Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • الجنوب يتمرّد: 45% “ضدّ” لوائح “الحزب” و”أمل” محمد بركات…….المصدر : اساس ميديا
  • مقالات رأي

الجنوب يتمرّد: 45% “ضدّ” لوائح “الحزب” و”أمل” محمد بركات…….المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر مايو 27, 2025

 

كما في بعلبك والهرمل، كذلك في الجنوب: فوز بطعم الهزيمة لـ”الثنائي الشيعي”. من النبطية إلى صور، ومن تبنين إلى الزرارية، صوّت عشرات الآلاف من أبناء القرى الشيعية “ضدّ” لوائح “الحزب” وحركة “أمل”. أكثر من 40% في العديد من البلدات، وفي بعضها كاد “الثنائي” يخسر بفارق صوتٍ أو اثنين.

 

حاول إعلام “الحزب” وحركة “أمل” في الأيّام الأخيرة تسويق رواية “الفوز الكاسح” للوائح الثنائي الشيعي في قرى الجنوب. وانساق الإعلام مجدّداً، كما حصل بعد انتخابات بعلبك والهرمل، إلى هذه الرواية: كيفما اتّجهنا نسمع: “الفوز الكاسح”. حتّى إنّ “مصادر الحزب” و”مصادر الثنائي” راحت توزّع أخباراً على المواقع والسوشيل ميديا بأنّ نتائج الانتخابات “أثبتت تمسّك الشيعة بخيار المقاومة”.

ما جرى فعليّاً هو العكس تماماً. إذ دلّت نتائج الانتخابات البلديّة في القرى والبلدات والمدن الشيعية في جنوب لبنان أنّ المزاج الشيعي تغيّر. وأنّ الناخبين صوّتوا ضدّ لوائح “الثنائي الشيعي”. هذا على الرغم من الضغوط الهائلة، بالترغيب والترهيب، ودفع الأموال والرشى لـ”سحب المرشّحين”، وتهديد بعضهم بلقمة عيشه، وبأمنه الشخصي والعائلي، وبوظيفته الحكومية.

فرض التزكية بالقوّة… ونتائج الانقلاب الصّامت

تدخّل “الحزب” وحركة “أمل” على أعلى المستويات لمحاولة “فرض” التزكية. فقد سمعنا تسجيلاتٍ وفيديواتٍ توثّق قيام الرئيس نبيه برّي بالتدخّل شخصيّاً لسحب مرشّح من هذه القرية أو تلك، لتحقيق فوز أكبر عدد ممكن من البلديّات بالتزكية، ومنع الانتخابات التنافسية. وكذلك فعل مسؤولون كبار في “الحزب”.

في الآتي استعراض للفوارق بين آخر الفائزين وأوّل الخاسرين على اللائحتين المتنافستين، الفائزة والخاسرة، لتكوين “رؤية أوّليّة” للمشهد. وأخذ العبرة من “إشارات التصويت”، ومعانيها. من دون الجزم بأنّ المعترضين في القرى يؤيّدون مشروعاً سياسيّاً محدّداً. ولا بالضرورة أنّ كلّ الذين صوّتوا “ضدّ” لوائح “الثنائي الشيعي” هم بالضرورة ضدّ “المقاومة” أو ضدّ “الحزب” وحركة “أمل” معاً. قد يكون مزيجاً من أسباب كثيرة. لكنّهم صوّتوا “ضدّ”، إمّا احتجاجاً أو غضباً أو اعتراضاً. وهذا قابل للبناء عليه في الانتخابات النيابية العام المقبل.

في القرى الأمامية، المواجِهة لفلسطين المحتلّة، والمدمَّر جزء كبير منها، حاول “الحزب” وحركة “أمل” فرض التزكية بكلّ السبل الممكنة
النبطيّة: 49% صوّتوا “ضدّ الثّنائيّ الشّيعيّ”

نبدأ من الدوير، حيث نال آخر الفائزين 1,289 مقابل 1,277 لأوّل الخاسرين. بفارق 12 صوتاً فقط. بنسبة 49% “ضدّ”.

في دير الزهراني كان الفارق 7 أصوات، بين 738 لآخر الفائزين، مقابل 731 لأوّل الخاسرين. وهي نسبة تقترب من 49% للخاسر.

رومين: 488 مقابل 483. الفارق: 5 أصوات. أي ما نسبته 49.75% “ضدّ”.

صربا: 399 مقابل 394. الفارق: 5 أصوات أيضاً وأيضاً. النسبة: 49.7% “ضدّ”.

زوطر الغربيّة: 358 مقابل 339. الفارق: 19 صوتاً. النسبة: 49% “ضدّ”.

نصل إلى أنصار حيث تشكّلت لائحة شبابية مستقلّة، معارضة، نالت 1,238 صوتاً، مقابل 1,601 للائحة السلطة والسلاح والمال. فحصلت على ما يزيد على 40% من الأصوات.

الجنوب

في كفررمّان “اخترق” اللائحة مختاران، علي شكرون وجاد ضاهر. ونالت لائحة المعارضة البلديّة نحو 49% من الأصوات: آخر الفائزين 1,703 أصوات، مقابل 1,554 صوتاً لأوّل الخاسرين.

في كفرتبنيت اخترق اللائحة 3 مرشّحين مستقلّين مدعومين من اليساريّين والمعارضة. أي أنّه نال مرشّحون معارضون ومستقلّون أصواتاً أعلى من أصوات مرشّحي “الثنائي الشيعي”.

زفتا نسبة الاعتراض فيها مرتفعة أيضاً: 45%. مع 720 مقابل 554 “ضدّ”.

في شوكين، كان الفارق 51 صوتاً فقط، بنسبة 45% تقريباً: 314 مقابل 263.

أمّا جرجوع فالنسبة مرتفعة أيضاً: 40% تقريباً صوّتوا “ضدّ”: 609 مقابل 383.

أيضاً في الكفور 40% تقريباً: 705 مقابل 430.

نصل إلى زوطر الشرقية حيث نال المعارضون ما يقارب 35% من الأصوات: 707 مقابل 350.

في عبّا حصل آخر الفائزين على 1,584 صوتاً، مقابل 916 لأوّل الخاسرين. النسبة: 37% “ضدّ” قرار قيادة “الثنائي”.

عدشيت حصل المعترضون فيها على 36%: 1,260 مقابل 718.

في كفرة النسبة 30%: 227 مقابل 89.

حتّى في جبشيت، حيث لـ”الحزب” الثقل الكبير جدّاً، كانت نسبة من صوّتوا ضدّ لائحته 22%. بنتيجة 2,798 مقابل 756. وهذه أفضل نتائج “الحزب”.

تدخّل “الحزب” وحركة “أمل” على أعلى المستويات لمحاولة “فرض” التزكية
في بريقع: 568 مقابل 172. النسبة: 25%.

في صير الغربية: لم تكن هناك معركة حقيقية. ولا في يحمر.

نصل إلى ميفدون: 1,039 مقابل 385. النسبة تقارب 27%.

يحمر: 939 مقابل 196. بنسبة 18%.

كانت أفضل نتائج “الثنائي الشيعي” في مدينة النبطيّة (التحتا): آخر الفائزين 7,080 مقابل 811. بنسبة 11% تقريباً للمعارضة. في حين كانت “النبطيّة الفوقا” نسبة الاعتراض فيها: 18%. حيث نال آخر الفائزين 1,720 مقابل 363 لأوّل الخاسرين.

بنت جبيل: الرّئيس برّي “كاد” يخسر في تبنين؟

في قرى قضاء بنت جبيل، وبعضها “حدودي”. كانت النتائج مشابهة للنبطية، الأبعد عن الحدود مع فلسطين المحتلّة.

المفاجأة الكبرى في تبنين، بلدة رئيس حركة “أمل” ورئيس مجلس النواب نبيه برّي: 856 مقابل 844. الفارق 12 صوتاً فقط. والمرشّح الذي اخترق لائحة “الثنائي” خرج ليقول: “نحن لائحة واحدة والقيادة السياسية للرئيس برّي والتنافس عائلي. وترشّحنا ليس سياسياً”. أي أنّ 49.64% من المقترعين قالوا “لا” عملاقة وضخمة للّائحة التي اعتمدتها قيادة “الحزب” وقيادة حركة “أمل”. لكن “نريد ضخّ دماء جديد في زمن الذكاء الاصطناعي، ونريد شباباً يتّبعون نهجاً جديداً”. فيما قال أحد أعضاء اللائحة لـ”أساس”، ورفض نشر اسمه: “نحن لبنانيون، خضنا نحن اللبنانيين المعركة، يجمعنا أنّنا ضدّ أيّ عمل سياسي أو عسكري خارج إطار الدفاع عن النفس. المقاومة هي دفاعٌ عن لبنان فقط”.

في رامية، حيث انتشرت صور لشابّ من خارج البلدة يحمل صندوقاً في الشارع قبل الفرز، يتوجّه الأهالي إلى الطعن، لأنّ الفارق كان صوتاً واحداً: 617 مقابل 616. وبالتالي نتحدّث هنا عن 49.9% “ضدّ”. أو ربّما يكون المعترضون قد انتصروا وحصلت “زعبرة”.

في الجمَيجْمة: 413 مقابل 406. الفارق 7 أصوات. أي 49.8% “ضدّ”.

صفد البطّيخ “فرقت” على 22 صوتاً: 276 مقابل 253.

فرون: 365 مقابل 249. النسبة: 41%.

الجنوب الذي اعتُبر لسنوات طويلة “حديقة خلفيّة مغلقة” قرّر أن يرفع صوته
دير انْطار: 610 مقابل 380. النسبة: 38%.

حانين: 543 مقابل 257. النسبة: 32%.

في برعشيت وياطر وعيترون والسبطانيه وشقرا لم تكن هناك معركة حقيقية. بل ترشيحات فردية لمنع التزكية.

مرجعيون: القرى الحدوديّة تقول “لا”

في القرى الأمامية، المواجِهة لفلسطين المحتلّة، والمدمَّر جزء كبير منها، حاول “الحزب” وحركة “أمل” فرض التزكية بكلّ السبل الممكنة. لكنّ الأهالي رفضوا في عدد كبير من القرى. وكانت معارك جدّيّة. للتذكير حصلت “المعارضة” بكلّ أطيافها على 10% من أصوات الشيعة في الانتخابات النيابية 2022. وهي نسبة تضاعفت في الانتخابات البلديّة الأخيرة.

كفركلا: 2,083 مقابل 708. نسبة الاعتراض في هذه البلدة المدمَّرة بالكامل: 26%.

في حولا خاض المستقلّون الجدد معركة ضدّ ما اعتبروه “الثلاثي الشيعي”، المؤلّف من “الحزب” وحركة “أمل” والحزب الشيوعي. ونالوا 577 صوتاً، مقابل 1,874 صوتاً لمحدلة “الثلاثي” في البلدة الشيوعية التاريخ. أي أنّ نسبة الاعتراض تقارب 25%. وهي أعلى بكثير ممّا حصل عليه مرشّح اليسار والشيوعيين وثورة 17 تشرين في الانتخابات النيابية 2022، الياس جرادي.

في عديسة المدمّرة تقريباً، اعترض المستقلّون فحصلوا على 374 صوتاً مقابل 1,255 صوتاً للائحة “الثنائي الشيعي”. بنسبة اعتراض وصلت إلى 23%.

دبّين: 473 مقابل 242. النسبة: 33%.

دير سريان: 505 مقابل 135. النسبة 21%.

في بليدا: 1,267 مقابل 261. النسبة 17%.

صور: معارك “الصّوت الواحد”… لـ”الثّنائيّ”

في صور البحريّة، عاصمة السياحة الجنوبية، كانت المفاجأة في البازوريّة. لم تكن هناك معارك جدّيّة في الشهابيّة وجويّا. لكن في القرى الأخرى كانت المنافسة حامية. بنكهة عائلية، لكن بخلفيّة الاعتراض على “خيارات” القيادة السياسية لـ”الثنائي الشيعي”.

في صور المدينة كان الفارق مريحاً: 8,554 مقابل 1,374. لكنّ نسبة الاعتراض فاقت 14%.

في شمع كان الفارق صوتاً واحداً بين آخر الفائزين (346) وأوّل الخاسرين (345). بنسبة اعتراض قريبة من 49.9%.

مثلها البياض، حيث الفارق 14 صوتاً: 276 مقابل 263. النسبة قاربت 49%.

في قرى قضاء بنت جبيل، وبعضها “حدودي”. كانت النتائج مشابهة للنبطية، الأبعد عن الحدود مع فلسطين المحتلّة
في البازوريّه كان الفارق 31 صوتاً: 1,088 مقابل 1,057. بنسبة اعتراض على لائحة “الثنائي” زادت على 49%.

العبّاسيّة: 1,160 مقابل 1,053. الفارق 7 أصوات. النسبة زادت على 49%.

مروحين: 391 مقابل 380. النسبة زادت على 49%.

دردغيّا: 115 مقابل 114. بفارق صوت واحد. النسبة 49.8%.

دير عامص: 534 مقابل 523. الفارق 11 صوتاً. النسبة 49.5%.

الظهيرة: 202 مقابل 193. النسبة قاربت 49%.

معروب: 591 مقابل 541. النسبة قاربت 48%.

جبال البطم: 462 مقابل 421. النسبة قاربت 48%.

الرمادية: 366 مقابل 313. النسبة قاربت 46%.

البستان: 471 مقابل 338. النسبة قاربت 42%.

برج الشمالي: 1,407 مقابل 973. النسبة زادت على 40%.

في أرزون: 209 مقابل 107. النسبة قاربت 30%.

طيردبّا: 830 مقابل 254. النسبة قاربت 23%.

صريفا: 2,089 مقابل 587. النسبة زادت على 22%.

دير قانون النهر: 1,650 مقابل 352. النسبة قاربت 18%.

الزّهراني: رياض الأسعد هزم “الثّنائيّ” في الزراريّة

في قضاء الزهراني كانت المعاناة الكبرى لـ”الثنائي الشيعي” الذي عجز عن الوصول إلى تزكية في البلدات الكبرى حتّى الساعات الأخيرة. الغازية على سبيل المثال. وخسر “الثنائي الشيعي” في عدد من القرى، أبرزها:

كفربيت: لائحة آل إسماعيل فازت بالمقاعد الـ9 بوجه لائحة “الحزب” وحركة “أمل”. ورفع أهلها العلم اللبناني فوق بيوتهم.

كفرحتّى: فازت لائحة العائلات على لائحة “الثنائي الشيعي” بـ10 مقاعد من أصل 15.

أمّا الزراريّة فكانت “أمّ المعارك”. فقد فازت اللائحة المدعومة من رياض الأسعد بـ9 من أصل 15 مقعداً، بشعار “معاً نبنيها”.

في المروانيّة: انقسم مناصرو حركة “أمل”، فحصلت لائحة دعمها أحد مرافقي الرئيس نبيه برّي على 6 مقاعد من أصل 15.

قضاء الزهراني شهد معارك كبيرة في بنعفول والبيسارية والبابلية وعدلون وأنصاريّة وعنقون وحارة صيدا واللوبية والسكسكيّة:

حاول إعلام “الحزب” وحركة “أمل” في الأيّام الأخيرة تسويق رواية “الفوز الكاسح” للوائح الثنائي الشيعي في قرى الجنوب
البابليّة: 982 مقابل 625. نسبة الاعتراض 49% تقريباً.

البيساريّة: 1,254 مقابل 701. نسبة الاعتراض 36%.

السكسكيّة: 1,750 مقابل 641. نسبة الاعتراض 27%.

اللوبية: 342 مقابل 142. نسبة الاعتراض 30%.

المعمريّة: 359 مقابل 333. الفارق 26 صوتاً، بنسبة اعتراض 49%.

النجّاريّه: 630 مقابل 410. نسبة الاعتراض 40% تقريباً.

أنصاريّة: 841 مقابل 790. نسبة الاعتراض 49%.

بْنَعْفول: 577 مقابل 348. نسبة الاعتراض 38% تقريباً.

تفّاحتا: 1,503 مقابل 365. نسبة الاعتراض 20% تقريباً.

حارة صيدا: 1,445 مقابل 543. نسبة الاعتراض 27%.

خرطوم: 409 مقابل 328. نسبة الاعتراض 46%.

عدلون: 1,255 مقابل 1,181. الفارق 74 صوتاً فقط. بنسبة اعتراض 48%.

عنقون: 1,081 مقابل 693. نسبة الاعتراض 40% تقريباً.

إقرأ أيضاً: تمرّد في بعلبك والهرمل على “الثّنائيّ”: 40% صوّتوا “ضدّ”

خلاصة

هذه الأرقام، مهما حاولت ماكينة “الثنائي” التغطية عليها، تُعبّر عن حقيقة لا يمكن إنكارها:
بيئة “الحزب” وحركة “أمل” تتغيّر. والجنوب الذي اعتُبر لسنوات طويلة “حديقة خلفيّة مغلقة” قرّر أن يرفع صوته.

هذه انتخابات بلديّة وحسب. أمّا عام 2026، فموعدٌ مع صناديق أكثر سخونة. وقد تكون هذه النتائج “بروفة” تمهيدية لانفكاك شيعيّ جزئيّ عن “الثنائي الشيعي”.

 

Continue Reading

Previous: مفاوضات النّوويّ على مفترق… الاتّفاق المؤقّت.. ابراهيم ريحان……المصدر : اساس ميديا
Next: هل صفقة يالطا بين إيران و”الإخوان” ممكنة؟.وليد فارس.المصدر: اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

«الفساد عبر التاريخ» من بلاد الرافدين حتى العصر الحديث.ماجد الخطيب……المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر مايو 29, 2025
  • مقالات رأي

حنا صالح السلاح الفلسطيني: ما ضمانات نجاح جمعه؟..المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر مايو 29, 2025
  • مقالات رأي

مناطق نفسية آمنة لخفض التصعيد.. سوريا: نشوة المنتصر وخوف المهزوم مالك داغستاني.المصدر: تلفزيون سوريا

khalil المحرر مايو 29, 2025

Recent Posts

  • بيتر هاندكه: الموت اختبار… فهل سأتمكن من اجتيازه؟ رومان بوخيلي.المصدر:ضفة ثالثة
  • في دلالة فوز أول مجموعة قصصية بـ”البوكر” سناء عبد العزيز.…المصدر:ضفة ثالثة
  • خاص | إدارة ترامب تتجه إلى رفع تصنيف سورية من الدول الراعية للإرهاب واشنطن محمد البديوي.…المصدر:العربي الجديد
  • «الفساد عبر التاريخ» من بلاد الرافدين حتى العصر الحديث.ماجد الخطيب……المصدر: الشرق الاوسط
  • حنا صالح السلاح الفلسطيني: ما ضمانات نجاح جمعه؟..المصدر: الشرق الاوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • بيتر هاندكه: الموت اختبار… فهل سأتمكن من اجتيازه؟ رومان بوخيلي.المصدر:ضفة ثالثة
  • في دلالة فوز أول مجموعة قصصية بـ”البوكر” سناء عبد العزيز.…المصدر:ضفة ثالثة
  • خاص | إدارة ترامب تتجه إلى رفع تصنيف سورية من الدول الراعية للإرهاب واشنطن محمد البديوي.…المصدر:العربي الجديد
  • «الفساد عبر التاريخ» من بلاد الرافدين حتى العصر الحديث.ماجد الخطيب……المصدر: الشرق الاوسط
  • حنا صالح السلاح الفلسطيني: ما ضمانات نجاح جمعه؟..المصدر: الشرق الاوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • أدب وفن

بيتر هاندكه: الموت اختبار… فهل سأتمكن من اجتيازه؟ رومان بوخيلي.المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر مايو 29, 2025
  • أدب وفن

في دلالة فوز أول مجموعة قصصية بـ”البوكر” سناء عبد العزيز.…المصدر:ضفة ثالثة

khalil المحرر مايو 29, 2025
  • الأخبار

خاص | إدارة ترامب تتجه إلى رفع تصنيف سورية من الدول الراعية للإرهاب واشنطن محمد البديوي.…المصدر:العربي الجديد

khalil المحرر مايو 29, 2025
  • مقالات رأي

«الفساد عبر التاريخ» من بلاد الرافدين حتى العصر الحديث.ماجد الخطيب……المصدر: الشرق الاوسط

khalil المحرر مايو 29, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.