Skip to content
أغسطس 3, 2025
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف

السفينة

alsafina.net

Primary Menu
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
Video
  • Home
  • دمشق بعد 45 عاماً (1/5): ليلة هروب الدكتاتور … بشير البكر. ……المصدر : العربي الجديد
  • الأخبار

دمشق بعد 45 عاماً (1/5): ليلة هروب الدكتاتور … بشير البكر. ……المصدر : العربي الجديد

khalil المحرر مارس 2, 2025

يبدو أنك تحلم. حدثت نفسي، حينما انتصف ليل السبت السابع من ديسمبر/ كانون الأول الماضي. احترتُ بين أن أطفئ جهاز التلفزيون وأنام، أو أن أواصل التنقّل بين المحطّات الفضائية لمطاردة أخبار التطورات السورية. وفي لحظة ما، أخذني النعاس وغفوتُ فوق الكرسي، لأستيقظ في الثالثة فجراً على صوت ارتطام صحنٍ كبير على أرض المطبخ، بفعل قفزة القطّة، ردّدتُ على نحو عفوي “انكسر الشر”. أحسستُ أن أمراً مهمّاً حصل، ليس من عادة القطّة أن تفشل في وزن خطاها، عندما تقفز من مكان نحو آخر، هي على قدرٍ من المهارة، جعلتني أشكّ بأنها تقصّدت كسر أكبر الصحون في المطبخ كي توقظني، بعد أن يئستُ من أن أسايرها، عندما استبدّ بها ضجر السجن داخل جدران البيت، بسبب البارد القارس في الخارج.

طالما أن “الشر انكسر” لن أنام، أو ألمّ شظايا الصحن، قبل أن يتبين لي ما يحمله الصباح من مفاجآت. أخذَتْ الرسائل الهاتفية النصّية تتوارد، ولم أكترث، قرّرت ألّا أنظر فيها، فأنا أراقبُ التلفزيون، أريد أن أستوعب ما يحصل رغم تأتأة المذيعين، وعدم ارتياح عديدين منهم لاقتراب قوات عملية ردع العدوان من دمشق، وكنتُ بين الصاحي والنعسان، حين سمعتُ صوت أحد المذيعين يعلن “هروب بشّار الأسد من دمشق”، فكان ردّ فعلي أن جفلت جفلةً كأن لا بعدها ولا قبلها، وطار من يدي جهاز التحكّم بالقنوات، وصمت الجهاز.

فركتُ عينيَّ مرّة وأخرى، كانت الخامسة فجراً في باريس. الليل لا يزال جاثماً، ولم يخرُج أحدٌ في شوارع دمشق ليصرخ إن الأسد هرب، كما حصل في تلك الليلة، حين هبط تونسيٌّ إلى شارع الحبيب بورقيبة وهو ينادي بصوتٍ مرتفع “بن علي هرب”. هرب بشّار، بدأت أستوعب بأنه لم يكن مستحيلاً ذلك الذي كنّا نتخيّله في الأوقات المستقطعة من أحلامنا، لكنه يشبه المعجزة، أدرتُ التلفزيون، وبقيتُ أتنقل من محطّةٍ إلى أخرى، وأنا غير مصدّق، بينما كانت القطّة تتمطّى مرحاً على الكرسي المجاور، وهي تنقل نظرها بيني وبين شاشة التلفزيون.

سقط الخوف وحلّت مكانه مشاعر لا يمكن ترتيبها على نحو منطقي، كي تتحوّل إلى برنامج زيارة المكان الذي حرَمنا الأبدُ الأسديُّ من حقّنا فيه

في الساعة السابعة، بدأت تتوارد الصور الأولى من دمشق، ميزّت من بينها ساحة العباسيين، التي وصل إليها بعض المقاتلين والآليات العسكرية. وحدة حال بين الأهالي والمقاتلين، وهم يلتقطون الصور التذكارية. أحسستُ بأن تلك الصور سوف تدخل التاريخ، لأنها سجّلت أول لحظات فرح دمشق بالخلاص من الأبد الأسدي. وعلى الفور، بدأت تستبدّ بي حالة من الغيرة، تمنّيت لو أني على مسافة قريبة لأنزل إلى الشارع، وأطلق المشاعر المكبوتة منذ عدة عقود.

مرّ 45 عاماً على خروجي من سورية. طوال هذا الوقت لم أزرها، أو أحمل جواز سفرها، وحتى دخول مقرّ دبلوماسي سوري في الخارج. عشتُ بعيداً عن عائلتي وأصدقائي، وبقي التواصل في حدود ضيقةٍ جداً، مخافة أن أتسبّب في أذىً لأحد بعد أن جرى تعميمُ اسمي على أربعة أجهزة أمنية، والحدود البرّية، والجوية، والبحرية.

لم أرتكب جريمةً كي تضعني الأجهزة على لائحة المطلوبين. صحيح أني غادرت البلد بطريقة غير نظامية، لكن سجلّي العدلي كان نظيفاً، كما أني لم أنتمِ لأي حزب سياسي، ولديّ أصدقاء من الأحزاب السياسية كافة. ومع ذلك، بتُّ على لائحة المطلوبين. كان يكفي أن أُبدي رأياً سياسياً مخالفاً، أو أشارك في تجمّع تضامني مع سجين سياسي، أو أكتب مقالاً أنتقدُ فيه القمع، أو أوقّع على البيان الذي دان ذبح مخيّم تل الزعتر، حتى أُصنّف بين المعادين المتآمرين على الوطن. وعلى هذا، جرى إسقاط حقّي في جواز السفر والعودة الآمنة إلى سورية، وكانت عائلتي تطلُب مني ألّا أرجع مهما كانت التطمينات، لأني إذا سلّمتُ نفسي للأجهزة لن أخرج حياً.

لم ارتكب جريمة كي تضعني الأجهزة على لائحة المطلوبين

ومن بين التّهم الجاهزة، التي كانت مسجّلة ضدي موقفي مع الثورة الفلسطينية، لأني انضممتُ إلى إعلامها في بيروت عام 1980، وتأييدي لها في الدفاع عن القرار الوطني المستقل، الذي كان النظام السوري يحاول بكل السبل مصادرته، وذات يوم أخبرني إعلاميٌ من النظام بأنهم قد يتساهلون معي بكل شيء، إلا تأييدي ياسر عرفات!

قررتُ أن أزور سورية، بعد أن أسقطت الثورة نظام أجهزة الأمن والخوف والسجون والمقابر الجماعية والأسلحة الكيماوية. ورغم أن الآلاف كسروا حاجز الغربة الطويلة، وذهبوا إلى البلد، ومنهم أصدقاء لي تشاركنا الأسباب نفسها في النأي، فإن حالةَ مشاعرٍ مختلطة بقيت تلازمُني، سجلتُ بعض يوميّاتها على صفحتي في “فيسبوك”، وفي مقالاتي في صحيفتَي العربي الجديد والمدن، منذ بدأت الفصائل المسلحة العملية العسكرية ضد قوات النظام في السابع والعشرين من نوفمبر/ تشرين الثاني.

لم يكن ممكناً لي أن أقصد سورية في الأيام والأسابيع الأولى، فلا طيران إلى دمشق، باستثناء الهبوط في مطار بيروت، ومنه برّاً إلى دمشق. ونظراً إلى ذلك، تضاعفت أسعار تذاكر السفر التي بدأت تنفد بسرعة، بسبب هجوم وسائل الإعلام العالمية، وهو ما أدّى إلى ازدحام شديد على الفنادق التي لم تكن مهيأة لتوفير التدفئة والكهرباء والإنترنت لعديدٍ من الصحافيين.

كان عليّ الانتظار حتى يبدأ مطار دمشق العملَ، وتباشر شركات الطيران العالمية، إلا أنّ أياً منها لم تبادر إلى هذا سوى الخطوط الجوية القطرية، وبعد حوالى أسبوعين تبعتها الخطوط التركية والأردنية. ومع ذلك، بدت الرحلات محجوزة مسبقاً وبأسعارٍ عالية، وكذلك الأمر بالنسبة للفنادق في دمشق. وبعد شهرين على سقوط النظام، بات أمر السفر أسهل قليلاً، وبدأت مقاعد شاغرة تتوفّر على رحلات الطيران. ولكن الأسعار بقيت مرتفعة، بما في ذلك إيجارات غرف الفنادق. وفي هذا الوقت، بدأ حماس أصدقاء كثيرين اتفقت معهم على زيارة دمشق جماعةً يتراجع، خاصّة أن شهر رمضان المبارك يقترب، وأغلبهم يفضل ألّا يسافر، ويبقى بجوار عائلته في باريس أو لندن. وخامرني شعور بأني كلما أجلت الأمر فقد حسُّ الاحتفال نكهته، وكان هاجسي أن أشارك أهل بلدي حالة الفرح التي تكبر، بلا حدود مع كل يوم يمرّ، وتعم في كل بيت على امتداد الجغرافيا السورية، وأحد مظاهرها عودة آلاف من أمثالي، حرمهم النظام السابق من أحد أبسط حقوقهم في دخول بلادهم والخروج منها من دون رقابة، إذ عمل على تحويل سورية إلى سجن كبير، لا شبيه له.

لم يكن على جدول أحدٍ من السوريين في الخارج السفر إلى دمشق في العام الذي انقضى (2024). كانت المعطيات تؤكد العكس، وكان من المرتقب أن يكون 2025 عام تعويم النظام، وإعادة العلاقات معه عربياً ودولياً، وقد بدأت دول عربية وأوروبية إعادة افتتاح سفاراتها، وأخذت شركات دولية تستعد من أجل إعادة الإعمار.

تركتُ دمشق نحو بيروت برّاً، وها أنا أعود إليها جوّاً. وصلت إليها يوم 19 فبراير/ شباط قادماً من مطار حمد الدولي في الدوحة. وكان في بالي إذا لم أرجع في يوم إلى مطار دمشق مباشرة فسيكون ذلك عن طريق بيروت. ورغم أنني عشتُ أعواماً في لبنان، وتعرّفت على جغرافيته وأهله، إلا أني لم أقترب من النقطة الحدودية مع سورية في منطقة المصنع، تهيّبتُ على الدوام أن أصل إليها، واكتفيتُ بالنظر إلى الجبال العالية التي تفصل لبنان عن سورية، كأنني كنت أخاف أن يمتدّ الطريق أمامي على استقامته، ويورّطني في مغامرة غير محسوبة، سلكتُ الطريق مرّات كثيرة حتى مدينة شتورا، ولم أذهب إلى أبعد من ذلك.

سوريون يحتفلون بانهيار نظام الأسد 9 ديسمبر 2024 (Getty)
سوريون يحتفلون بانهيار نظام الأسد في ساحة الأمويين في دمشق (9/12/2024 Getty)
ها أنا بعد زمن طويل في مطار دمشق. سقط الخوف وحلّت مكانه مشاعر لا يمكن ترتيبها على نحو منطقي، كي تتحوّل إلى برنامج زيارة المكان الذي حرَمنا الأبدُ الأسديُّ من حقّنا فيه، ومنع علينا أن نعيش علاقة صحّية مع بلدنا، أن ندخل ونخرج من دون خوف، نزور أهلنا وأقاربنا وأصدقاءنا، نرجع إلى قرانا ومدننا. نشمّ هواء البلاد ونحسّ حرارة شمسها وبرودة أجوائها الشتائية، ونأكل خبزَها ونشرب ماءها ونسمع أغانيها وقصصها وأشعارها، وأن يحسّ أولادنا بأن لهم جذوراً في تلك الأرض.

تمثل العودة من الدوحة إلى دمشق، بالنسبة لي لحظة مهمة، تتوّج التقدير لما قدمه هذا البلد للقضية السورية طيلة أعوام الثورة

وضعتني رحلة الطائرة إلى مطار دمشق مباشرةً مع سورية. صعدت إلى الطائرة في الدوحة، وأنا أحسّ بالفرح لأني سأهبط في مطار دمشق من دون أن أواجه رجال أمن النظام السابق، والكابوس الذي ظل يتكرر في مناماتي، أهبط في مطار دمشق، ويستقبلني رجل أمنٍ على باب الطائرة، يقودني إلى أحد فروع المخابرات. انتقل لي هذا الرُّهاب من روايات أغلبية السوريين الذين كانت تعتريهم مشاعر خوف، حين تبدأ الطائرة بالنزول في دمشق، لا تفارقهم حتى مغادرة المطار. ولّدت هذه الهواجس لديَّ قناعةً بأن سورية البلد الوحيد الذي يحسُّ أهله بمشاعر رعبٍ وهم يدخلونه عائدين من الخارج، بينما تثير العودة إلى البلد فرحة للقاء الأهل والأصدقاء. وهناك كابوس آخر لا يقلّ إثارة للرعب، أن المسافر قد يدخل البلد، ولا يتمكّن من المغادرة، وهذا حصل مع من وجدوا أنفسهم مطلوبين لمراجعة أكثر من فرع أمني، وأمضوا إجازاتهم في مراجعات وتحقيقات ودفع رشاوى، ثم غادروا ولم يكرّروا الزيارة.

تمثل العودة من الدوحة إلى دمشق، بالنسبة لي، لحظة مهمة، تتوّج التقدير لما قدمه دولة قطر للقضية السورية طوال أعوام الثورة، وليس مصادفة أنها اليوم في مقدّمة الدول التي وضعت ثقلها إلى جانب التحوّل الجديد في سورية، من أجل مساعدة هذا البلد على النهوض من الوضع الصعب، وهذا لا يُلغي شعور الامتنان نحو بيروت، فمطارها شكّل نافذة للسوريين، القادمين إلى بلدهم ومغادريه. لكلّ قادم من الخارج في طريقه نحو دمشق وقفة شكرٍ لهذا الممرّ الذي سمح لمئات آلاف السوريين أن يحلّقوا بعيداً، هرباً من الطغيان، أو يرجعوا لجمع شمل عائلاتهم على أرض لبنان. لا يمكن اليوم أن يمرَّ السوريُّ من لبنان من دون أن يحسّ بالامتنان له وشعبه الذي عوضهم عن الحرية المفقودة، وحنان الأهل.

 

About the Author

khalil المحرر

Administrator

Author's website Author's posts

Continue Reading

Previous: ما بعد الانتخابات… ألمانيا إلى أين؟ .. سامي حسن……..المصدر : العربي الجديد
Next: استجابة العمال الكردستاني لنداء أوجلان توسع فرص التسوية…المصدر : العرب

Related Stories

  • الأخبار

الثنائي” يُغيّب وزيريه لالتزامات مسبقة… فهل تبدأ رحلة حصر السلاح؟ آية المصري…المصدر :لبنان الكبير

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الأخبار

“الحزب” يتأهّب للحرب في الشمال؟ إسراء ديب….المصدر : لبنان الكبير

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الأخبار

عضو سابق في قيادة “PKK” متفائلاً بحذر: عملية السلام دواء لآلام الكوردالمصدر :رووداو ديجيتال

khalil المحرر أغسطس 2, 2025

Recent Posts

  • الثنائي” يُغيّب وزيريه لالتزامات مسبقة… فهل تبدأ رحلة حصر السلاح؟ آية المصري…المصدر :لبنان الكبير
  • مدرسة العشائر الإمبراطورية…تعليم النخب البدوية أواخر الدولة العثمانية محمد تركي الربيعو…المصدر : القدس العربي
  • اللامركزية في لبنان وسوريا: هل تكون الحل؟ أيمن جزيني…..المصدر : اساس ميديا
  • بن سلمان يُصدّع جدار الحماية الدولية لإسرائيل وليد صافي*..المصدر : اساس ميديا
  • حلّ الدّولتين: شبكة الأمان الدّوليّة توافرت.. ماذا عن الفلسطينيين؟ نبيل عمرو…المصدر : اساس ميديا

Recent Comments

  1. Boyarka-Inform.Com على قمة دولية في مصر حول القضية الفلسطينية السبت. الشرق الاوسط

Archives

  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023

Categories

  • أدب وفن
  • افتتاحية
  • الأخبار
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • حوارات
  • دراسات وبحوث
  • مقالات رأي
  • منوعات

أحدث المقالات

  • الثنائي” يُغيّب وزيريه لالتزامات مسبقة… فهل تبدأ رحلة حصر السلاح؟ آية المصري…المصدر :لبنان الكبير
  • مدرسة العشائر الإمبراطورية…تعليم النخب البدوية أواخر الدولة العثمانية محمد تركي الربيعو…المصدر : القدس العربي
  • اللامركزية في لبنان وسوريا: هل تكون الحل؟ أيمن جزيني…..المصدر : اساس ميديا
  • بن سلمان يُصدّع جدار الحماية الدولية لإسرائيل وليد صافي*..المصدر : اساس ميديا
  • حلّ الدّولتين: شبكة الأمان الدّوليّة توافرت.. ماذا عن الفلسطينيين؟ نبيل عمرو…المصدر : اساس ميديا

تصنيفات

أدب وفن افتتاحية الأخبار المجتمع المدني الملف الكوردي حوارات دراسات وبحوث مقالات رأي منوعات

You may have missed

  • الأخبار

الثنائي” يُغيّب وزيريه لالتزامات مسبقة… فهل تبدأ رحلة حصر السلاح؟ آية المصري…المصدر :لبنان الكبير

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • دراسات وبحوث

مدرسة العشائر الإمبراطورية…تعليم النخب البدوية أواخر الدولة العثمانية محمد تركي الربيعو…المصدر : القدس العربي

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

اللامركزية في لبنان وسوريا: هل تكون الحل؟ أيمن جزيني…..المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • مقالات رأي

بن سلمان يُصدّع جدار الحماية الدولية لإسرائيل وليد صافي*..المصدر : اساس ميديا

khalil المحرر أغسطس 2, 2025
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • افتتاحية
  • حوارات
  • أدب وفن
  • مقالات رأي
  • منوعات
  • دراسات وبحوث
  • المجتمع المدني
  • الملف الكوردي
  • الأرشيف
  • Facebook
  • Instagram
  • Twitter
  • Youtube
  • Pinterest
  • Linkedin
  • الأرشيف
Copyright © All rights reserved. | MoreNews by AF themes.