Skip to content

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Home
  • القمر الرومانسي في خرافات وأساطير الشعوب وارد بدر السالم….المصدر : ضفة ثالثة
  • أدب وفن

القمر الرومانسي في خرافات وأساطير الشعوب وارد بدر السالم….المصدر : ضفة ثالثة

khalil المحرر أبريل 25, 2025

 

تُريكَ من ثغرها إذا ابتسمتْ كأسَ مدام قد حف بالدررِ

أعارتْ الظبيَّ سحرَ مُقلتها وباتَ ليثُ الشّرى على حذرِ

خـودٌ رداحٌ هيفـاءُ فاتنةٌ تُخجلُ بالحُســن بهجة القمــرِ

يا عبلُ نارُ الغرامِ في كبدي ترمي فؤادي بأسهمِ الشررِ

عنترة بن شداد

 

(1)

قصائد القمر كثيرة وأكثر من أن تُحصى. ديوان الغزل العربي لا يتوازن إلا بوجود القمر العاشق وصفًا في أقل تقدير. السرديات التي يمر فيها الليل لا تخلو من ذكر القمر العاشق الذي يراقب الحياة الجارية على الأرض. والأغاني الرومانسية تضع القمر على وسادة الحب شاهدًا أليفًا على جماليات اللقاء. ولا تتردّد الرومانسيات بأن تستحضر القمر مُضاءً في السماء، يكشف خيالات العشاق والمغرمين، مقرونًا بالنساء الجميلات من الأقدمين إلى ما بعد الحداثيين في عصرنا الحالي بالشعر الذي يحلق كثيرًا في الخيال والوصف وإيراد المرادفات المسكونة بالجمال والحب والغرام.

الصورة الأدبية واحدة في الأزمان كلها، والقمر ذاته. يغيب ويخرج كأنه يغطس في السماء، يتشرّب بلون فضي ساطع ويخرج بهيًّا. ينشر فضّته على الأرض الواسعة. نراه مدورًا كصحن الفضة، ويرانا كما نحن من دون أن يقول شيئًا. لهذا اكتسب القمر شهرةً عجيبة من دون سائر الكواكب المعلقة بين الأرض والسماء. وارتسمت صورته في قلوب العشاق والباحثين عن غرام الحياة بشتى صورها، فارتبط هذا الكوكب المضيء برومانسيات الحياة وجمال النساء؛ بالحب تحديدًا. لذلك كتب عنه شعراء الغزل الأقدمون والمحدثون منهم. وشبّهوا حبيباتهم بوجهه المنير. حتى اعتدنا سماع بعض الأوصاف الشعبية والفصيحة: ” كأنها فلقة قمر” وللمبالغة “تقول للقمر غِبْ وأنا بدلًا منك”. وللتصغير الانثوي “قمر 14″ حتى تحول الحب إلى منازل وصفية قمرية مثيرة في الغالب.

هذا المتنبي العباسي أيضًا:

كَشَفَـت ثَلاثَ ذَوائِبٍ مِن شَـعرِها في لَيـلَةٍ فَأَرَت لَيـالِيَ أَربَعا

وَاِستَقبَلَت قَمَرَ السَماءِ بِوَجهِها فَأَرَتنِيَ القَمَرَينِ في وَقتٍ مَعا

وهذا أبو نؤاس:

يا قَمَـرَ اللّيْـلِ إذا أظلَمَـا هـل يَـنْـقُصُ التَّـسليـمُ من سـلما

قد كنتَ ذا وَصْلٍ فمن ذا الَّذي عَـلَّمـكَ الهِـجْرَانَ؟ لا علَّمَـا

إنْ كنتَ لي بينَ الوَرَى ظالِمًا رَضيتُ أنْ تَبقى وأنْ تَظلِمَا

وقال أبو فراس الحمداني:

سيذكرني قومي إذا جدّ جدُّهم

وفي الليلةِ الظلماءِ يُفتقد البدرُ

وكتب محمود درويش الخائف من القمر:

خبِّئيني من القمر/ وجهُ أمسي مسافٌر/ ويدانا على سَفَر/ منزلي كان خندقًا/ لا أراجيح للقمر.

لم يقتصر إيراد ذكر القمر على الحب والغرام، بل تعداه إلى الرثاء. فهذا لبيد بن أبي ربيعة يقول في رثاء أخيه:

أبْكِي أَبَا الخَرَّاز يَوْمَ مَقامَةٍ لِمُناخ أَضْيافٍ وَمَأْوَى مُقْتِر

وَالحَيُّ إِذْ بكرَ الشِّتاءُ عَليْهِمُ وَعَدْت شَآمِيَةٌ بِيَوم مُقْمِر

وَتَقنَّعَ الأَبْرامُ في حُجُراتِهِمْ وَتجَزَّأَ الأَيْسارُ كلَّ مُشهّر

أَلْفيْت أَرْبَدَ يُسْتَضاءُ بوَجْههِ كَالبَدْر غيْرَ مُقتِّرٍ مُسـْتأْثِر

(2)

الأمثلة لا تنتهي. ولسنا في وارد كل أسباب هذا التعلق الرومانسي بالقمر، فالشكل الخارجي للعلاقة بيننا وبينه هي وجوده الظاهر من الأرض في فضّته الليلية التي يبثها من دائرته المشعّة، أما تبدلاته الفلكية في الهلال والبدر والمحاق والخسوف والكسوف ومنازله الثمانية والعشرون، تجعل من الناس يفسرونها شعبيا وخرافيًا، ويضعون لها الكثير من الأساطير والخرافات والمرويات الشفاهية. فـ”الحوتة” ابتلعته ذات مرة لأسباب غير مفهومة، وعلى سطحه يعيش أرنب أبيض وحيد يعاني من العزلة والوحدة، وربما أخذ القمر لونه منه. أما الغرباء الذين يسكنون القمر فهم كثيرون لكننا لا نعرفهم ولم نصل إليهم. وثمة اعتقاد هندي بأن الذئب هو الذي استدعى القمر بواسطة الغناء وهو ملك النجوم بل و”يرسل البرودة”. فشعوب العالم لديها ثقافة الخيال في ما يتعلق بالقمر منذ القِدم، حتى أن الناس في القرن التاسع عشر كانوا يعتقدون بأن كل من يعمل في ضوء القمر يتعرّض إلى العمى. وليس من اللائق أن يسقط القمر على فراش الزوجية ويجب أن لا تحمل النساء في وقت ضوء القمر “حتى لا يولد الأطفال بعيوب خلقية”، وكان على الشامان من شعب التشوكشي في شمال شرق سيبيريا أن يتعروا تحت ضوء القمر “للحصول على قوى سحرية”، وإن نصف أفريقيا كانت ترقص تحت ضوء القمر عندما يكون فيها بدرًا، ومثلهم شباب وبنات الشونا في زيمبابوي وهم يتمايلون على صوت الطبول والشخاليل تحت ضوئه المكتمل.

“شعوب العالم لديها ثقافة الخيال في ما يتعلق بالقمر منذ القِدم، حتى أن الناس في القرن التاسع عشر كانوا يعتقدون بأن كل من يعمل في ضوء القمر يتعرّض إلى العمى”

في شعبيات الشعوب الشفاهية أن الشعر والأظافر تنمو حين يكون القمر في طور النمو ليصبح بدرا، لذا يفضل أن يذهب المرء إلى الحلاق في النصف الثاني من الشهر القمري، حين يكون القمر في مرحلة الانحسار. ومثل هذا الكثير من السلوكيات والخرافات الشعبية التي تأخذ من القمر خرافاتها وسحرها. فمرة تؤنسنه وتخشاه مرة، وتشوهه مرة أخرى. فالإنسان كان يخاف من ظواهر الطبيعة المتعددة في السماء والأرض، لأنه لا يستطيع أن يفسرها.

(3)

القمر هو عين السماء. ينعكس على الحياة بطريقة مباشرة، يختفي ويظهر. يبدأ من هلال كالمنجل المعقوف حتى يستدير ويتحدّب في دائرة كعين بيضاء. فالقمر هو المستقبل “يبدأ هلالًا ويمضي إلى الاكتمال”. ولما كانت صورة القمر تنعكس في مياه البحر والأنهار والبحيرات فيقال – كمثل- لا ترمِ حجرًا في النهر فتبعثر صورة القمر. لهذا قال الشاعر الانكليزي ييتس من أنه “أكثر الرموز تحولًا وتغيّرًا” لارتباطه بالأساطير والخرافات والحكايات الشعبية التي تتوارث بين الشعوب، مع أنها تتحور في كثير من الأحيان. على أن الفيلسوف ديموقريطيس كان يعتقد بوجود عوالم متعددة فيه، وهو اعتقاد يحاول العلم أن يثبته، لكنه لم يستطع حتى اليوم، بالرغم من وصول البشر إليه. رأوه عن قُرب. تمشوا على سطحه. وجابوا عينات من ترابه. بل إن عالمًا مثل برنار ملغان يقول “زوجتي لا تقدر أن تنام حين يكون القمر بدرًا”.

 

المركبة الفضائية لونا 2 التابعة للاتحاد السوفياتي هي أول مركبة فضائية تصل إلى سطح القمر

مرة عادت جاكلين كنيدي إلى ضريح تاج محل في الهند من أجل أن تتأمله تحت ضوء القمر، فذلك البناء العجيب تتغير ألوانه على مدار الشمس والقمر في اليوم الواحد، وشاءت المصادفات أن نزور ذلك البناء المغولي قبل سنوات؛ في أكرا؛ وبقينا هناك يومًا كاملًا حتى أدركْنا القمر الوحيد، وهو يحوّل مرمر تاج محل إلى لون رومانسي، فهالة الشمس نهارًا تغير لون مرمره إلى لون أقرب للوردي، وأبيض ناعم في الغروب وذهبي ليلًا في اكتمال القمر ممزوجًا بأضواء المصابيح الكهربائية. ولا شك في أن أساطير هندية كونت عنه بعض الخرافات والمأثورات الشعبية على مدار سنواته. وأن رؤيتنا وإن كانت مباشِرة، لكنها قد تكون تأثرت بما قيل عن ألوان المكان- الضريح وتغيراتها في دورة اليوم بين النهار والليل. وكان لا بد أن نصدق تلك التحولات اللونية.

على نحوٍ أقدم؛ وبما أن القمر أضحى مصدرًا للكثير من المعتقدات الدينية والشعائرية والاجتماعية؛ لا بد أن له تأثيرًا في ذلك “فالإله اوزيريس على غرار القمر هو أول ميت يبعث حيًا. وفي الأساطير الدينية اليونانية القديمة يتخذ القمر ملامح الإلهة أرتيميس، أما في الأساطير السومرية فإن القمر يؤدي دورًا هامًا للبشر، وفي مصر القديمة يوكل الاهتمام بالقمر إلى الإله تحوت”.

“عندما وصل الإنسان إلى سطح القمر، تبددت نسبيًا صورته في أذهان العشاق قبل غيرهم. فالكرة الليلية البيضاء المشعة بالفضة والجمال، تم كشفها على أنها أرض لا نبات فيها ولا حدائق ولا عصافير”

(4)

بملاحظة أن البشرية نهارية في وجودها اليومي، فمن المؤكد ارتبطت تلك المعتقدات بليل القمر، لا سيما في حال اكتماله إلى المحاق. لهذا تزداد المعتقدات وتترسخ فتحرّك الخيال والاحتمالات والتأويلات الفطرية لدى الناس. مع أنه يرتبط بالخصوبة والزرع. والفلاحون يؤمنون بقوته الغامضة في إنتاج الزرع ومن ثم الحصاد، لذا نجد الفكر الرافديني القديم يؤمن بوجود قوى وأرواح كامنة في المظاهر الطبيعية المختلفة، فجسدوها على هيئة آلهة، كان لها التأثير الأكبر في حياتهم. فكانت السماء والأرض والشمس والقمر والنجوم آلهة، حتى صار القمر مقياسًا للتقويم السومري، وهذا يعود إلى اعتماد الناس قديمًا على الشهر القمري في التقويم، فهم يقدمون الليل على النهار في توقيتهم، والقمر كما هو معروف يظهر للعيان ليلًا بأطواره ومنازله المختلفة.

(5)

يمكن إيراد الكثير في هذه المساحة القمرية. نسير مع الشعراء فلا نصل إلى القمر. نحفظ ما يقولونه ولكن لا نصل إليه. يموت الشعراء والعشاق ويبقى القمر وحيدًا شاخصًا في السماء كما في كل الليالي التي ينير بها ظلامنا الطويل. لكن عندما وصل الإنسان إلى سطح القمر، تبددت نسبيًا صورته في أذهان العشاق قبل غيرهم. فالكرة الليلية البيضاء المشعة بالفضة والجمال، تم كشفها على أنها أرض لا بشر فيها ولا نبات ولا حدائق ولا عصافير. فخاب رجاء الرومانسيين نسبيًا، لكن العلم ليس رومانسيًا لهذه الدرجة من الخيال ولا يحفل به، فالمركبة الفضائية لونا 2 التابعة للاتحاد السوفياتي آنذاك هي أول مركبة فضائية تصل إلى سطح القمر، ونيل أرمسترونغ أول رجل في التاريخ يمشي على سطحه (عام 1969) بعيدًا عن رومانسيات الأرض المليئة بالوهم والخرافة والخيال والأساطير والمدونات الشعرية. مما أذهل العالَم وقتها وصارت البشرية على علم بأن هذا الكوكب المنير هو جرم سماوي يسبح في الفضاء من دون أن تكون له علاقة بالعشاق والعاشقات. وأن المخيلة الشعبية القديمة كانت فاعلة في تدوير أحاسيس العشاق والشعراء. وبالوصول إلى سطح القمر، كان على العالم العاشق أن يُدرك أن العلم سبق ويسبق الجميع إلى إدراك واقعية الكوكب القريب من الأرض، وأن مهمة وجوده ليست رومانسية قطعًا.

(6)

نستنتج مبدئيًا أن للقمر علاقة مع الأرض في حياة البشر. فتحولاته الفلكية الشهرية ترتبط بالعلاقات السلوكية الإنسانية بشكل مباشر. فالمد والجزر في البحر يتسبب به القمر في دورته الشهرية. حتى أن أرسطو قديمًا أنبأ بأن “البدر يتسبب في حماقة بعض الأفراد” بالرغم من أن الجاذبية القمرية غير فاعلة على السلوك البشري، لكن هناك من يرى بأن الانتحار والأمراض النفسية وحوادث المرور، تتم وقت أن يكون القمر مكتملًا في المحاق. والدليل العلمي لا يرى صوابًا في مثل هذه الأفكار.

الشهر القمري في أيامه يعادل الدورة الشهرية للنساء إلى حد ما، فاستنتج البعض من أن هناك علاقة بين الدورتين. على اعتبار أن ظاهرتي المد والجزر لهما علاقة باضطراب المياه، لكن العلماء ينفون هذه المصادفة، إذ لا علاقة لهذه بتلك، وبالوصف القائل إن الدماغ الذي يحتوي على كمية من المياه، لا بد أن يتأثر بالقمر وقوته المؤثرة في المد والجزر. وهو أمر يحيل إلى أن جسم الإنسان فيه سوائل كثيرة (بين 50 بالمائة إلى 75 بالمائة) فيعني لزامًا أن تأثير القمر على المياه في المحيطات لا بد أن يؤثر على سوائل الجسد البشري، لهذا نجد توترات واضحة على البنية الجسدية الداخلية للمرأة، لمطابقة الدورة القمرية بالدورة الشهرية لها. مما ينتج توترات لديها وتصرفات معروفة، إذ عليها أن تعرف أن فيها مدًا كمياه المحيطات يتوجب أن يفيض في دورتها الشهرية، وهذه الدورة “ذات صلة قوية بأطوار القمر”، لكن هذا لم يثبت حتى الآن بناء على دراسات ميدانية في مناطق مختلفة من العالم؛ بل إن حالات الانتحار والقتل وحوادث المرور لا علاقة لها بأطوار القمر، والفرضية القائلة بأن للقمر علاقة بدورة النساء الشهرية، غير ثابتة. لأن هذا يعني أن النساء في العالَم يواجهن هذا الاعتياد في وقت واحد هو عند اكتمال القمر. وهذا الفكر المعني بربط مد السوائل عند تمام القمر، له جذور في الحضارات العالمية، بما يشكّل أساطير عالمية عندما صوّرت القمر “إلهًا محبًا للنساء”، فالحياة الكونية للمرأة القمرية يؤثر فيها القمر سلبًا على الغريزة الجنسية. وقد انعكست هذه المعتقدات على بعض الممارسات النسائية في التراث العالمي، ففي أوروبا كانت العذارى يذهبن إلى الحقول عند بزوغ الهلال. ويغنين له وهن شاخصات إليه… ثم يتوقعن بعد ذلك أن الزوج المنتظر سيظهر للواحدة منهن في منامها.

روايات القمر

بعض الروايات العربية والعالمية أخذت عناوينها من مفردة “القمر” تأسيسًا على فعل رومانسي أو ذكرى أو موقف. والبعض الآخر كتب في الخيال العلمي، وجعل القمر مسرحًا لسرديته، وخيالًا تدور فيه أحداث الرواية… ومن هذه الروايات: “أفول القمر”- جون شتاينبيك، “حين يقترب القمر”- نادية هاشمي، “من الأرض إلى القمر”- جول فيرن، “سيدات القمر”- جوخة الحارثي (جائزة مان بوكر 2019)، “القمر الأحمر”- يوسف زيدان، “ثورة القمر”- أندريا كاميلليري.

هوامش ومصادر:

القمر في الشعر الجاهلي – أطروحة ماجستير في اللغة العربية بكلية الدراسات العليا في جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين- 2010 – إعداد فؤاد يوسف إسماعيل شتية- إشراف د. إحسان الديك.
القمر في التاريخ والأساطير وأثره على النساء- بيرند برونر- ترجمة هبة شريف- ط 1 – 2021 – العربي للنشر والتوزيع – القاهرة – مصر. والمؤلف ألماني له كتاب آخر بعنوان “فن الاستلقاء”
الشخاليل: صوت خرير الماء عند نزوله بين الصخور.
ييتس: شاعر إنكليزي وكاتب مسرحي. كان مؤمنًا بالأشباح والجنيات والسحر.
ديمقريطيس: فيلسوف يوناني وأحد المؤثرين في عصر ما قبل سقراط وكان تلميذا للفيلسوف ليوكيبوس، الذي صاغ النظرية الذرية للكون.
جاكلين كنيدي: زوجة جون إف. كينيدي، رئيس الولايات المتحدة الخامس والثلاثون، والسيدة الأولى للولايات المتحدة في أثناء فترة رئاسته من 1961 وحتى اغتياله عام 1963.
تاج محل: ضريح من الرخام الأبيض يوجد بولاية أكرا. شيده الملك شاه جهان الإمبراطور المغولي ليضم رفات زوجته ممتاز محل. ويُعد الضريح من أجمل نماذج طراز العمارة الإسلامي.
نيل أرمسترونغ (توفي عام 2012): رائد فضاء أميركي. أول شخص في تاريخ البشرية يمشي على سطح القمر.
منازل القمر عددها ثمانية وعشرون وهي: الإكليل، القلب، الشولة، النعايم، البلدة، سعد الذابح، سعد بلع، سعد السعود، سعد الأخبية، المقدم، المؤخر، الرشا، الشرطين، البطين، الثريا، الدبران، الهقعة، الهنعة، الذراع، النثرة، الطرف، الجبهة، الزبرة، الصرفة، العواء، السماك، الغفر، الزبانا.
ويكيبيديا- الموسوعة الحرة.
شارك هذا المقال

Continue Reading

Previous: “التكايا والسرايا”: مقاربة لعلاقة التصوّف بالسلطة فدوى العبود….المصدر : ضفة ثالثة
Next: مصدر أمني حكومي لنورث: وزير الدفاع يصدر أوامر باستنفار كافة قطاعات الجيش دمشق – نورث برس

قصص ذات الصلة

  • أدب وفن

سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • أدب وفن

لئلا ننسى محمد الفيتوري في ذكرى رحيله العاشرة..شريف الشافعي كاتب وصحافي….المصدر : اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • أدب وفن

بين همنغواي والسينما حكاية حب لا تكتمل….إبراهيم العريس…….المصدر :اندبندنت عربية

khalil المحرر يوليو 4, 2025

Recent Posts

  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة
  • “المجلة” تنشر نص “اتفاق ترمب” بين إسرائيل و”حماس”….المصدر :لندن. المجلة

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.

Archives

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان
  • سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة
  • الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة
  • التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة
  • “المجلة” تنشر نص “اتفاق ترمب” بين إسرائيل و”حماس”….المصدر :لندن. المجلة

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

منشورات سابقة

  • مقالات رأي

الموت وأعوانه… مايكل يونغ…..مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط……المصدر :المدوّنة ديوان

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • أدب وفن

سرديات الحروب والنزاعات: عن كتابة الواقع روائيًّا ..فدوى العبود……المصدر :ضفة ثالثة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

الأردن… تغييرات ما بعد السبات الصيفي التعديل الحكومي صار وشيكا مالك العثامنة….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025
  • مقالات رأي

التصدي لوكلاء إيران… الدور الإقليمي.. جيمس جيفري….المصدر : المجلة

khalil المحرر يوليو 5, 2025

اتصل بنا

  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.