأ ماريو مسيرته الأدبية وهو في الثالثة والعشرين بمجموعة قصصية بعنوان “الرؤساء” (1959)، ومنذ تلك اللحظة لم يتوقف عن الكتابة والنشر. غير أن “حفلة التيس” (2000)، وهي عن أحداث واقعية حول الطاغية الدومينيكي رفائيل نروخيو، هي مساهمته الكبرى في روايات الديكتاتور التي ميّزت جيلًا من كُتّاب أميركا اللاتينية: غارثيا ماركيز (خريف البطريرك)، ميغيل أنخل أستورياس (السيد الرئيس)، أوغوستو باستوس (أنا، الأعلى).
كان يوسا أحد أعمدة الانفجار الأدبي (البووم) الأميركي اللاتيني منذ فاز في عام 63 بجائزة بيبليوتيكا بريبي عن روايته “المدينة والكلاب”. لقد استلهم العمل من ماضيه نفسه: سنوات المراهقة في المدرسة العسكرية ليونثيو برادو، وهو مكان صامت أودعه فيه أبوه ليخرجه من جنة العائلة الأمومية وليواجه عالم الذكور. كان للأب بقسوته تأثيره الأكبر عليه، ما يتجلى في مذكراته “السمكة في الماء”، المنشورة عام 1993 بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية. لقد كرّس الفصول الأولى من العمل للفشل السياسي ليضفر ذلك في تربيته الأدبية والعاطفية.
بداية من “حوار في الكاتدرائية” وافتتاحيتها العظيمة “في أي لحظة انهارت البيرو؟” بدأ تكريسه ككاتب وتعاقده مع كارمن بالسيلس، وكيلته الأدبية، كان حينها مقيمًا مع عائلته في لندن منذ 66 ويعيش بالكاد بفضل دروس الأدب التي يعطيها في كوين ماري كوليدج، فوعدته وكيلته براتب من حقوق المؤلف يغطي نفقاته بشرط: أن ينتقل إلى برشلونة وأن يتفرغ للكتابة. ما حدث بين عامي 1970 و74، وهي سنوات لقائه بماركيز في برشلونة وارتباطهما بصداقة شديدة المتانة قبل أن يفترقا للأبد بعد لكمة سددها للكاتب الكولومبي في حادثة أسبابها غامضة.
شكّلت ليما ومدريد وباريس ولندن وبرشلونة خريطته الحياتية، وخلقت منه هذه المدن كاتبًا عالميًا. لقد شرب من كل ينابيع المعرفة وشارك في كل الجدالات المعاصرة.

“كانت الكتابة والسياسة وجهين لعملة واحدة عند يوسا: عملة الحرية الفردية، لذلك علينا أن نظل نحلم ونكتب ونقرأ”

 

وإذا كانت مرجعيته الأدبية هي فلوبير – وتعلم منه أن الجهد يبلغ ما لا تبلغه الموهبة-، فمرجعيته الأيديولوجية الأول هي جان بول سارتر. ومع الوقت سيمزح بلقب “السارتري الشجاع”، لكنه اعتقد لسنوات بعمى مطلق بالتزام الكاتب كما فعل الكاتب الفرنسي ونادى به. وجاء الموت ليقطع مشروعه بعمل نقدي يتناول فيه أعمال سارتر.
بداية من عام 1971، تغير اتجاه يوسا السياسي بشكل راديكالي، فانتقل من الاشتراكية إلى الرأسمالية السياسية متأثرًا بمفكرين مثل كارل بوبر وإشعيا برلين وريموند أرون، وهي بداية انفصاله عن اليسار اللاتيني ونقده اللاذع للسياسات الاشتراكية.
كان يوسا يتمتع بقدرة فائقة على السخرية من الثوابت، يحكي مثلًا أن عائلته في طفولته كانت تعرّف الليبرالي بأنه “شخص لا يذهب إلى القداس ويوافق على الطلاق”. وفي واحد من لقاءاته التلفزيونية الأخيرة صرّح بأن العائلة بالنسبة له كانت رمز النظام، أما هو فكان رمز المغامرة. لقد مرت حياته العاطفية بالفعل بمنعطفات كبرى تخالف التقاليد البرجوازية: علاقته بخالته خوليا، الأكبر منه بعشر سنوات؛ علاقته بابنة عمه باتريثيا، أم أبنائه الثلاثة (ألبارو وجونثالو ومرجانة)، وأخيرًا علاقته بإيسابيل بريسلر، التي ارتبط بها في سن التاسعة والسبعين وانفصلا بعد سبع سنوات.
بالإضافة لحصوله على كل الجوائز الكبرى (جائزة ثيربانتس، أمير استورياس، رومولو جاييجوس، بلانيتا، ثم نوبل) كان يوسا عضوًا في الأكاديمية الملكية الإسبانية منذ 1996، وفي تشين الثاني/ نوفمبر 21 صار أحد الأعضاء الخالدين في الأكاديمية الفرنسية رغم أنه لم يكتب كتابًا واحدًا بلغة موليير.

“شكّلت برشلونة جزءًا من خريطته الحياتيه، وخلقت منه كاتبًا عالميًا. لقد شرب من كل ينابيع المعرفة وشارك في كل الجدالات المعاصرة” (Getty)

لقد تلقى يوسا على طول حياته تكريمات وجوائز بلا حصر، حتى أنه قال ذات مرة إن هدفه ألا يتحول إلى تمثال. في عام 2019، حين بدا أنه لن يكتب عملًا عظيمًا آخر، نشر “أوقات عصيبة” عن تدخل السي آي ايه لإسقاط حكومة خاكوبو أربينث الاشتراكية الديمقراطية في غواتيمالا. ويختم العمل بعبارة تكشف عن أنه قبل أن يكون عدوًا لفيديل كاسترو كان صديقًا حقيقيًا. واعترف أن الدرس الغواتيمالي أدى بكوبا الثورية إلى التعاون مع الاتحاد السوفياتي في مواجهة المقاطعة الأميركية، مؤكدًا أن تاريخ كوبا كان سيتغير لو أن أميركا وافقت بدمقرطة وتحديث غواتيمالا بحسب برنامج أربينث. وكان هذا الاعتراف أحد دروس يوسا الفكرية الأخيرة.
لقد كانت الكتابة والسياسة وجهين لعملة واحدة: عملة الحرية الفردية، بل والعدالة الاجتماعية. لذلك، في خطبة نوبل تذكر أن أكذوبات الأدب تغدو حقائق من خلالنا، نحن القراء المتحولين، الملوثين بالحنين… لذلك علينا أن نظل نحلم ونكتب ونقرأ”.

(عن “الباييس” الإسبانية)
شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: موجة هجرة من الساحل السوري إلى العراق ولبنان حسام رستم…..المصدر: العربي الجديد
Next: دمشق المنقسمة على نفسها وفتاوى الحشمة المستجدة…..سميرة المسالمة…..المصدر:ضفة ثالثة

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

مهن مُهينة: بين الواقع والفن مها حسن….…المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

عن الخارجين من معطف غوغول ومن عباءة يوليسيس….إبراهيم العريس…….المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • أدب وفن

هل بات الكاتب مجرد «مفبرك بيانات»؟.يروت: سوسن الأبطح…..المصدر : الشرق الاوسط.

khalil المحرر يوليو 17, 2025

Recent Posts

  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا
  • سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا
  • نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا
  • تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا
  • على الحكومة السورية حماية الجميع كون كوخلين……المصدر : المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا
  • سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا
  • نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا
  • تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا
  • على الحكومة السورية حماية الجميع كون كوخلين……المصدر : المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

السويداء بين لعنة الجغرافيا وهشاشة الوطنية أمين قمورية……المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

سقوط الهلال الشّيعيّ… صعود الهلال الإسرائيليّ؟ محمد بركات……المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

نتنياهو يضربُ دمشق.. ماذا حصلَ في “باكو”؟ ابراهيم ريحان………المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025
  • مقالات رأي

تسليم السّلاح: على غرار 1958 أم 1991؟ نقولا ناصيف….…المصدر :اساس ميديا

khalil المحرر يوليو 18, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.