Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • روسيا وإيران وأقصى استفادة من غزّة!  المصدر: النهار العربي. يوسف بدر.
  • مقالات رأي

روسيا وإيران وأقصى استفادة من غزّة!  المصدر: النهار العربي. يوسف بدر.

khalil المحرر ديسمبر 18, 2023
لم تتسع الحرب خارج حدود غزة، لكن التحالفات على أثرها اتسعت، بخاصة أنها تدار بدعم غربي، وهو ما أطال أمدها، كما أنها اشتعلت في توقيت العالم فيه منشغل بالحرب في أوكرانيا، ما جعل روسيا تأتي وتدلي بدلوها هي أيضاً حول غزة، ولكن بما لا يتجاوز سقف الكلام، وهدفها إدارة تموضعها في الشرق الأوسط، مستغلةً انكشاف الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها بسياستهم المنحازة إلى إسرائيل. ويأتي ذلك وسط الحديث عن انهيار الغرب والأحادية القطبية البحث عن عالم متعدد الأقطاب.
صحيح أن روسيا استفادت من حرب غزة بإشغال الغرب بعيداً من حدودها وحربها في أوكرانيا، لكنها أيضاً لا تريد لهذه الحرب أن تتسع، حتى لا تتعقد عليها خياراتها السياسية والأمنية، بخاصة أنها أدارت بهدوء علاقتها بدولة مثل إيران التي دعمتها في أوكرانيا تحت مبدأ “الأوراق المتبادلة”!
لكن أيضاً استمرار الحرب في غزة هو خيار مرهق للبيت الأبيض بما يوفر مناخاً للاستعراض الروسي، لأن أميركا باتت ملزمة الآن بإدارة الصراع على جبهتين (أوكرانيا وإسرائيل)، واستمرارها يُعقد التحالفات الإقليمية بما يصعب على الأميركيين إدارة الأزمة، ناهيك بتعاظم الخلافات بين الأميركيين والأوروبيين أنفسهم حول الدعم المقدم لأوكرانيا التي لها الأولوية على إسرائيل بالنسبة إليهم!
 
تفكك النظام الدولي
لم تُقدم روسيا على خطوات عملية تجاه الشرق الأوسط إلا بما يخدم تأمين مصالحها، مثلما نجدها في سوريا، لكن حرب غزة ساعدتها على المضي إلى جانب إيران في ترويج دعاية تفكك النظام الدولي، فبينما كان المتوقع اندلاع حرب بين الصين وتايوان في إطار الصراع القطبي في العالم؛ جاءت حرب غزة لتستمر روسيا في تولي هذه المهمة، لطبيعة ارتباطها بقطب فاعل هو إيران.
إلى جانب أن الازدواجية الغربية عززت من فقدان الثقة لمصلحة قوى الجنوب العالمي (بريكس)، وهو ما يخدم الاستراتيجية الروسية والإيرانية معاً، فروسيا لم تقدم خطاباً معادياً لإسرائيل، بل كل ما قدمته انتقادات لتصرفاتها، فوزير الخارجية الروسي  سيرغي لافروف انتقد أمام مجلس الشيوخ الروسي، الأربعاء 13 كانون الأول (ديسمبر)، أسلوب الجيش الإسرائيلي في التعامل داخل غزة بالشكل الذي أتى بأعداد كبيرة من الضحايا المدنيين، وفي الوقت ذاته انتقد أيضاً هجوم “حماس” على الإسرائيليين في السابع من تشرين الأول (أكتوبر).
وتزامناً مع ذلك، أعلنت الخارجية الروسية أن هناك اتصالات مع الجانب الإسرائيلي من أجل الوصول إلى وقف إطلاق نار في غزة! كما ناقش أمين مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف، مع نظيره الإسرائيلي تساحي هنغبي، الأربعاء 13 كانون الأول، الأوضاع في قطاع غزة والوصول إلى وقف إطلاق نار دائم.
 
كسر العزلة!
النتيجة هنا، أن روسيا عملياً لا تتدخل لتحديد مصير هذه الحرب، بل هي تستفيد من وجودها في إدارة معادلتها الدولية، فقد قال لافروف إن “موسكو تسعى لإيقاف دائم لإطلاق النار في غزة”، وكلامه يواكب حالة السأم الدولية من استمرار هذه الحرب، وكأن روسيا هي المبادرة بالضغط إلى إيقافها، بينما واقعياً هو يحاول إثبات أن بلاده ليست بمعزولة عن العالم بقوة العقوبات الغربية، وأنها فاعلة في إدارة المعادلات الدولية والإقليمية.
حتى أن لافروف دعا إلى عقد مؤتمر دولي لحل القضية الفلسطينية وإعلان دولتها، بمشاركة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن وبمشاركة الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، وكأن روسيا تريد أخذ مبادرة حل الدولتين من يد الولايات المتحدة المكبلة بسلوك إسرائيل إلى يدها المتحالفة مع إيران!
أقصى استفادة!
كانت الجولة السريعة التي قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإمارات والسعودية، الأربعاء 6 كانون الأول، ثم لقاؤه في اليوم التالي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في موسكو، وكأن بوتين يقوم بنقل رسائل بين دول خليجية وإيران، أو يقوم بإدارة مصالحه بين هذه الأطراف الفاعلة إقليمياً، بخاصة أن المُصالحة بين إيران ودول الخليج برعاية صينية في آذار (مارس) الماضي، فتحت لروسيا جسراً تجارياً يمتد على طول دول الجنوب، وهذا يستلزم إظهار قدرتها على لعب دور أمني أو سياسي.
لذلك كانت قضية غزة موضع نقاش مشترك، سواء في الخليج أم في موسكو، ما يعني أن روسيا استغلت هذه القضية لإدارة مصالحها مع قوى الشرق الأوسط، بخاصة أن قوى مثل إيران والسعودية لديهما رغبة مشتركة في إيقاف هذه الحرب، والتفرغ لإدارة المصالح المشتركة.
ويمكن القول إن موسكو تسعى إلى تحقيق أقصى استفادة من هذه اللحظة التي يمر بها الشرق الأوسط، فإسرائيل من جانبٍ تساند أوكرانيا في الحرب، لكنها تدرك الآن مدى العلاقة بين روسيا وإيران.
ودول الخليج من جانب آخر قلقة من اتخاذ حلفاء إيران في لبنان أو اليمن خطوات استفزازية يمكن أن تؤدي إلى اتساع هذه الحرب، وهناك حاجة روسية للتوازن الإقليمي، في ظل الفشل الأميركي في إحلال السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وهي مهمتها الأولى!
فمساعي الولايات المتحدة لتشكيل قوة بحرية دولية من 40 دولة لحماية الملاحة في البحر الأحمر، لن تمنع استهداف الحوثي للمصالح الخليجية، كما أن تصريح وزير الدفاع الإيراني محمد رضا آشتياني، بأن “البحر الأحمر جزء من منطقة نفوذ إيران، ولا يحق لأحد المناورة فيه”، يعني أن تلك القوة البحرية لن تكون كفيلة بجلب الأمن للملاحة في هذا البحر.
وإن كانت الأزمة السورية قد ساعدت روسيا على ظهورها بالقوة الفاعلة والقادرة على تحقيق التوازن بين القوى الإقليمية، بخاصة بين إيران وإسرائيل داخل المربع السوري، فإنها الآن تعمل على توسيع دائرة نفوذها على وقع حرب غزة.
وهذا الأمر لن ينتهي بالقضاء على “حماس” فإنها عصية، أو بانتهاء الحرب، ومع احتمالية انهيار السلطة الفلسطينية، بموت رئيسها محمود عباس، أو مع استمرار القضية الفلسطينية؛ ستظل الأطراف الإقليمية فاعلة في هذه القضية، ومنها إيران، وهو ما يحتاج إلى الحفاظ على روسيا لإدارة هذه العلاقات المتشابكة، بخاصة أن الصين التي استضافت المصالحة بين السعودية وإيران، ليس من طبيعة سياستها أن تتورط في إدارة أي صراع خارج حدودها، خشية على مصالحها الاقتصادية، ولا تتورط إلا في مبادرات الحل السلمي.
روسيا أيضاً في حاجة إلى تحقيق التوازن بين إسرائيل والعالمين العربي والإسلامي، لأن هذين الأخيرين يمثلان نافذة بالغة الأهمية لكسر عزلتها المفروضة عليها منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، فروسيا التي قدمت لإسرائيل التعازي، لم تقدم لها السلاح، ولم تقم أيضاً بإدانة “حماس” في مجلس الأمن، لأنها تدير مصالح وليست تسجل مواقف! ويمكن القول أيضاً إنها تعاقب إسرائيل على سياستها الداعمة لأوكرانيا.
معادلة جديدة!
من الصعب الحديث عن تحالف استراتيجي بين روسيا وإيران، لأسباب تتعلق بتباين التوازنات والأهداف بين البلدين، لكن تشابه الظروف بينهما، بما فيها العزلة والعقوبات، تجعلهما يبحثان عن شراكة مصالح!
فإن كانت روسيا قد شاركت دول الخليج وإيران الاهتمام بمسألة وقف إطلاق النار في غزة، فذلك لأن منطقة أوراسيا التي تتزعمها روسيا مرتبطة بما يحدث في منطقة غرب آسيا التي هي جسر الوصول إلى المياه الدافئة بداية من سواحل الهند حتى سواحل شرق المتوسط، وهذا ما يجعل روسيا تعمل على إفشال أي اتفاق بين إيران والغرب، ما لم يضمن مصالحها في هذا الوصول.
ولذلك هناك قلق لدى القوى الغربية من تغير معادلة العلاقة العسكرية بين روسيا وإيران على أثر حرب غزة، بخاصة أن المعادلة السابقة ارتبطت بعقوبات التسليح الأممية التي تم رفعها عن إيران في تشرين الأول الماضي، ما يعني أن إيران وروسيا يمكنهما تبادل شراء الأسلحة الآن، بخاصة أن انتهاء حرب غزة التي مثلت فترة استراحة لروسيا، يعيد الأولوية لأوكرانيا، وهو ما دفع الرئيس الأوكراني زيلينسكي إلى طرق أبواب أوروبا والولايات المتحدة للحصول على الدعم العسكري للمرحلة المقبلة، حتى أن الرئيس الأميركي جو بايدن أكد له أن واشنطن لن تسمح بانتصار روسيا في هذه الحرب!
هذا الوضع، قد يغير من معادلة العلاقة العسكرية بين موسكو وطهران، بخاصة إذا غيرت إسرائيل من مستوى الدعم الذي تقدمه لأوكرانيا.
إن تزويد أوكرانيا بأسلحة متفوقة وتلبية طلبها في تحقيق تفوق جوي على روسيا، سيدفع روسيا بلا شك إلى الاستفادة من القوة الصاروخية الإيرانية التي قد تحصل إيران بموجبها على مقاتلات سوخوي 35 أو منظومة الدفاع الجوي إس 400، وهو ما يُعقد من مشهد الحرب في أوكرانيا، بخاصة أن خزانة الغرب قد تكبدت الكثير بسبب الطائرات المسيرة التي قدمتها إيران لروسيا.
وقد ينتهي هذا المشهد بمغادرة بايدن البيت الأبيض وعودة سلفه دونالد ترامب الذي لا يقبل بأن يكون انتصار أوكرانيا على حساب الخزينة الأميركية، كما يفعل بايدن الذي طالب الكونغرس بتمرير حزمة مساعدات لأوكرانيا بقيمة 110.5 مليارات دولار!
 
مكاسب متبادلة!
صحيح أن الإيرانيين يدركون أن الروس يستغلونهم لإدارة مصالحهم، فروسيا لم تكن تملك موقفاً قوياً داخل سوريا لولا وجود إيران بجانبها، لكن الإيرانيين يديرون هذه العلاقة في إطار تبادل المصالح وسد احتياجاتهم، كما أن تفعيل ممراتهم التجارية يحتاج إلى مشاركة روسيا.
كما أن الاتحاد السوفياتي الذي كان يتكوّن من 15 دولة وخطط الغرب لتفكيكه، ولعبت إيران دوراً في ذلك طمعاً في أخذ نصيبها من هذا الإرث، هي الآن لا ترغب في نجاح خطة الغرب لتفكيك الاتحاد الروسي الذي يتكون من 21 جمهورية؛ لأن الأمر لم يعد يتعلق بمحاربة الشيوعية، بل يتعلق بتعزيز الوجود الأطلسي داخل آسيا، وهو ما يستدعي منها مساندة روسيا طوعاً أو كرهاً!
لقد أسدى محور إيران دعماً كبيراً لروسيا بمساندتها في سوريا وفي أوكرانيا، وتجربة استنزاف الغرب على جبهتين في أوكرانيا وإسرائيل، قد تدفع الغرب الذي ورط أوكرانيا في المواجهة مع روسيا، إلى الاستجابة في النهاية لضرورة إنهاء هذه الحرب بطرح سيناريوات تقبلها روسيا، منها الاستفتاء على المناطق التي استولت عليها من أوكرانيا، وهو ما يمثل هزيمة كبيرة للغربيين على يد روسيا وإيران.
وفي إطار المكاسب التي تجنيها إيران وروسيا من الحرب الدائرة في غزة، فإن الرئيس الإيراني خلال زيارته الأخيرة لموسكو، حمل معه مسودة اتفاق تعاون استراتيجي وشامل بين البلدين لمدة 20 عاماً، ناقشها مع الرئيس الروسي لمدة 5 ساعات. ما يفتح الباب على احتمالية التعاون العسكري بين البلدين، والتعاون المشترك لمواجهة العقوبات ودعم ممرات التجارة في إطار التعاون المتعدد الأطراف مع الاتحاد الاقتصادي الأوراسي وبريكس وشانغهاي، وبشائر ذلك الاستعدادات الجارية لتوقيع اتفاقية التجارة الحرة بين الاتحاد الأوراسي وإيران!

Continue Reading

Previous: “اليوم التّالي” يتطلّب تغيير سلوك أميركا وإسرائيل  المصدر: النهار العربي. عبدالوهاب بدرخان.
Next: مبادرات مالية رمزية من بغداد لا تحلّ الأزمة مع أربيل… ما خلفياتها؟  المصدر: النهار العربي. رستم محمود.

قصص ذات الصلة

  • مقالات رأي

أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

Recent Posts

  • أربيل تأسف لـ “التستر والتهرب” من المسؤولية تجاه “التجاوزات الأمنية” بحق إقليم كوردستان….المصدر: رووداو ديجيتال
  • أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا
  • طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم
  • أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار
  • هل بدأت القوى الإقليمية الصاعدة تتحدى نفوذ الكرملين؟.موسكو المصدر: رائد جبر…..الشرق الاوسط

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • أربيل تأسف لـ “التستر والتهرب” من المسؤولية تجاه “التجاوزات الأمنية” بحق إقليم كوردستان….المصدر: رووداو ديجيتال
  • أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا
  • طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم
  • أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار
  • هل بدأت القوى الإقليمية الصاعدة تتحدى نفوذ الكرملين؟.موسكو المصدر: رائد جبر…..الشرق الاوسط

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • الأخبار

أربيل تأسف لـ “التستر والتهرب” من المسؤولية تجاه “التجاوزات الأمنية” بحق إقليم كوردستان….المصدر: رووداو ديجيتال

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

أحدّثك عن قسوة الحياة… رسالة إلى رامي………المصدر: موقع درج….دلير يوسف- كاتب ومخرج من سوريا

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • الأخبار

طهران وواشنطن تتبادلان التهديدات بعد الضربات النووية…..المصدر:المدن – عرب وعالم

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • الأخبار

أول زيارة وزارية بريطانية لسوريا منذ 14 عاماً… لامي يلتقي الشرع في دمشق….المصدر: أ ف ب – رويترز… النهار

khalil المحرر يوليو 5, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.