Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • لا تتخلوا عن الدبلوماسية مع إيران لتجنب حرب أوسع ينبغي من أميركا الدفع لاتفاق نووي علي واعظ. المصدر:اندبندنت عربية
  • مقالات رأي

لا تتخلوا عن الدبلوماسية مع إيران لتجنب حرب أوسع ينبغي من أميركا الدفع لاتفاق نووي علي واعظ. المصدر:اندبندنت عربية

khalil المحرر يونيو 22, 2025

 

ملخص
تحاول إسرائيل فرض واقع جديد بالقوة، وإيران ترد تحت الضغط، فيما تبدو واشنطن عالقة بين دعم حليفها وخطر التورط في حرب شاملة. ترمب يواجه لحظة حاسمة: إما صفقة تُقيد طموح طهران النووي أو انزلاق إلى فوضى إقليمية تقوض كل حساباته.

في 13 يونيو (حزيران)، أطلقت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية والعمليات السرية ضد المواقع النووية الإيرانية ومسؤولين عسكريين. هذه الحملة المعقدة وذات الأبعاد المتعددة، التي أطلق عليها اسم “عملية الأسد الصاعد”، جاءت بعد أيام من التكهنات في شأن هجوم وشيك. حتى الآن، تسببت الهجمات في إلحاق أضرار بمنشأتي نطنز وأصفهان النوويتين في إيران، وقتلت عدداً من العلماء الإيرانيين. كما أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين وإصابة عشرات آخرين، وتسوية مبان سكنية بالأرض، وتفجير أجزاء من البنية التحتية للطاقة في البلاد. في المقابل، وجد الإسرائيليون أنفسهم يهرعون إلى الملاجئ مع تعرض مدنهم للقصف.

لا توجد حالياً مؤشرات إلى أن القتال سيتوقف. فقد عبرت كل من إيران وإسرائيل عن استعدادهما لمواصلة تبادل الضربات. حتى إن وزير الدفاع الإسرائيلي وعد بأن “طهران ستحترق” إذا لم تتوقف الهجمات. وفي الوقت نفسه لم تفعل الولايات المتحدة سوى القليل لوقف سفك الدماء. بل إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أرسل رسائل متضاربة حول ما إذا كان يريد وقف القتال أم لا. وقد نشرت إدارته معدات عسكرية في المنطقة، ووفقاً لتقارير إخبارية متعددة، تساعد القوات الأميركية إسرائيل في إسقاط الطائرات المسيرة والصواريخ الإيرانية.

إلا أن ترمب، وعلى رغم مراوغته، قال إنه لا يزال يريد التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فيما تركت طهران الباب مفتوحاً أمام المحادثات – شريطة أن توقف إسرائيل عملياتها. لذا، قد لا تزال أمام الإدارة الأميركية فرصة لإبرام اتفاق.

إن كان ترمب يرغب في تجنب حرب أميركية مع إيران، فعليه اغتنام هذه الفرصة. لقد ألحقت إسرائيل حتى الآن ضرراً كبيراً، لكنه ليس شاملاً، ببرنامج إيران النووي. ومن غير المرجح أن تنجح، حتى لو طال أمد القتال، في تدميره بالكامل. إذ إن أجزاء من البرنامج النووي الإيراني مدفونة عميقاً تحت الأرض، بما في ذلك موقع فوردو للتخصيب، وقد تدفع هذه الظروف القيادة الإيرانية الآن أكثر من أي وقت مضى للسعي نحو امتلاك قدرة ردع قصوى عبر السلاح النووي. هذا يعني أنه إذا توقف القتال من دون اتفاق، فقد تسعى طهران للحصول على سلاح نووي لا يمكن تأخيره فعلياً، في المدى القريب في الأقل، إلا بالقنابل الأميركية الخارقة للتحصينات. وحتى في هذه الحالة، ولكي تتيقن الولايات المتحدة من كبح التهديد، سيجب عليها إما أن توجد على الأرض أو أن تشن جولات متواصلة من الضربات العسكرية تستند إلى معرفة دقيقة وشاملة بالأنشطة النووية الإيرانية. لذا، تمثل التسوية الدبلوماسية الخيار الأفضل والأكثر استدامة أمام ترمب لتفادي إيران نووية ومنع التورط العسكري الطويل الأمد. بل وقد يكون هذا السبيل الوحيد لتجنب نتيجة غير مقبولة.

إدارة الأزمة

منذ عودته إلى منصبه في يناير (كانون الثاني) الماضي، كان ترمب يلمح إلى رغبته في التوصل إلى اتفاق مع إيران في شأن برنامجها النووي. لكن إسرائيل أوضحت أنها تفضل حلاً عسكرياً ما لم تتخل إيران عن البرنامج بالكامل. كما عبرت عن اعتقادها بأن الوقت قد حان للتحرك. إذ إن القدرات الدفاعية الإيرانية لم تتعاف بعد من سلسلة الضربات الدقيقة التي نفذتها إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ولا يزال وكلاء إيران، بمن فيهم “حزب الله”، يعانون الضربات الإسرائيلية المستمرة منذ أشهر. ورأت الحكومة الإسرائيلية في هذا السياق فرصة ذهبية لإضعاف عدوها.

الحملة الإسرائيلية الحالية ضد إيران أوسع بكثير من سابقاتها. ففي الموجة الأولى من الضربات التي نفذت الأسبوع الماضي، شاركت نحو 200 طائرة إسرائيلية في استهداف قرابة 100 موقع، بما في ذلك منشآت نووية وقواعد عسكرية. وقد استهدفت عمليات سرية نفذها “الموساد” قادة إيرانيين، مما أدى إلى مقتل شخصيات بارزة في الحرس الثوري الإيراني وعلماء نوويين معروفين. ومع تصاعد حدة الضربات المتبادلة، ورد إيران بهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ، وسع الطرفان نطاق أهدافهما.

من المرجح، نظراً إلى اتساع نطاق الهجوم الإسرائيلي، أن يكون القادة الإيرانيون قد استنتجوا أن هدف إسرائيل لا يقتصر على تدمير برنامجهم النووي، بل يشمل إسقاط النظام نفسه. وعلى رغم أن قدرات إيران لا تضاهي عدوتها، فاستخباراتها أضعف بكثير من مثيلتها الإسرائيلية، ولا تمتلك قوة جوية فعالة، شعرت طهران أنه لا خيار أمامها سوى الرد بأقصى ما تستطيع من قوة. وحتى الآن، اقتصر الأمر على تبادل الضربات بين الجانبين. لكن من الممكن أن تختار إيران نقل تبعات الحرب إلى خارج حدودها، عبر ضرب قواعد أميركية في المنطقة، أو مهاجمة البنية التحتية للطاقة في الخليج، أو استهداف خطوط الشحن في مضيق باب المندب، وهو ما من شأنه أن يدخل المنطقة في دوامة من الاضطراب. من خلال هذا التصعيد، ربما يأمل المسؤولون الإيرانيون في دفع واشنطن إلى ممارسة ضغوط على إسرائيل لوقف حملتها.

سيجني ترمب الفائدة إذا توقفت المعارك، لكنه سيتضرر إذا اتسع نطاقها

 

لكن إن توسعت الحرب، فقد تجد إيران والولايات المتحدة نفسيهما في مواجهة مباشرة، خصوصاً إذا تعرضت الأصول أو المصالح الأميركية لهجمات. وقد حذر المسؤولون الأميركيون، في تصريحات متكررة، طهران من القيام بمثل هذه الهجمات، كي لا “تنقض القوات الأميركية عليكم بمستويات غير مسبوقة”، وفقاً لتعبير ترمب. وفي حال أسفرت الهجمات الإيرانية أو هجمات وكلائها من غير الدول عن سقوط ضحايا أميركيين، فإن الضغط على الرئيس الأميركي لاتخاذ موقف حازم ودخول الحرب سيتضاعف بصورة كبيرة.

حتى إذا تجنبت الولايات المتحدة القتال في هذا النزاع، فإنها، في غياب اتفاق، تخاطر بالانجرار إلى نزاع آخر مستقبلاً. العمليات العسكرية الإسرائيلية خلال العام الماضي حققت نجاحات ضد “حزب الله” وضد إيران نفسها، وأضعفت كثيراً من دفاعات الخصوم الجوية. ومع ذلك تشير معظم التقديرات إلى أن إسرائيل لا تستطيع تأخير برنامج إيران النووي سوى لبضعة أشهر، أو لعام واحد في أفضل الأحوال. أما تدمير الجزء الأكبر من قدرة طهران على تصنيع سلاح نووي، فسيستلزم قوة عسكرية أميركية هائلة. وبحسب الطريقة التي نظمت بها إيران برنامجها، فإن منعها من بلوغ القنبلة قد يتطلب إطاحة الجمهورية الإسلامية ذاتها. ولهذا السبب، أصبح المسؤولون الإسرائيليون أكثر صراحة في الدعوة إلى تغيير النظام. لكنهم أبدوا اهتماماً محدوداً بما قد يخلف النظام الحالي فعلياً. وفي ظل غياب بديل موحد ومنظم ويتمتع بالصدقية، سواء داخل إيران أو خارجها، فإن سقوط الجمهورية الإسلامية قد يغرق البلاد في حرب أهلية، أو يفتح الباب أمام ديكتاتورية عسكرية تسعى هي الأخرى إلى امتلاك ردع نووي.

بالنسبة إلى رئيس أميركي سعى إلى تقديم نفسه كصانع سلام لا مشعل حروب، يجب أن يكون هذا الوضع الراهن بمثابة ناقوس خطر يقرع بقوة. كثير من ناخبي ترمب يعارضون تجديد التدخل العسكري الأميركي في الشرق الأوسط. كما أن حرباً كبرى ستؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط، مما يثقل كاهل المستهلكين الأميركيين الذين يعانون أصلاً من التضخم. وفي الواقع، فإن أسعار النفط بدأت ترتفع بالفعل. ومن ثم، فإن ترمب سيستفيد إذا توقف القتال، وسيخسر إذا تصاعد.

فن إبرام الصفقات

يبدو أن ترمب يعول في الوقت الراهن على أن يؤدي تصاعد الأضرار الاقتصادية والعسكرية التي تتكبدها إيران إلى إرغام حكومتها على قبول اتفاق يفكك برنامجها النووي. لكن من غير المرجح أن يجد عرض “الكل أو لا شيء” الذي تطرحه الولايات المتحدة صدى لدى نظام رفض شروطاً كهذه على مدى أكثر من عقدين، بما في ذلك خمس جولات تفاوض مع إدارة ترمب. الأمر الوحيد الذي يراه القادة الإيرانيون أكثر خطراً على بقائهم من الدمار الذي تسببه القنابل الإسرائيلية، هو الاستسلام للشروط الأميركية. لذلك، من المرجح أن يدفع الهجوم الحالي إيران إلى مواصلة الرد بعدوانية، إلى أن تجد لنفسها مخرجاً مقبولاً.

 

علاقة أميركا بإسرائيل على سابق عهدها
ولكي يتجنب ترمب أسوأ السيناريوهات، سيحتاج إلى اتباع مقاربة مختلفة. عليه أولاً أن يقنع إيران بأنه ليس مجرد واجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك عبر الضغط على إسرائيل لوقف القتال. ولتحقيق ذلك، يمكنه التهديد بتعليق المساعدات العسكرية لإسرائيل. فهذا هو مصدر النفوذ الأهم الذي تملكه واشنطن، إذ سيكون من الصعب للغاية على إسرائيل تنفيذ حملاتها العسكرية من دونه. تردد رؤساء أميركيون سابقون، من بينهم جو بايدن، في استخدام هذا النفوذ (فقد رفض بايدن التهديد بوقف المساعدات للضغط على إسرائيل من أجل السماح بدخول مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة). لكن الآن، قد تكون حياة أميركيين وإرث ترمب السياسي على المحك. وقد يختار ترمب أن يبتعد عن نهج سلفه إذا رأى أن المصالح الأميركية تقتضي احتواء هذه الأزمة المتفاقمة بدلاً من تأجيجها.

سيحتاج ترمب أيضاً إلى إقناع إيران. ففي ظل تفوق إسرائيل العسكري، وتراجع قدرة طهران النووية في الوقت الراهن في الأقل، من المرجح أن تكون الأخيرة مستعدة للعودة إلى طاولة المفاوضات حفاظاً على بقائها. والأهم من ذلك، أنها في حاجة إلى حفظ ماء وجهها. ينبغي للبيت الأبيض أن يحذر طهران من أن أي تصعيد إضافي قد يؤدي إلى سقوط ضحايا أميركيين ويجر الولايات المتحدة إلى قلب النزاع. لكن عليه أيضاً أن يعرض على إيران اتفاقاً نووياً معقولاً يتضمن تخفيفاً كبيراً ومستداماً للعقوبات. يمكن لترمب، مثلاً، أن يتعهد رفع العقوبات الأميركية المرتبطة بالبرنامج النووي، وإنهاء الحظر التجاري الأميركي الأساسي، في حال وافقت إيران على ضم برنامج تخصيب اليورانيوم إلى ائتلاف متعدد الجنسيات يضم السعودية، وهو ما كانت طهران قد أبدت انفتاحها عليه قبل الهجمات الإسرائيلية. مثل هذا الائتلاف من شأنه أن يوفر الوقود للمفاعلات النووية في أنحاء المنطقة، ويحرم إيران في الوقت ذاته من المواد الانشطارية التي قد تستخدم في صنع سلاح نووي.

ثمة سوابق لهذا النوع من الضغوط الأميركية. ففي عام 1982، مارس الرئيس الأميركي رونالد ريغان ضغوطاً على إسرائيل لإنهاء قصفها لبيروت. وفي عام 1988، تدخل في الحرب العراقية- الإيرانية، ولعب دوراً محورياً في إقناع طهران بقبول وقف إطلاق النار. هذا المسار لن يكون سهلاً على ترمب. إذ سيتطلب منه التزاماً بدبلوماسية شاقة، ومواجهة معارضة شرسة في واشنطن من سياسيين وجماعات ضغط يعتبرون الحملة الإسرائيلية عقاباً مستحقاً لأحد أكثر أعداء الولايات المتحدة شراسة.

لكن إذا كان ترمب ملتزماً فعلاً بإبقاء إيران خالية من السلاح النووي، فإن خياره الأفضل يتمثل في إقناع الإيرانيين والإسرائيليين بوقف الحرب، وإعادة طهران إلى طاولة المفاوضات. إذ إن غياب الاتفاق قد يدفع الحكومة الإيرانية، وهي في حال من الخوف، إلى الإسراع نحو امتلاك السلاح النووي متى سمحت الظروف بذلك. وحينها، لن يكون أمام ترمب سوى خيارين: إما قبول إيران نووية أو الانضمام إلى هجوم إسرائيلي جديد على البلاد، مخاطراً بذلك بالتورط في النوع ذاته من النزاع الكارثي في الشرق الأوسط، الذي وعد بتجنبه.

 

مترجم عن “فورين أفيرز” 16 يونيو (حزيران) 2025

علي واعظ، مدير مشروع إيران في “مجموعة دراسة الأزمات الدولية”.

 

Continue Reading

Previous: ما بعد فرحة السوري بالحرب على إيران عمر قدور…..المصدر : المدن
Next: الشرق الأوسط يعيد كتابة مستقبله…..طوني بولس…..المصدر:اندبندنت عربية

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

ترمب وإيران… ما بعد “فوردو” بلال صعب….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • مقالات رأي

وسيم الأسد يعود إلى سوريا “موقوفاً”… وسيناريوهات “المصيدة” تتحكّم بالمشهد! إسراء ديب….المصدر: لبنان الكبير

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • مقالات رأي

“الشيخ” ومعضلات الأمن العام في سوريا إياد الجعفري….المصدر:المدن

khalil المحرر يونيو 22, 2025

Recent Posts

  • مظلوم عبدي يعلن تلقيه طلباً للقاء عبد الله أوجلان.المصدر:رووداو ديجيتال
  • سؤال الضحية..ومصير الجلاد ! علي الكردي…..المصدر:صفحة الكاتب
  • ترمب وإيران… ما بعد “فوردو” بلال صعب….المصدر: المجلة
  • مخرجات مؤتمر السويداء تؤكد على جملة من المحاور والتوصيات خالد جميل محمد…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • وسيم الأسد يعود إلى سوريا “موقوفاً”… وسيناريوهات “المصيدة” تتحكّم بالمشهد! إسراء ديب….المصدر: لبنان الكبير

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • مظلوم عبدي يعلن تلقيه طلباً للقاء عبد الله أوجلان.المصدر:رووداو ديجيتال
  • سؤال الضحية..ومصير الجلاد ! علي الكردي…..المصدر:صفحة الكاتب
  • ترمب وإيران… ما بعد “فوردو” بلال صعب….المصدر: المجلة
  • مخرجات مؤتمر السويداء تؤكد على جملة من المحاور والتوصيات خالد جميل محمد…..المصدر:رووداو ديجيتال
  • وسيم الأسد يعود إلى سوريا “موقوفاً”… وسيناريوهات “المصيدة” تتحكّم بالمشهد! إسراء ديب….المصدر: لبنان الكبير

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

مظلوم عبدي يعلن تلقيه طلباً للقاء عبد الله أوجلان.المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • أدب وفن

سؤال الضحية..ومصير الجلاد ! علي الكردي…..المصدر:صفحة الكاتب

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • مقالات رأي

ترمب وإيران… ما بعد “فوردو” بلال صعب….المصدر: المجلة

khalil المحرر يونيو 22, 2025
  • الأخبار

مخرجات مؤتمر السويداء تؤكد على جملة من المحاور والتوصيات خالد جميل محمد…..المصدر:رووداو ديجيتال

khalil المحرر يونيو 22, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.